home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 712 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 712 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

متى علم الله صدق استسلامنا لأمره نصرنا على عدونا وعدوه Empty متى علم الله صدق استسلامنا لأمره نصرنا على عدونا وعدوه

متى علم الله صدق استسلامنا لأمره نصرنا على عدونا وعدوه

بقلم : أبو ياسر السوري

هذه حقيقة يجب أن لا تغيب عنا لحظة . وبرهانها في واقعتين :

إحداهما : يوم بيعة الرضوان . والثانية : يوم فداء إسماعيل بن إبراهيم عليهما الصلاة والسلام .

أما ما كان في بيعة الرضوان : فقد جاء في كتب السيرة النبوية ، أنه لما قدم النبي مكة معتمرا ، منعته قريش ،  فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم عثمان بن عفان إلى أهل مكة ، وأمره أن يخبرهم أن رسول الله لم يأت لقتال وإنما جاء معتمرا ، وأمره أن يدعوهم إلى الإسلام ، وأن يأتي رجالا بمكة مؤمنين ونساء مؤمنات فيدخل عليهم ويبشرهم بالفتح ويخبرهم بأن الله مظهرٌ دينه بمكة حتى لا يستخفى فيها بالإيمان .. فذهب عثمان فبلغ رسالة النبي صلى الله عليه وسلم . وأبطأ عثمان في مكة ، فأشيع بين المسلمين أن عثمان قد قتل . فعزم رسول الله صلى الله عليه وسلم على مناجزة القوم ، وطلب من أصحابه أن يبايعوه على قتال المشركين من أهل مكة .. فثار المسلمون إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو تحت شجرة هناك ، وكانوا 1400 رجل ، فبايعوه على أن يقاتلوا حتى يموتوا عن آخرهم ، أو ينتصروا على المشركين في مكة .. فبلغ أهل مكة ما عزم عليه رسول الله وصحبه ، فقذف الله الرعب في قلوبهم فأرسلوا عثمان ، ودعوا إلى الموادعة والصلح . فكان صلح الحديبية ..

والشاهد في هذه الواقعة أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بايعوا رسول الله على الموت ، لم يتخلف منهم أحد .. وعلم الله أنهم عازمون على الوفاء بهذه البيعة ، ولو استشهدوا عن آخرهم ، بايعوا وهم يدركون خطورة الموقف ، ويعلمون أنهم يبايعون على قتال 5000 آلاف من أهل مكة ، ومثلهم من أهل الطائف ، ومثليهم من المشركين الأعراب حول مكة والطائف .. يدركون أنه لا تكافؤ بينهم وبين خصومهم في هذه المعركة التي يبايعون على خوضها .. ومع ذلك بايعوا ، ولم يترددوا ، بايعوا وهم على استعداد كامل أن يموتوا جميعا في سبيل الله ، أو ينتصروا .. واطلع الله على ما في قلوبهم ، فرضي الله عنهم ، وأنزل السكينة عليهم ، وبشرهم بالفتوح القريبة ، والمغانم الكثيرة ، قال تعالى :( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ ما فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً * وَمَغانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَها ، وَكانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً* ) . لقد كانت هذه البيعة اختبارا للمسلمين ، لقد طلب إليهم أن يبايعوا نبيهم على الموت في سبيل الله ، فبايعوا ولم يترددوا .. والبيعة هنا تعني المساومة على الحياة ، وهي اختبار شاق ، نجح فيه أصحاب رسول الله ، وكلهم بايع راضيا على الموت في سبيل الله ... واطلع الله تعالى على ما في قلوبهم ، فرضي منهم صدق نواياهم ، واحتسب لهم نيتهم الصادقة بمثابة موتٍ حقيقي في سبيله ، وكفاهم مؤونة القتال ، وبشرهم بفتح قادم يكون لهم ، ومغانم كثيرة يأخذونها من أعدائهم ... ونصر نبيه برعبٍ ، قذفه في قلوب المشركين ، فهابوا مناجزة المسلمين ، وأحجموا عن قتالهم ، وجاؤوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسألونه الصلح والمهادنة ... 

وأما فداء إسماعيل : فقصته معروفة ، ولعظيم خطرها جاء ذكرها في القرآن ، فقد رأى إبراهيم في المنام أن ربه يأمره بذبح ولده .. وهو يعلم أن الأمر الإلهي للنبي في المنام كأمره إياه في اليقظة . فاستيقظ وهو عازم على ذبح ولده ، امتثالا لأمر ربه ، غير مكترث لما يسببه ذلك له من ألم ومعاناة .. إذ ليس من السهل أن يقوم الرجل بذبح ولده ، ولو كان له من الأولاد العشرات . فكيف يكون وقع الأمر على إبراهيم ، الذي لم يكن لديه سوى ولد وحيد ، ولم يولد له إلا عند كبر سنه ، ولم يؤمر بذبحه إلا بعد أن بلغ معه سن السعي ، وتعلقت به آمال أبويه ، اللذين ينتظران بره بهما عند الكبر .؟؟ إنه لأمر يصعب تصوره . ولا نكاد نتخيل وقوعه .!! ولكن إبراهيم تلقى الأمر الإلهي بمحض الرضى والاستسلام .. وسرعان ما ذهب إلى ولده يخبره خبر ما رأى ( قال يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى .؟ ) نقرأ هذا الكلام وتستولي علينا حال من الغرابة والدهشة .!! كيف يؤمر إبراهيم بذبح ولده الوحيد ، وبيده هو لا بيد رجل آخر .؟؟ وكيف استطاع مكاشفة ابنه بما هو عازم عليه من ذبحه .؟ والأشد من هذا غرابة إجابة إسماعيل لأبيه ، بلهجة تفيض بالتحبب والرضى والاستسلام : ( قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ ) يا سبحان الله .!! أي ولد هذا .؟ وأية طاعة عجيبة هذه الطاعة .!!؟ يا أبت افعل ما تؤمر ، أي : اذبحني امتثالا لأمر الله  ... 

وحمل الشيخ سكينه . ومضى بولده الوحيد ، ليذبحه بيده .. وكلاهما يعلم أنه بعد قليل سيقوم الوالد بالذبح ، ويكون الولد هو الذبيح ... ويتساران في هذا الأمر خفية ، ويتفقان على تنفيذه بعيدا عن أم إسماعيل ، لئلا يدفعها حنان الأمومة إلى الحيلولة دون تنفيذ أمر الله ... وينطلقان لتنفيذ الأمر خارج مكة ، ويسيران في خطى واثقة .. فلما بلغا المكان المطلوب ، قال إسماعيل ، يا أبت تُلَّني لجبيني ، واجعل وجهي إلى أسفل ، حتى لا تنظر إلى وجهي فتدركك رحمة بي ، تمنعك من تنفيذ أمر ربك ، فيسخط علي وعليك .. وعمل الشيخ بنصيحة ولده الصغير . وتله لجبينه . ووضع السكين على عنقه ، وباشر الذبح  ، فأمرّ السكين بقوة على رقبة ابنه الصغير ... فأدركته رحمة ربِّه ، وحال بين السكين وبين القطع ، ونزل جبريل إليه بكبش أقرن ، فقال يا إبراهيم حسبك ، لقد رضي الله منك ومن إسماعيل بصدق العزم على تنفيذ أمره ، وإن ربك يقول لك : اذبح هذا الكبش فداء لولدك . فقد أراد الله تعالى اختباركما ، فأثبتما طاعة لأمره واستسلاما لقضائه .. وكلنا يقرأ هذه القصة في سورة الصافات : ( فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ* وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ*قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ* إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلاء الْمُبِينُ* وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ*)

ونحن اليوم نختبر في سوريا بعدة اختبارات .. فها نحن نبتلى بتكالب الأعداء ، وخذلان الأشقاء ، وقلة ذات اليد من الذخيرة والسلاح . وخيانة بعض المنافقين ، وتآمر المجتمع الدولي ... كما أننا مبتلون بفقد الأبناء ، وتهديم البيوت ، وتشريد الملايين منا ، وتهديم المساجد ودور العبادة ، والاعتداء على الأعراض والحرمات والمقدسات ... وإزاء هذه الابتلاءات المتراكمة ، نحن مطالبون بالصبر والمصابرة ، ومبايعة الله على الموت في سبيله .. ومتى علم الله امتثالنا لأمره ، وجهادنا في سبيله طلبا لإحدى الحسنيين ، النصر أو الشهادة .. متى علم الله ذلك ، كان نصره منا قاب قوسين أو أدنى ، وأنجز لنا وعده ( وكان حقا علينا نصر المؤمنين ) .

متى علم الله صدق استسلامنا لأمره نصرنا على عدونا وعدوه Empty رد: متى علم الله صدق استسلامنا لأمره نصرنا على عدونا وعدوه

سبحان الله في قصص الأنبياء عظة وعبرة للمتقين ..

جزاك الله كل خير أخي الكريم وبشرك بنصر قريب ..

 

متى علم الله صدق استسلامنا لأمره نصرنا على عدونا وعدوه Empty رد: متى علم الله صدق استسلامنا لأمره نصرنا على عدونا وعدوه

أختي مدى ..

شكرا لمرورك .. واسمحي لي أن أشير إلى غايتي من هذا المقال :

كان القصد من مقالي هذا أن يعالج قضية هامة جدا ، ويصف العلاج الناجع لحالة مرضية يعيشها أغلب المسلمون منذ قرون ، وكان ينبغي أن يحظى بمزيد من الرعاية والاهتمام .

أما القضية : فهي أن كثيرا من السوريين بدأ يتململ من إبطاء النصر ، وبلغ الأمر ببعضهم أنه بات يطالب بالعودة إلى ما كنا عليه قبل الثورة ، وهذا ما بدأ يلوح به الائتلاف الوطني تلويحا لا يجرؤ فيه على التصريح . وكأنَّ الناس يجهلون ما ينتظر السوريين المعارضين  من : اعتقال وسجن وقتل وتصفيات واستعباد مضاعف ، سيكون الموت أخف على السوريين منه ... كنا يا سادة في بدايات الثورة نواجه الحقد النصيري وحده ، ثم انتهى بنا الحال إلى مواجهة حقد حليف هو الحقد الإيراني . الذي يفضل القتل ذبحا بالسكين ، وحرقا بالنار ، وخنقا بالكيماوي . وتذويبا بالأسيد ... إنهم سيقتلوننا دون محاكمة . وسوف يؤيدهم العالم على إجرامهم مهما بلغت بشاعته ... فيا أيها المتململون مما أنتم فيه الآن اصبروا فإن النصر مع الصبر وإن الفرج مع الكرب وإن مع العسر يسرا . اصبروا واكسروا أبناء كسرى .. اصبروا واقطفوا ثمار تضحياتكم . لقد بذلتم الكثير ، ولم يبق على بلوغ النصر إلا اليسير .     

وأما الحالة المرضية : التي وصف المقال علاجا لها ، فهي أننا ما زلنا ننتظر الفرج من الناتو ومن أمريكا ومن أصدقاء سوريا ومن منظمة الأمم المتحدة ومن الجامعة العربية .. وكأننا لم نفهم بعد أن الفرج لن يأتي من هؤلاء . فلو كان عندهم خير لرأيناه ، فنحن نقتل أمام أنظارهم ثلاثين شهرا وحتى اليوم ، ولم نفد منهم سوى خطوط حمراء .. ووعود بالتسليح جوفاء .. وقلق من أمين المنظمة الدولية . وصمت من الجامعة العربية . وتصويت على الاعتراف بالمعارضة يضر المعارضة ولا يفيدها .. والذي أراه أن الفرج لن يأتي من هؤلاء . لأنهم غير مكترثين بمصائبنا ، وغير معنيين بموتانا ولا مشردينا ولا يحزنهم حرقنا أحياء ولا وأدنا بركام بيوتنا التي تدمر فوق رؤوسنا ... هؤلاء معنيون بشيء واحد فقط . هو أن يبقى بشار الأسد ، أو يذهب ويأتوا لنا ببشار آخر ، يفصلونه على مزاجهم .. لهذا وجب أن لا نتكل عليهم لأنهم أعداء .. أقول الأعداء ، وأنا أعني ما أقول . حتى من يتسمون منهم بأصدقاء سوريا ، هم أصدقاء النظام المستبد ، وليسوا أصدقاء الأحرار . والدليل : أنهم ما زالوا يتعاملون مع سفرائه وبعثاته الدبلوماسية رغم كل جرائمه وجرائمهم ... ولو كانوا أصدقاءنا لحاصروه دوليا ، وأسقطوه في الحال .

فلماذا نتكل عليهم وهم أعداء .؟ لماذا ننتظر الفرج منهم وهم أصل البلاء .؟ يجب أن تنتهي هذه الحالة المرضية ، ويُصحَّحَ المسار .. وهذا ما تكفل به المقال السابق ، حين تحدث عن بيعة الرضوان ، وعن قصة الفداء .. وما توحيان به من وجوب التوكل على الله . والامتثال لأمره سبحانه .. ومتى صدقنا ما عاهدنا الله عليه ، كفانا هم عدونا ، وبدل عسرا يسرا، وضيقنا فرجا، وعجل لنا بالنصر وأورثنا أرض أعدائنا وديارهم وأموالهم ..

لم يتأخر النصر إلا لضعف توكلنا على الله .. ولم يتأخر النصر إلا لتتم عملية التمحيص ، وتنقية المجتمع السوري ، من الذين في قلوبهم مرض ، ومن الذين ما زالوا يوالون النظام . ومن الذين ما زالوا يصرون على البقاء معه في الجيش وفي الأمن وفي دوائر الدولة .. ويرون طاعته مقدمة على طاعة الله ..
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى