تساؤلات وجيهة جدا ...!!
1 - فكر سياسي :
- إذا كانت كتائب أبو علي الجهادية تستطيع ردع إسرائيل وإخافتها في غزة .
- وحزب الله يملك ترسانة أسلحة أكبر من تلك التي هزم فيها اسرائيل في حرب تموز 2006
- وكان النظام السوري لديه أسلحة تتصدى لأقوى أسلحة الجو في العالم .
- وإيران تستطيع هزم أمريكا والخليج وإسرائيل مرة وحدة .
- والداعم لهؤلاء الممانعين روسيا المسيطرة على مجرة درب التبانة .
السؤال : لماذا فلسطين ما زالت محتلة !؟
2 - ابو ياسر السوري أنا في حيرة شديدة من موقف القومجيين ..!!؟
من سنتين ونصف ونحن نذبح بالسكاكين الإيرانية وبأيدي أذيال الفرس المجوس .. وأذيالهم القادمين لقتلنا من لبنان والعراق واليمن .. والكل يذبح أطفالنا باسم الخامنئي .. والقومجيون لا ينكرون .. ولا يقولون فرس تقتل عرب .. فلما أعلنت أمريكا عن وقف قتل السوريين على يد بشار وحلفائه الفرس الإيرانيين ، ارتفعت أصوات حماة القومية العربية ، تستنكر الاعتداء الخارجي على سوريا العروبة .. يا أولاد الكلب .. يعني أنتو زعلانين ع ضرب بشار .؟ يعني أنتو عاجبكم أن نباد عن آخرنا .؟ لعنة الله عليكم وعلى قوميتكم وعلى شعاراتكم يا خونة يا خنازير .. والله الخنازير أطهر منكم ، ومن صاحبكم بشار .
1 - فكر سياسي :
- إذا كانت كتائب أبو علي الجهادية تستطيع ردع إسرائيل وإخافتها في غزة .
- وحزب الله يملك ترسانة أسلحة أكبر من تلك التي هزم فيها اسرائيل في حرب تموز 2006
- وكان النظام السوري لديه أسلحة تتصدى لأقوى أسلحة الجو في العالم .
- وإيران تستطيع هزم أمريكا والخليج وإسرائيل مرة وحدة .
- والداعم لهؤلاء الممانعين روسيا المسيطرة على مجرة درب التبانة .
السؤال : لماذا فلسطين ما زالت محتلة !؟
2 - ابو ياسر السوري أنا في حيرة شديدة من موقف القومجيين ..!!؟
من سنتين ونصف ونحن نذبح بالسكاكين الإيرانية وبأيدي أذيال الفرس المجوس .. وأذيالهم القادمين لقتلنا من لبنان والعراق واليمن .. والكل يذبح أطفالنا باسم الخامنئي .. والقومجيون لا ينكرون .. ولا يقولون فرس تقتل عرب .. فلما أعلنت أمريكا عن وقف قتل السوريين على يد بشار وحلفائه الفرس الإيرانيين ، ارتفعت أصوات حماة القومية العربية ، تستنكر الاعتداء الخارجي على سوريا العروبة .. يا أولاد الكلب .. يعني أنتو زعلانين ع ضرب بشار .؟ يعني أنتو عاجبكم أن نباد عن آخرنا .؟ لعنة الله عليكم وعلى قوميتكم وعلى شعاراتكم يا خونة يا خنازير .. والله الخنازير أطهر منكم ، ومن صاحبكم بشار .