بسم الله الرحمن الرحيم
آية الشيطان خامنه ئي يقول: "إن ما يحدث في سوريا يختلف عما حدث في تونس و مصر و اليمن"، صدق هذا المجوسي و هو كذوب، فلا حزب يجاري حزب البعث في تهريجه و ضخامة مزاعمه، و ليس طائفة تجاري الروافض النصرية في حقدها على المسلمين و الإسلام، حزب شعاره الحرية و هو يحتكر حرية التعبير و يطلب من حكماء الشعب السوري اجترار هذيانه، و يرفع شعار الوحدة و ليس يجاريه حزب في الجناية على العروبة و تبغيض الوحدة إلى الشعوب العربية، خاصة إلى شعب لبنان. يرفع شعار الإشتراكية و يتستر على لصوص استثنائيين جيوبهم و خزائنهم متخمة بينما الشعب مستعص عليه ضروريات العيش. لا أحد يجاري النصيرية في خبثها فهي نظام سري تتحكم في سوريا علنا، تحتكر المناصب الإدارية و العسكرية و التشريعية،،، متسترة بانتهازيي البعث الثرثار.
صدقت أيها الكذوب ما يحدث في سوريا هو مختلف، إنها ثورة لكنها مختلفة من جهة أنها تتطلب شجاعة استثنائية ترقى لرتبة البطولة و الفدائية لمواجهة أقذر صنف من المجرمين عرفتهم البشرية، يفزع لهم إخوانهم الملاعين من إيران و العراق و لبنان.
صدقت أيها الكذوب ما يحدث في سوريا مختلف، فليس يجاري النظام السوري في غباءه الفاحش نظام على وجه الأرض لا عربي و لا عجمي، و لا نظام بهيمي من القرود أو السعادين، و من يستمع إلى مستشارة الرئيس بثينة شعبان يعرف مدى فحش غباءه، إنه بدون مبالغة عته هستيري مكتسب، إنها تريد من الناس أن يصدقوا أن الشعب السوري قد أفرز فرقة خاصة لينتحر و هو يتظاهر، بل و ليغدر بالأحرار من جنود الجيش و رجال الأمن الذي يعصون أوامر إطلاق النار عليه، هل يمكن خداع الديك الرومي و هو أغبى مخلوقات الله، بأن الشبيحة المحلية و المستوردة من إيران و العراق و لبنان هم بعض المتظاهرين يسبقونهم و يسبقون الجيش و قوات الأمن إلى الساحات و الميادين لاعتلاء سطوح أعلى العمارات أو نصب كمائن في الشوارع لقتل أنفسهم و من صحى ضميره من رجال الجيش و الأمن.
أما إذا كان قصده أن ما يحدث في سوريا هو تنفيذ لخطة أمريكية صهيونية مستقبلية (14 آذار)، فإنه يكون ظالما لنفسه إذا لم يعبد هذا الإله مثلث الأقانيم حسب وهمه -على افتراض أنه لا يتصنع الغباء-، أمريكا و إسرائيل و لبنان، و كل أقنوم آخر يعتقد أن له هذا الحول و هذه القوة لدرجة الاقتدار على إنزال مئات الألوف من الشباب و النساء و الأطفال و الشيوخ إلى الشارع ليواجهوا بشجاعة بطولية أشرس المجرمين و أقذرهم، من يتمتع بهذا الاقتدار هو إله لا شك، فكيف لا يعبده.
آية الشيطان خامنه ئي يقول: "إن ما يحدث في سوريا يختلف عما حدث في تونس و مصر و اليمن"، صدق هذا المجوسي و هو كذوب، فلا حزب يجاري حزب البعث في تهريجه و ضخامة مزاعمه، و ليس طائفة تجاري الروافض النصرية في حقدها على المسلمين و الإسلام، حزب شعاره الحرية و هو يحتكر حرية التعبير و يطلب من حكماء الشعب السوري اجترار هذيانه، و يرفع شعار الوحدة و ليس يجاريه حزب في الجناية على العروبة و تبغيض الوحدة إلى الشعوب العربية، خاصة إلى شعب لبنان. يرفع شعار الإشتراكية و يتستر على لصوص استثنائيين جيوبهم و خزائنهم متخمة بينما الشعب مستعص عليه ضروريات العيش. لا أحد يجاري النصيرية في خبثها فهي نظام سري تتحكم في سوريا علنا، تحتكر المناصب الإدارية و العسكرية و التشريعية،،، متسترة بانتهازيي البعث الثرثار.
صدقت أيها الكذوب ما يحدث في سوريا هو مختلف، إنها ثورة لكنها مختلفة من جهة أنها تتطلب شجاعة استثنائية ترقى لرتبة البطولة و الفدائية لمواجهة أقذر صنف من المجرمين عرفتهم البشرية، يفزع لهم إخوانهم الملاعين من إيران و العراق و لبنان.
صدقت أيها الكذوب ما يحدث في سوريا مختلف، فليس يجاري النظام السوري في غباءه الفاحش نظام على وجه الأرض لا عربي و لا عجمي، و لا نظام بهيمي من القرود أو السعادين، و من يستمع إلى مستشارة الرئيس بثينة شعبان يعرف مدى فحش غباءه، إنه بدون مبالغة عته هستيري مكتسب، إنها تريد من الناس أن يصدقوا أن الشعب السوري قد أفرز فرقة خاصة لينتحر و هو يتظاهر، بل و ليغدر بالأحرار من جنود الجيش و رجال الأمن الذي يعصون أوامر إطلاق النار عليه، هل يمكن خداع الديك الرومي و هو أغبى مخلوقات الله، بأن الشبيحة المحلية و المستوردة من إيران و العراق و لبنان هم بعض المتظاهرين يسبقونهم و يسبقون الجيش و قوات الأمن إلى الساحات و الميادين لاعتلاء سطوح أعلى العمارات أو نصب كمائن في الشوارع لقتل أنفسهم و من صحى ضميره من رجال الجيش و الأمن.
أما إذا كان قصده أن ما يحدث في سوريا هو تنفيذ لخطة أمريكية صهيونية مستقبلية (14 آذار)، فإنه يكون ظالما لنفسه إذا لم يعبد هذا الإله مثلث الأقانيم حسب وهمه -على افتراض أنه لا يتصنع الغباء-، أمريكا و إسرائيل و لبنان، و كل أقنوم آخر يعتقد أن له هذا الحول و هذه القوة لدرجة الاقتدار على إنزال مئات الألوف من الشباب و النساء و الأطفال و الشيوخ إلى الشارع ليواجهوا بشجاعة بطولية أشرس المجرمين و أقذرهم، من يتمتع بهذا الاقتدار هو إله لا شك، فكيف لا يعبده.