الكشف عن تشيع محمود بدر مؤسس حركة تمرد

مؤسس حركه تمرد .. ده طلع زى الفنااانين فى حضن أى حد .... مع بتوع مبارك ماشى مع بشااااااار ماشى مع البرادعى ماااااااشى مع الشيعه ماااااااااشى ... على كل لوون قذر متلون

مفكرة الإسلام : كشفت تدوينة لمؤسس حركة تمرد المصرية محمود بدر على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك عن تشيعه.

فقد قال بدر على حسابه على الفيسبوك: "أنا ليَّا أربعة وقت الضيق بناديهم... سيدنا الحسن والحسين.. والسيدة... والإمام علي أبيهم"!!
يشار إلى أن هذه هي عقيدة الشيعة المخالفة لأهل السنة والجماعة التي يعتنقها غالبية الشعب المصري.
وكان أحد زعماء الانقلاب وهو الدكتور محمد البرادعي قد كشف أيضًا عن تشيعه, وقال: إنه سني الهوية شيعي العقيدة.




السُنـّـ زهرة ـــــة

 

شكرا اخي ابو ياسر 
الأخوان قد لا يتعلموا من الدرس ولكن نسأل الله ان يهديهم ويعودوا إلى جادة الصواب

بسم الله الرحمن الرحيم

: "محمد البرادعي قد كشف أيضًا عن تشيعه, وقال: إنه سني الهوية شيعي العقيدة"
إدعاء البرادعي دال على حمار تحت بردعة،
مستحيل مخالفة الهوية أو الهوى للعقيدة،
و الهوية و العقيدة معنى واحد،
ما الفرق بين القول أنا مسلم و أخوتي هم المسلمين و مولاي محمد صلى الله عليه و آله و سلم، و أنتمائي لأمة الإسلام، و بين القول أنا أعتقد عقيدة التوحيد و أنا خاتم الرسل هو محمد صلى الله عليه و آله و سلم.
كما أن الهوى أي الحب و الإحلال و الهوية أي الولاء و الإتماء لا يفترقان،

العقيدة هي عقل مكتسب، كما أن اليد الطبيعية تكتسب يدا، مثلا منشار لقطع الخشب، كذلك العقل المطبوع يكتسب عقلا يمسى العقيدة، لتوجيه التفكير.
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه: "العقول أئمة الأفكار، الأفكار أئمة القلوب...........".
يعني العقيدة هي التي تعين اتجاه الهوى، مستحيل من يعتقد عقيدة المجوس الذي يزعمون أنهم شيعة أهل البيت صلوات الله عليهم و سلامه، أن يكون هواه سنيا، و إذا زعم ذلك، فهو يضمر حقدا عميقا على السنة، قال أمير المؤمنين علي بن بي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه: "أشد الناس عداوة أخفاهم عداوة".
و أخذ العربي إسلامه عن العجم سواء الفرس أو الترك لهو من الشذوذ البعيد، لا أحد يدرك الإسلام سوى العرب، و العجم شوهوا الإسلام، الفرس مسخوه إلى ولاية الفقيه، و الترك مسخوه إلى فقاهة الوالي.
و المؤسسة المسخ المعروفة بمقتى الديار، هي جزء من تشويه الأتراك للإسلام.
أما المؤسسة المسخ صناعة الفرس فهي حزب الشيطان اللبناني، الذي هو صورة مصغرة عن حزب الشيطان الفارسي،
و هذا النظام القبيح كان يظهر في أوروبا، عندما تستفحل الكنيسة، حتى أن الإمبراطور لم يكن فقط يتوج البابا، و يمنحه الشرعية السياسية، بل كان الإمبراطور بتبرك بتقبـيـل إبهام قدم البابا.

يبدو أن حثالة العرب، أي البهائم على صورة الناس المحسوبين على العرب، لا يفرقون بين الإسلام و بين المجوسية،
ليس مسلم إلا و يحب آل البيت صلوات الله عليهم و سلامه، و من يحب آل البيت يتبعهم،
قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم لإبنته فاطمة عليها السلام: "أتحبينني"، قالت: "أجل"، فقال لها: "أحبي هذه"، و لم يكن معه سوى أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها و قد أشار إليها، و كان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه، يجــلها، و يناديها .. "يا أم".
لكن الفرس اللئام زرعوا في عقول المعتوهين من العرب متلازمة شاذة و هي حب آل البيت و بغض الصحابة و أم المؤمنين، و ذلك لشق صف العرب، بدلا من يشعروا بالامتنان لهم على إخراجهم إياهم من جاهلية المجوسية إلى نور الإسلام.