home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 694 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 694 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

الكونغرس الأميركي سيوافق: نعم "قوية" للجمهوري وموافقة "محدودة" ديمقراطية! Empty الكونغرس الأميركي سيوافق: نعم "قوية" للجمهوري وموافقة "محدودة" ديمقراطية!

الكونغرس الأميركي سيوافق: نعم "قوية" للجمهوري وموافقة "محدودة" ديمقراطية!... عبدالله بلال بعلبكي


"سأشعل المنطقة المحيطة بأكملها". من ينسى هذه المقولة التي أثارت الرأي العام العربي والعالمي, أنتجت المقولة مخاوف بل صنعتها بالأحرى من نقطة الصفر, فالمشهد المنظور كان عبارة عن نظام يقتل شعباً وشعب يتحدى ويصمد: مئات الالاف من القتلى, عدد مماثل من الجرحى, ألوف معتقلة, نزوح مليوني يتنشق فرص الحياة المستحيلة, لكن لا خطر يطرح نفسه في المدى القريب, لا على المصالح السياسية ولا الإستراتجية ولا القومية الأمنية, وفي النهاية من يُقتل لا يعني للدول شيئاً, حتى للمؤسسات الحقوقية الدولية الفاعلة و شعاراتها الإنسانية المنددة التي تسعى لتجميل رداءة التخاذل.
رُوجت الجملة صحافياً و كانت ورقة النظام التهديدية باللغات الإعلامية, ليكّون عبرها حملة حاقدة محملة ببضاعات تمثل سلوكياته المنعدمة, أراد إظهارها علناً لمن يفكر ضمناً بزيادة الدعم العسكري والمادي للثورة السورية ولمقاتليها على الأرض. هي بالمعنى الأبسط الأصح رسالة في فحواها بضعة كلمات ليست بحاجة إلى تفسيرات عميقة:" من الطلقة إلى السلاح الكيميائي المحظور إلى ضربات في الجوار, سأحاسب كل من تجرأ على محاولة إسقاطي ".
وبدأ النظام السوري في تنفيذ ما قد أوصى به ووصل إلى الخط الأحمر الذي حدده الرئيس الأمريكي باراك أوباما عبر هجمات كيمائية متتالية أفظعها كان ما قد أُكد حسب إستخبارات عالمية في الغوطة الشرقية لدمشق حيث سقط ما يزيد عن ألف شهيد سوري إضافة إلى ألاف المصابين, فكانت ردة الفعل الأمريكية الأقصى نسبة إلى المواقف السابقة المستخفة لواقع المعاناة السورية, رأينا أوباما يُخّبر نظام الرئيس بشار الأسد ما يلي:" سنضربك لكي تتعلم عدم تجاوز الخط مرة أخرى, وليس لكي لا تقتل شخصاً واحداً فوق ما قتلته سابقاً!"
أشعر أوباما العالم بأن ضربة عسكرية وشيكة ستقع لا محالة على سوريا عقاباً على إستخدامها للأسلحة الكيمائية المحرمة دولياً, كان الإختلاف بين المحللين على مدى تأثيرات الضربة ومدى إستطاعتها في تغيير موازين القوى على الأرض. شعرنا أن الضربة فعلا قدً إستهدفت قيادة الأركان في دمشق أو مقر الفرقة الرابعة في جبل قاسيون حيث الإستهداف المستمر لمدن ريف دمشق, لكن وحتى اللحظة حتى الصوت المنذر لأي حالة عسكرية مرتقبة لم يصدر, والإصرار الغربي على معاقبة النظام السوري بات وكأنه يذوب أمام متغيرات مستمرة أبرزها الصدمة البرلمانية البريطانية لكاميرون, أكثر الوزراء حماسة لضرب النظام عسكرياً, و رفض ألمانيا وحلفي الأطلسي و الناتو المشاركة في أي تدخل محتمل.
حزبياً, يحدث الإنقسام الحاد في المواقف المختلفة شرخاً أساسياً في بنية الكونغرس الأميركي, الذي دون شك سيصوت على الهجمة الأمريكية وسيكون جداً جاداً معها, الإنقسام فقط سيكون حول طبيعة الضربة الأمريكية. يريد الجمهوري التدخل لإسقاط النظام بشكل كلي ولو كان في ذلك مخاطرة كبيرة على أمن الدول المجاورة كإسرائيل ولبنان والأردن وتركيا لكي لا تتعرض هذه الدول لأي مخاطرة مماثلة في المستقبل. أما الديمقراطي المنفتح فيقترح ضربات موجعة للنظام لا تسقطه بل تلقنه درساً يمنعه من العودة إلى إستخدام الأسلحة الكيمائية مرة أخرى, فيتفادى بذلك التداعيات الخطرة وردات الفعل ولكن لا يُلغيها!
يسعى الجمهوريون إلى إسقاط النظام بعد ما فشل بمهتمه في محاربة من أوهمهم أنهم خطراً على أمن ومستقبل الدول المجاورة وأقصد هنا تماماً المقاتلين المعارضين, فيقول الجمهوري هنا:" سنسقط النظام السوري, ثم المعارضة المتشددة سياسياً, فنأتي بتوافقي لن يهدد مصالحنا في المنطقة ولن يفتح أي ملفات سابقة", أما الديمقراطيون فمخاوفهم من الضربة الشاملة وتداعياتهم أكبر من قدرتهم على إتخاذ قرار حاسم كهذا ,وهذا ما يجعل المعادلة المرتقبة أصعب نسبة للحلول التوافقية. نعم, دون أي شك ستتم الضربة, والموافقة في الكونغرس قادمة ولكن هل الضربة فعلاً قادرة على إضعاف النظام لدرجة أنه لن يستطيع تعريض أمن المنطقة الإقليمية للخطر؟ في السؤال هذا, سيثار النقاش داخل الكونغرس!
ويرى البعض هنا أن الضربة التي بدأت إعلامية وكانت باهرة من حيث النتائج المحققة, ستجر بعضها بمراحلها دون إدراكها لذلك, فأي فرص لفخ منتظر يُجهز بردة الفعل النظامية ستفتح أمام الضربة أهدافاً أوسع ستقتلع النظام من جذوره, لذا يريد أوباما أن يضمن ثقة الكونغرس والموافقة الكاملة على الضربة لكي لا يُلام لاحقاً في حال دخلت الولايات المتحدة الحرب الواسعة والتي برأيي ستكون أقوى من التجارب السابقة لأنها تُرسم أضعف إعلامياً منها!

الكونغرس الأميركي سيوافق: نعم "قوية" للجمهوري وموافقة "محدودة" ديمقراطية! Empty رد: الكونغرس الأميركي سيوافق: نعم "قوية" للجمهوري وموافقة "محدودة" ديمقراطية!

الضربة قادمة لا محالة وأوباما مفوض بين كونها محدودة أو قوية :
بقلم : ابو ياسر السوري

الكاتب يرى أن الضربة قادمة بكل تأكيد .. وهذا ما أراهن عليه مع الكاتب .. والكاتب يقول : سوف يوافق صقور الجمهوريين على ضربة قوية ... بينما سوف يوافق حمائم الديمقراطيين على ضربة محدودة .. والملاحظ من كلام الطرفين : أن الضربة متفق عليها منهما معا .. والخلاف بينهم فقط في نوع الضربة وقوتها .. وهذا يعني أن استشارة أوباما للكونجرس الأمريكي ليست ترددا ، وإنما ليكون لديه خيار واسع في مقدار الضربة .. تحسبا لاحتمال أن يقوم النظام بالرد على الضربة بضربة لأحد حلفاء أمريكا في المنطقة ، كإسرائيل أو الأردن أو تركيا ... فإن حصل هذا ، وقام النظام بالرد ، فماذا تصنع أمريكا في تلك الحال .؟؟ هل تكتفي بعدد محدود من الصواريخ تطلقها وتمضي .. تاركة نظام الأسد يعيث فسادا في الأرض ، ويدك حلفاءها بقذائفه ، ويقوم بضربات كيمياوية في الحال ، ويضع أمريكا في موقف لا تحسد عليه دون أن ترد ؟ لأنها ملتزمة بضربة محدودة .؟؟ أم ماذا .؟؟
لهذا أراد أوباما أن يشرك الكونجرس معه في المسؤولية ، ويعلمهم أن كرامة أمريكا وهيبتها الآن على المحك ... فما عساهم قائلين .؟ فإذا خولوه بالتعامل مع الموقف بحسب مقتضيات الحال ، كان باستطاعته أن يعالج الموقف بالصورة التي يريد .. فيكون هو سيد الموقف ، ولا يكون محكوما بالضربة المحدودة التي التزم بها قبل الضربة ...
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى