علمت "زمان الوصل" أن "الائتلاف الوطني" عين المعارض موفق نيربية، سفيراً له في الجمهورية الألمانية، مما يعطي مؤشراً مهماً لمستقبل العلاقات بين البلد الأوربي المهم وأكبر كيانات المعارضة السوري...
وبحسب معلومات "زمان الوصل" المؤكدة، قدمت الحكومة الألمانية لـ"الائتلاف الوطني" مكتباً مجهزاً في العاصمة برلين، وتم تعيين شاب ألماني اسمه إريك مونز متزوج من سورية مديراً للمكتب، مهمته تنسيق ومنفذ لسياسة ممثل الائتلاف عند تعيينه.
[b style="background-color: rgba(255, 255, 255, 0);"]ونيربية عضو في "الهيئة السياسية" للائتلاف، وعضو في المجلس الوطني، وهو كاتب ومفكر سياسي ولد في مدينة حمص عام 1949، وتخرج من كلية الهندسة الميكانيكية عام 1973...[/b]
انخرط نيربية مبكرا في العمل السياسي حيث انتسب للحزب الشيوعي السوري عام 1967، وترقى به حتى صار عضو لجنة مركزية للحزب عام 1979 ، ثم تسلم مسؤولية الحزب في مدينتي السويداء وحمص في العام ذاته.
ثم صار نيربية مسؤولا في الحرك الديمقراطي المعارض 1980، حيث تم اعتقاله من قبل نظام الأسد الأب لمدة أربع سنوات.
عمل نيربية بعد خروجه من المعتقل على مشروع تحويل الحزب الشيوعي- المكتب السياسي - إلى حزب ديمقراطي اجتماعي حتى 2005، ثم صار رئيس اللجنة التحضيرية للمجلس الوطني لإعلان دمشق 2007، وهو ملاحق أمنيا من قبل نظام الأسد الابن منذ ذلك التاريخ.
ثم انتخب نيربية عضوا في الأمانة العامة للمجلس الوطني لإعلان دمشق حتى 11/ 2012.
وهو عضو في المكتب التنفيذي لحركة مواطنة منذ صيف 2012، خرج من سورية أوائل شباط 2013، ثم انضم للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، وانتخب عضوا بالهيئة السياسية للائتلاف.
وبحسب معلومات "زمان الوصل" المؤكدة، قدمت الحكومة الألمانية لـ"الائتلاف الوطني" مكتباً مجهزاً في العاصمة برلين، وتم تعيين شاب ألماني اسمه إريك مونز متزوج من سورية مديراً للمكتب، مهمته تنسيق ومنفذ لسياسة ممثل الائتلاف عند تعيينه.
[b style="background-color: rgba(255, 255, 255, 0);"]ونيربية عضو في "الهيئة السياسية" للائتلاف، وعضو في المجلس الوطني، وهو كاتب ومفكر سياسي ولد في مدينة حمص عام 1949، وتخرج من كلية الهندسة الميكانيكية عام 1973...[/b]
انخرط نيربية مبكرا في العمل السياسي حيث انتسب للحزب الشيوعي السوري عام 1967، وترقى به حتى صار عضو لجنة مركزية للحزب عام 1979 ، ثم تسلم مسؤولية الحزب في مدينتي السويداء وحمص في العام ذاته.
ثم صار نيربية مسؤولا في الحرك الديمقراطي المعارض 1980، حيث تم اعتقاله من قبل نظام الأسد الأب لمدة أربع سنوات.
عمل نيربية بعد خروجه من المعتقل على مشروع تحويل الحزب الشيوعي- المكتب السياسي - إلى حزب ديمقراطي اجتماعي حتى 2005، ثم صار رئيس اللجنة التحضيرية للمجلس الوطني لإعلان دمشق 2007، وهو ملاحق أمنيا من قبل نظام الأسد الابن منذ ذلك التاريخ.
ثم انتخب نيربية عضوا في الأمانة العامة للمجلس الوطني لإعلان دمشق حتى 11/ 2012.
وهو عضو في المكتب التنفيذي لحركة مواطنة منذ صيف 2012، خرج من سورية أوائل شباط 2013، ثم انضم للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، وانتخب عضوا بالهيئة السياسية للائتلاف.