النظام النصيري تاريخ أسود ملطخ بالخزي والعـار - رصد وتوثيق
هل باتت صنعاء على موعد مع فرق موت حوثية لذبح المسلمين؟
إذا قام الروافض الحوثيون بتشكيل فرق موت في صنعاء على غرار فرق الموت التي شكلتها المليشيات الشيعية في العراق تحت حراب الاحتلال الأمريكي، وبدأوا في أرتكاب مذابح مروعة ضد المسلمين في أحياء معينة من العاصمة لتطهيرها وإخلائها من أهلها ومن ثم احتلالها، وإرهاب بقية المسلمين على النزوح من صنعاء.
أقول إذا حدث ذلك وبدأنا نحن المسلمين نستصرخ بقية المسلمين كالعجائز، أن يهبوا لنجدتنا، فلا تتعاطفوا معنا يا معاشر المسلمين، ولا تعيرونا أي اهتمام، لأننا نستحق ما سيجري لنا، فنحن وإن كنا نشكل حوالي 98% من السكان إلا إننا غثاء كغثاء السيل، وإن كل ما سيحدث هو بسبب سلبيتنا وتواكلنا وجبننا وخنوعنا واستسلامنا.
وأنا لا أبالغ فيما أقول، لأن تشكيل فرق موت حوثية، أمر وارد والمسألة مسألة وقت فقط، لأن الخلايا التي كانت نائمة في صنعاء كلها صارت ناشطة ومسلحة بأحدث الأسلحة وباتت تتحين الفرصة للثأر والانتقام.
وإني على يقين بأنه - إذا حدث ذلك - فلن تنفع وزارة داخلية ولن ينفع أمن عام ولا أمن مركزي، وكل هذه الأجهزة الأمنية سيكون دورها سلبيا - هذا إذلم تعمل لصالح الحوثيين، كما دلت على ذلك مواقفها أثناء منع الحوثيون إقامة صلاة التروايح في بعض مساجد العاصمة صنعاء خلال الأيام الماضية.
مع العلم بأن المجتمع الدولي لن يضيره شيئا إذا تم ذبح مائة ألف أو مائتي ألف مسلم في صنعاء ذبح النعاج، لأن المسلمين صاروا عبئا على الموارد البشرية، ومن ثم لا بد من إنقاص عددهم بأي وسيلة من الوسائل ومنها الذبح، كما يحدث حاليا للمسلمين في سوريا والعراق ومصر وبورما وغيرها. وقناة العربية وأشباهها جاهزة لتغطية هذه المذابح على النحو الذي يبرأ المجرم وعلى النحو الذي تريده أمريكا ويريده الغرب.
هل باتت صنعاء على موعد مع فرق موت حوثية لذبح المسلمين؟
إذا قام الروافض الحوثيون بتشكيل فرق موت في صنعاء على غرار فرق الموت التي شكلتها المليشيات الشيعية في العراق تحت حراب الاحتلال الأمريكي، وبدأوا في أرتكاب مذابح مروعة ضد المسلمين في أحياء معينة من العاصمة لتطهيرها وإخلائها من أهلها ومن ثم احتلالها، وإرهاب بقية المسلمين على النزوح من صنعاء.
أقول إذا حدث ذلك وبدأنا نحن المسلمين نستصرخ بقية المسلمين كالعجائز، أن يهبوا لنجدتنا، فلا تتعاطفوا معنا يا معاشر المسلمين، ولا تعيرونا أي اهتمام، لأننا نستحق ما سيجري لنا، فنحن وإن كنا نشكل حوالي 98% من السكان إلا إننا غثاء كغثاء السيل، وإن كل ما سيحدث هو بسبب سلبيتنا وتواكلنا وجبننا وخنوعنا واستسلامنا.
وأنا لا أبالغ فيما أقول، لأن تشكيل فرق موت حوثية، أمر وارد والمسألة مسألة وقت فقط، لأن الخلايا التي كانت نائمة في صنعاء كلها صارت ناشطة ومسلحة بأحدث الأسلحة وباتت تتحين الفرصة للثأر والانتقام.
وإني على يقين بأنه - إذا حدث ذلك - فلن تنفع وزارة داخلية ولن ينفع أمن عام ولا أمن مركزي، وكل هذه الأجهزة الأمنية سيكون دورها سلبيا - هذا إذلم تعمل لصالح الحوثيين، كما دلت على ذلك مواقفها أثناء منع الحوثيون إقامة صلاة التروايح في بعض مساجد العاصمة صنعاء خلال الأيام الماضية.
مع العلم بأن المجتمع الدولي لن يضيره شيئا إذا تم ذبح مائة ألف أو مائتي ألف مسلم في صنعاء ذبح النعاج، لأن المسلمين صاروا عبئا على الموارد البشرية، ومن ثم لا بد من إنقاص عددهم بأي وسيلة من الوسائل ومنها الذبح، كما يحدث حاليا للمسلمين في سوريا والعراق ومصر وبورما وغيرها. وقناة العربية وأشباهها جاهزة لتغطية هذه المذابح على النحو الذي يبرأ المجرم وعلى النحو الذي تريده أمريكا ويريده الغرب.