شبكة #شام الإخبارية - الجولة #الصحفية 31/7/2013
• ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن بشار الأسد يشن حرباً مطولة ودموية أنهكت بلاده، وتسببت في مقتل آلاف الأشخاص، لكنه لا يزال يجد وقتاً لعمل حساب على موقع "إنستاجرام" لتبادل الصور، وقالت الصحيفة، في سياق نبأ أوردته على موقعها الإلكتروني، إن الكثير من الصور الـ66 التي نشرها الأسد ظهرت على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، موضحة أن "الحساب يقدم صوراً مجملة ومشرقة عن نظام الأسد، وهو الأمر الذي تجيده عائلة الأسد تماماً، وأشارت الصحيفة إلى أن هناك عشرات الصور لأسماء الأسد وهي تضحك وتتحدث مع أطفال وتزور المستشفيات، فيما يظهر بشار الأسد نفسه محاطاً بجماهير تحييه كالعادة أو مسئولين يبدون مهمين، لافتة إلى أنه لا يمكن التخمين من هذه الصور أن سوريا تعيش حرب أهلية قتلت 100 ألف شخص بحسب تقديرات الأمم المتحدة، وتسببت في نزوح أكثر من مليون آخرين.
• أشارت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية إلى أن كل العوامل أدت إلى اعتقاد الغربيين أن الملف السوري يُختصر بوصفه "مشادة بين الجدد والقدماء" أو بالأحرى "نضال بين الديمقراطيين الشباب ضد المستبدين القدامى" وتجاهلوا أنه صراع بين العلمانيين المدنيين من كل أطياف المجتمع السوري وتيار الإسلام السياسي المنغلق على نفسه، وسخرت الصحيفة من تصريحات آلان جوبيه وهيلاري كلينتون وديفيد كاميرون واصفة إياهم بالأطباء الذين قدموا شهادات الوفاة للحكومة السورية وواصلوا الإعلان عن هذه الوصفات طوال عامين، إلا أن ما جرى في سورية كذّب تخميناتهم، وأكد أن ما يجري في سورية يحصل بعكس أوامر وتمنيات القوى الكبرى في حلف الأطلسي وممالك الخليج.
• تحت عنوان "وحشية النظام وخفة المعارضة" كتب ميشيل كيلو مقاله في صحيفة الشرق الأوسط، أشار فيه إلى أن التناقض بين وحشية النظام في التعامل مع الثورة، وخفة المعارضة في التعاطي مع هذه الوحشية يمثل هوة كانت ستبتلع بكل تأكيد البلاد والعباد، لو أن الشعب لم يقدم تضحيات تجل عن أي وصف وتفوق أي شيء كان منتظراً منه، متسائلاً هل الثورة هي التي كشفت هذا التناقض، مع أنه كان ظاهراً بجلاء قبلها؟، ورأى كيلو أنه نتيجة هذا الوضع تتجلى اليوم في حقائق خطيرة منها أن جميع المعارضين يعلنون عزمهم على التخلص من الخفة التي تسم سياساتهم، لكن أياً منهم لا يبادر إلى اتخاذ ما يلزم من خطوات عملية للتخلص منها، رغم أنه لا يوجد بين أحزابهم حزب أو شخص أو تجمع واحد لا يدعي امتلاك حلول جاهزة تستطيع وضع حد نهائي لها!، معتبراً أن حالنا الراهن سيتأرجح إلى إشعار آخر على حبال التناقض الصارخ بين وحشية النظام في تصديه للثورة وخفة المعارضة في قيادتها ومواجهة جيش السلطة، ولفت كيلو إلى أن هذا التناقض ليس اليوم، ولم يكن بالأمس، أمراً عارضاً أو ثانوياً، بل هو نتاج استبداد قتل الشعب طيلة خمسين عاماً، ومعارضة هشة قوض القمع المنظم عافيتها ودمر قدراتها وأفقدها الشجاعة وحسن التدبير والتفكير، موضحاً أن هذه المعارضة تقف عاجزة منذ عامين ونصف عن فعل أي شيء مفصلي وحاسم بوسعه إخراج الثورة من عثارها والإفادة من تضحيات شعبها، وتجنب الفخاخ التي يضعها النظام في طريقه، ورسم سياسات تقضي على هوامش المناورة التي تعينه على البقاء، وتعزز تفوق ثورة الحرية الاستراتيجي عليه.
• نشرت صحيفة الشرق الأوسط مقالاً بقلم سمير صالحة تحت عنوان "حزب الله أعطاهم ما يريدون"، أشار فيه إلى أن مغامرة "حزب الله" قد تطيل عمر الأزمة السورية، وقد تمكن النظام من تسجيل انتصارات ميدانية، لكن فكرة حماية النظام وإبقائه في السلطة بعد هذه الساعة باتت بين المستحيلات، موضحاً أن الوجود وسط حلقة النار في المدن السورية يختلف عن حق المقاومة المشروع في رد الاعتداء الذي دعمناه ووقفنا إلى جانبه، ولفت صالحة إلى أن الحزب يعرف أنه سيتحمل مسؤولية الخطوات التي ستعقب مرحلة صدور قرار الاتحاد الأوروبي بإدراج جناحه العسكري على لائحة الإرهاب أثناء ترجمته العملية، ليس في مسار العلاقات الأوروبية اللبنانية وحسب، بل في مسار الأزمة السورية والتنسيق الأوروبي الأميركي المحتمل لمطالبة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالتحرك للتعامل مع جماعات إرهابية تحارب جنباً إلى جنب مع نظام متهم بقتل مواطنيه وتدمير بلاده، ورأى صالحة أن القرار الأوروبي يعزز فرص المشروع الأميركي في اللعب بورقة الحرب على الإرهاب ببعدها السوري هذه المرة، موضحاً أننا ان نستغرب إطلاقا إذا ما قبلت تل أبيب هذه الخدمة التي يقدمها لها "حزب الله" وحركت قواتها باسم المجتمع الدولي لتنفيذ قراره بالحرب "على الإرهاب والإرهابيين في سوريا"، وخلص صالحة إلى أن الاحتمال الأقرب كما يبدو هو التلويح بسيناريو التحضير للدويلة العلوية في مدن الساحل السوري إذا ما تعقدت الأمور أكثر وصعب الالتزام بشعار حماية سوريا الموحدة، خصوصاً أن النظام أعطى الضوء الأخضر لحكم كردي ذاتي يكون مقدمة لإعلان الكيان المستقل في شمال شرقي سوريا عند الضرورة.
• كتبت صحيفة الرأي الأردنية تحت عنوان "إلى متى يستمر قتل السوريين؟"، أن "الجميع أصبح يقتل في سورية، وأصبح القتل عادة وسلوكاً يومياً يستهدف الأطفال والنساء ولا يميز، مشيرة إلى أن الجيش النظامي يقتل والجيش الحر يقتل والفصائل المختلفة، سواء التي نشأت على الأرض السورية أو قامت من المعاناة لتكون مقاومة ومعارضة، تقتل هي الأخرى، ورأت أن العنوان الآن في سورية هو القتل والدمار"، واعتبرت الصحيفة أن هناك تواطؤاً دولياً ملموساً، ويجري الكشف عنه من خلال تصريحات رسمية لأطراف دولية متنفذة كانت ساعدت على زج الشعب السوري ومعارضته ومقاومته في أتون الصراع مع النظام، الذي له تحالفات قوية دولية (روسيا والصين) في أبعاد سياسية وعسكرية واقتصادية، وتحالفات إقليمية (إيران والعراق) في أبعاد الإمداد العسكري واللوجستي وحتى في المقاتلين، إضافة إلى دخول "حزب الله" اللبناني على ساحة الصراع في سورية.
• كتبت صحيفة الراية القطرية في افتتاحيتها تحت عنوان "دعم قطري ثابت للشعب السوري"، أن زيارة أحمد عاصي الجربا إلى الدوحة ولقاءه الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، يعيد التأكيد على موقف دولة قطر الثابت من الثورة السورية ودعم الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، وشددت الصحيفة على أن المعارضة السورية مطالبة الآن بطي صفحة الخلافات نهائياً بين أطرافها والاتفاق على برامج وخطط توفر الحماية والدعم الإنساني للشعب السوري، والبدء في إقامة مؤسسات الدولة السورية الجديدة في المناطق المحررة وتشكيل الحكومة الانتقالية التي تمثل أطياف الشعب السوري بما يمكن المعارضة السورية من التحدث بصوت واحد مع المجتمع الدولي والضغط عليه لكي يقوم بواجباته في تنفيذ وعوده بتسليح المعارضة لكي تستطيع الدفاع عن شعبها".
• ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن بشار الأسد يشن حرباً مطولة ودموية أنهكت بلاده، وتسببت في مقتل آلاف الأشخاص، لكنه لا يزال يجد وقتاً لعمل حساب على موقع "إنستاجرام" لتبادل الصور، وقالت الصحيفة، في سياق نبأ أوردته على موقعها الإلكتروني، إن الكثير من الصور الـ66 التي نشرها الأسد ظهرت على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، موضحة أن "الحساب يقدم صوراً مجملة ومشرقة عن نظام الأسد، وهو الأمر الذي تجيده عائلة الأسد تماماً، وأشارت الصحيفة إلى أن هناك عشرات الصور لأسماء الأسد وهي تضحك وتتحدث مع أطفال وتزور المستشفيات، فيما يظهر بشار الأسد نفسه محاطاً بجماهير تحييه كالعادة أو مسئولين يبدون مهمين، لافتة إلى أنه لا يمكن التخمين من هذه الصور أن سوريا تعيش حرب أهلية قتلت 100 ألف شخص بحسب تقديرات الأمم المتحدة، وتسببت في نزوح أكثر من مليون آخرين.
• أشارت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية إلى أن كل العوامل أدت إلى اعتقاد الغربيين أن الملف السوري يُختصر بوصفه "مشادة بين الجدد والقدماء" أو بالأحرى "نضال بين الديمقراطيين الشباب ضد المستبدين القدامى" وتجاهلوا أنه صراع بين العلمانيين المدنيين من كل أطياف المجتمع السوري وتيار الإسلام السياسي المنغلق على نفسه، وسخرت الصحيفة من تصريحات آلان جوبيه وهيلاري كلينتون وديفيد كاميرون واصفة إياهم بالأطباء الذين قدموا شهادات الوفاة للحكومة السورية وواصلوا الإعلان عن هذه الوصفات طوال عامين، إلا أن ما جرى في سورية كذّب تخميناتهم، وأكد أن ما يجري في سورية يحصل بعكس أوامر وتمنيات القوى الكبرى في حلف الأطلسي وممالك الخليج.
• تحت عنوان "وحشية النظام وخفة المعارضة" كتب ميشيل كيلو مقاله في صحيفة الشرق الأوسط، أشار فيه إلى أن التناقض بين وحشية النظام في التعامل مع الثورة، وخفة المعارضة في التعاطي مع هذه الوحشية يمثل هوة كانت ستبتلع بكل تأكيد البلاد والعباد، لو أن الشعب لم يقدم تضحيات تجل عن أي وصف وتفوق أي شيء كان منتظراً منه، متسائلاً هل الثورة هي التي كشفت هذا التناقض، مع أنه كان ظاهراً بجلاء قبلها؟، ورأى كيلو أنه نتيجة هذا الوضع تتجلى اليوم في حقائق خطيرة منها أن جميع المعارضين يعلنون عزمهم على التخلص من الخفة التي تسم سياساتهم، لكن أياً منهم لا يبادر إلى اتخاذ ما يلزم من خطوات عملية للتخلص منها، رغم أنه لا يوجد بين أحزابهم حزب أو شخص أو تجمع واحد لا يدعي امتلاك حلول جاهزة تستطيع وضع حد نهائي لها!، معتبراً أن حالنا الراهن سيتأرجح إلى إشعار آخر على حبال التناقض الصارخ بين وحشية النظام في تصديه للثورة وخفة المعارضة في قيادتها ومواجهة جيش السلطة، ولفت كيلو إلى أن هذا التناقض ليس اليوم، ولم يكن بالأمس، أمراً عارضاً أو ثانوياً، بل هو نتاج استبداد قتل الشعب طيلة خمسين عاماً، ومعارضة هشة قوض القمع المنظم عافيتها ودمر قدراتها وأفقدها الشجاعة وحسن التدبير والتفكير، موضحاً أن هذه المعارضة تقف عاجزة منذ عامين ونصف عن فعل أي شيء مفصلي وحاسم بوسعه إخراج الثورة من عثارها والإفادة من تضحيات شعبها، وتجنب الفخاخ التي يضعها النظام في طريقه، ورسم سياسات تقضي على هوامش المناورة التي تعينه على البقاء، وتعزز تفوق ثورة الحرية الاستراتيجي عليه.
• نشرت صحيفة الشرق الأوسط مقالاً بقلم سمير صالحة تحت عنوان "حزب الله أعطاهم ما يريدون"، أشار فيه إلى أن مغامرة "حزب الله" قد تطيل عمر الأزمة السورية، وقد تمكن النظام من تسجيل انتصارات ميدانية، لكن فكرة حماية النظام وإبقائه في السلطة بعد هذه الساعة باتت بين المستحيلات، موضحاً أن الوجود وسط حلقة النار في المدن السورية يختلف عن حق المقاومة المشروع في رد الاعتداء الذي دعمناه ووقفنا إلى جانبه، ولفت صالحة إلى أن الحزب يعرف أنه سيتحمل مسؤولية الخطوات التي ستعقب مرحلة صدور قرار الاتحاد الأوروبي بإدراج جناحه العسكري على لائحة الإرهاب أثناء ترجمته العملية، ليس في مسار العلاقات الأوروبية اللبنانية وحسب، بل في مسار الأزمة السورية والتنسيق الأوروبي الأميركي المحتمل لمطالبة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالتحرك للتعامل مع جماعات إرهابية تحارب جنباً إلى جنب مع نظام متهم بقتل مواطنيه وتدمير بلاده، ورأى صالحة أن القرار الأوروبي يعزز فرص المشروع الأميركي في اللعب بورقة الحرب على الإرهاب ببعدها السوري هذه المرة، موضحاً أننا ان نستغرب إطلاقا إذا ما قبلت تل أبيب هذه الخدمة التي يقدمها لها "حزب الله" وحركت قواتها باسم المجتمع الدولي لتنفيذ قراره بالحرب "على الإرهاب والإرهابيين في سوريا"، وخلص صالحة إلى أن الاحتمال الأقرب كما يبدو هو التلويح بسيناريو التحضير للدويلة العلوية في مدن الساحل السوري إذا ما تعقدت الأمور أكثر وصعب الالتزام بشعار حماية سوريا الموحدة، خصوصاً أن النظام أعطى الضوء الأخضر لحكم كردي ذاتي يكون مقدمة لإعلان الكيان المستقل في شمال شرقي سوريا عند الضرورة.
• كتبت صحيفة الرأي الأردنية تحت عنوان "إلى متى يستمر قتل السوريين؟"، أن "الجميع أصبح يقتل في سورية، وأصبح القتل عادة وسلوكاً يومياً يستهدف الأطفال والنساء ولا يميز، مشيرة إلى أن الجيش النظامي يقتل والجيش الحر يقتل والفصائل المختلفة، سواء التي نشأت على الأرض السورية أو قامت من المعاناة لتكون مقاومة ومعارضة، تقتل هي الأخرى، ورأت أن العنوان الآن في سورية هو القتل والدمار"، واعتبرت الصحيفة أن هناك تواطؤاً دولياً ملموساً، ويجري الكشف عنه من خلال تصريحات رسمية لأطراف دولية متنفذة كانت ساعدت على زج الشعب السوري ومعارضته ومقاومته في أتون الصراع مع النظام، الذي له تحالفات قوية دولية (روسيا والصين) في أبعاد سياسية وعسكرية واقتصادية، وتحالفات إقليمية (إيران والعراق) في أبعاد الإمداد العسكري واللوجستي وحتى في المقاتلين، إضافة إلى دخول "حزب الله" اللبناني على ساحة الصراع في سورية.
• كتبت صحيفة الراية القطرية في افتتاحيتها تحت عنوان "دعم قطري ثابت للشعب السوري"، أن زيارة أحمد عاصي الجربا إلى الدوحة ولقاءه الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، يعيد التأكيد على موقف دولة قطر الثابت من الثورة السورية ودعم الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، وشددت الصحيفة على أن المعارضة السورية مطالبة الآن بطي صفحة الخلافات نهائياً بين أطرافها والاتفاق على برامج وخطط توفر الحماية والدعم الإنساني للشعب السوري، والبدء في إقامة مؤسسات الدولة السورية الجديدة في المناطق المحررة وتشكيل الحكومة الانتقالية التي تمثل أطياف الشعب السوري بما يمكن المعارضة السورية من التحدث بصوت واحد مع المجتمع الدولي والضغط عليه لكي يقوم بواجباته في تنفيذ وعوده بتسليح المعارضة لكي تستطيع الدفاع عن شعبها".