home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 711 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 711 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام ) Empty 2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام )

2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام )
بقلم : أبو ياسر السوري
وبعد أن وقفنا على أصل الخلافة ، واسمها ، وما يرادفها من ألقاب ، وعرفنا معناها عند الإطلاق ، والغاية من إقامتها ، ومرتبة الخليفة  ، ومعناها الخاص عند الشيعة . والفرق ما بين الخلافة والملك ... ننتقل الآن إلى إكمال ما بدأنا به في هذا الشأن .. وبالله التوفيق :
 
( الحلقة الثانية )
ـ 7 ـ
مزايا الخلافة الإسلامية :
وأهم ما تمتاز به الخلافة الإسلامية عن غيرها من صور الحكم أنها :

1 ربانية التشريع ( كتاب الله وسنة رسوله ) . وهذا يعني أن تشريعها عدل . فهو لا يحابي فريقا لحساب فريق آخر ، لأن منزله رب العالمين ، الذي يقضي بالحق وهو أعدل الحاكمين ... ثم يعني أنه حق وصدق ، لأن منزله هو أعلم بمآلات الأمور وما تنتهي إليه . فكم من مادة في التشريع أثبت الزمن أنها كانت خطأ فاحشا ، مما اضطر المشرعين إلى تغييرها ..
2 – لا تنفصل فيها الأحكام عن العقيدة . مما يجعل التطبيق لا يحتاج إلى رقابة خارجية ، فالمسلم له من نفسه على نفسه رقيب . لأنه يؤمن بأن الله مطلع عليه ، فيستحيي أن يخالف أوامره ، أو أن يتهرب من أداء ما عليه ... قارن في هذا بين قانون الضرائب الحكومية الذي يحتال الناس على التهرب منه ، مع قانون الزكاة في الإسلام وكيف يدفعها المسلم ولا يحاول التهرب منها ..
3 – الخليفة يخضع لرقابة الأمة . قال أحدهم لعمر : لا نسمع لك ولا نطيع حتى تخبرنا من أين لك هذا الثوب الزائد عما أعطيت كل واحد منا .. فقال عمر لابنه عبد الله : أخبرهم يا عبد الله .. قال : أمير المؤمنين لا يكفيه ثوب واحد لأن رجل طوال . فأعطيته ثوبي يضمه إلى ثوبه .. قالوا : الآن قل نسمع ..
4 – الدولة الإسلامية إنسانية أخلاقية حضارية . وحسبها أنه لم تفتح جهة من العالم إلا عمه الخير والأمن والعدل والسلام .. لقد أقام الإسلام مفاهيم الصدق والعدل وإتقان العمل والأمانة والمحافظة على الزمن والتمسك بالمواعيد والمواثيق ، وإعداد القوة لإرهاب الخصوم ، ووحدة الكلمة ، ورص الصفوف والمساواة ، ونبذ الظلم والتكبر واحتقار الآخر ... إلى آخر هذه المبادئ التي أخذ الغرب بأكثرها اليوم ، وتخلينا نحن عنها . فكانت سبب تفوقهم وتخلفنا . 
5 – لا كسروية فيها ولا قيصرية . فالخليفة يمكن أن ترد عليه قوله امرأة .. قال عمر : أيها الناس أمنعكم أن تغالوا في المهور فوق كذا درهم .. فقالت له امرأة : يا عمر ، قال تعالى ( وإن آتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئا ) فأجاز أن يكون المهر قنطارا ، وأنت تحده بمبلغ  يسير .؟؟ فقال عمر : أيها الناس ، أصابت امرأة وأخطأ عمر .
6 – يشترط في الخليفة (12) شرطا وهي كونه : مسلما ، بالغا ، ذكرا ، عاقلا  ، عالما ، حكيما ، حرا ، عدلا ، شجاعا ، نسيبا ، سليم الحواس ، سليم الأعضاء ... اقرأ هذه الشروط ، وانظر كم من القادة العرب والمسلمين اليوم ، تتحقق فيه هذه الشروط .؟؟ أو نصفها ، أو ربعها ، حتى نفخر به ونقول : عندنا الآن ربع خليفة للمسلمين . أما الإسلام فما سلم من الحكام مواطن .. وأما العلم فقد استغنوا عنه بأجهزة المخابرات ، التي تعلم لهم ماذا قال معارضوهم ، وماذا فعلوا ، وماذا يدور في أذهانهم ، وماذا يضمرون في سرائرهم .. وهذا هو العلم الضروري لبقائهم في كراسيهم آمنين من خطر المعارضين .. وأما الحرية ، فكل منهم عبد لشهواته إلا ما رحم ربي ، لا هم لأحدهم سوى بطنه وفرجه .. وأما العدالة فحدث عنها ولا حرج ، فقد بلغ من عدالتهم أنهم يأخذون بالظنة ، ويحاسبون على الخاطرة ، ويقربون على مقدار التزلف لهم والنفاق .. وأما الشجاعة ، فهم أشجع الناس على شعوبهم ، وأجبن خلق الله عن الأعداء ، ويصدق فيهم قول القائل :

أسد عليَّ وفي الحروب نعامة : فتخاء تهرب من صفير الصافرِ

وأما النسب ، فقد عمي علينا الأمر ، حتى صار يحكمنا اللقيط ، وساقط النسب ، ومن لا أصل له معروف .. فقد حكم سوريا أبناء الوحش ، فغيروا اسمهم فكانوا أبناء الأسد . وجاؤوا من إيران فزعموا أنهم عرب أقحاح .. وادعوا أنهم نصيريون ، وهم مجوس أو يهود ..
ـ 8 ـ
صور تعيين الخليفة :
1 - اختيار أهل الحل والعقد للإمام . ( خلافة أبي بكر )
2 – أن يعهد الخليفة لرجل من المسلمين . ( خلافة عمر )
3 – أن يتم اختياره بتعيين واحد من سبعة ( خلافة عثمان )
4 – أن يتوافق المسلمون على رجل كفء ( خلافة علي )

وهذه الطرق أو الصور الأربع لإقامة خليفة للمسلمين ، تدل دلالة قاطعة ، أن أمر اختيار الخليفة ، غير مرتبط بصورة معينة ، لا يجوز العدول عنها إلى غيرها .. فاختيار الخلفاء الراشدين ، كان على أربع صور . ويمكن أن نضيف إليها صورة خامسة ، وهي ما فعله سليمان بن عبد الملك ، حيث كتب عهدا لمن يلي الخلافة من بعده ، ووضعه في صندوق مقفل ، ثم أمر أن يبايع الناس على ما في هذا الصندوق ، ومن أبى ضربت عنقه . فبايعوا ، فكان الخليفة العادل عمر بن عبد العزيز .. فاختيار ما يسمى برئيس الدولة الإسلامية إذن ، متروك للعرف بحسب الزمان والمكان .. وعلى هذا يمكن اعتماد مبدأ الترشيح والانتخابات الحرة كما يفعل الناس اليوم في اختيار رؤسائهم .

وحتى مدة البقاء في هذا المنصب ، لا مانع من تحديدها ، ولا يشترط بقاء الخليفة في منصبه إلى آخر حياته .
ـ 9 ـ
أحكام ذات صلة وثيقة بالموضوع :
1 - وبقي أن نعلم ، ما حكم المبايعة على الإمامة لأكثر من واحد ، وفي أكثر من بلد من بلدان المسلمين .؟؟ كما هو حال الأمة اليوم ، في ظل هذه التقسيمات الدولية التي طرأت على رقعة الأرض الإسلامية . وصار لكل أهل إقليم حاكم خاص بهم ، ودولة لا علاقة لها بغيرها من الدول الإسلامية .؟؟
2 – أهم ما يطالب الخليفة به بعد انعقاد البيعة له : حفظ الدين . وتنفيذ الأحكام بين الناس . وحماية الأنفس والأموال والأعراض . وإقامة الحدود . وتحصين الثغور . وجهاد من عاند الإسلام . وجباية الأموال . والقيام بالنفقات . وتقليد الأمناء النصحاء . وأن يباشر الأمور بنفسه . فيعس ليلا ليعلم ما خفي عليه من شكاوى الرعية .

فإذا وفى الخليفة للناس بذلك ، وجب له عليهم أمران : السمع والطاعة ، والنصرة وإذا استنفرهم إلى لقاء عدوٍّ أن ينفروا .

عدل سابقا من قبل أبو ياسر السوري في الجمعة يوليو 26, 2013 5:03 am عدل 3 مرات

2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام ) Empty رد: 2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام )

 كم نفتخر باسلامنا حينما نقرأ عن مزايا الخلافة الإسلامية وكم نحزن على اسلامنا لأننا لم نعد نلمس هذه المزايا الطيبة في وقتنا الحاضر ..
الف  الف الف شكر لك على موضوعك الطيب والمتعوب عليه جعله الله في موازين اعمالك وجزاك الله عليه خير الجزاء .

2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام ) Empty رد: 2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام )

الأخت الثائرة مدى :

أعتز برأيك وتقييمك . وتحفزني كلماتك الطيبة إلى مزيد من العطاء . فالشعور بأن جهدك كان محل تقدير الآخرين . يمنحك أحيانا أعظم المكافآت ..  شكرا لك أختي وأثمن مرورك الكريم وإضافاتك القيّمة .

2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام ) Empty رد: 2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام )

اخي الكريم ابو ياسر
ذكرت في مقالك شروط الخلافه

وبتأكيد ان هذه الشروط لاتتوافر لانصفها ولاحتى ربعها

في حكام العرب جميعهم
وخاصة شرط ان يكون حرا 
فالحكام العرب لايملكون من امرهم شي هم عبيد لامريكا واعداء الامه
ولو كانوا يملكون من امرهم شي لما هدمت حجره واحده من مساجد سوريا
لكن للاسف هم اداة في يد امريكا وغيرها
-----------------------
اما العدل \ فحدث ولا حرج
لو كان الحكام العرب عادلون لما كان في الوطن العربي طبقتين
طبقه مترفه وغنيه وطبقه فقيره معدومه
حتى نجد ان اصغر ابن او حفيد لحاكم عربي رصيده يفوق المليار
-------------------
اما الشجاعه\ فكما قلت اخي الكريم شجاعتهم على شعوبهم ومحاسبتهم حتى في نواياهم
---------------
والخليفه يخضع لرقابة الامة 
والان الشعوب تخضع لرقابة الحكام فاذا ماتحدث احد
او اراد محاسبة المقصرء او ابداء رايه وانتقد سياسة الدوله لتصحيح مسارها
 فمصيره بكل تاكيد الاعتقال بتهمة خروجه على طاعة ولي الامر
-------------

قصة لعمر بن الخطاب  رضي الله عنه مع امراه عجوز تحاسب عمر بن الخطاب على تقصير
ولم تكن تدري انها تتحدث مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه 
في هذه الايام لو سمعوا عناصر المخابرات حديث عن الحاكم  من مواطن هكذا ماذا سيكون مصيره
انظرو الى الفرق

"مر عمر بن الخطاب رضي الله عنه على الناس متسترا ليتعرف أخبار رعيته

فرأى عجوزا فسلم عليها وقال لها :ما فعل عمر؟

قالت : لا جزاه الله عني خيرا .

قال : ولم ؟ ، قالت : لأنه - والله - ما نالني من عطائه منذ ولي أمر المؤمنين دينارولا درهم

فقال لها : وما يدري عمر بحالك وأنت في هذا الموضع؟

قالت : سبحان الله ! والله ما ظننت أن أحدا يلي عمل الناس ولا يدري ما بين مشرقها ومغربها.

فبكى عمر ثم قال: وا عمراه ! كل أحد أفقه منك حتى العجائز يا عمر.

ثم قال لها: يا أمة الله ، بكم تبيعني ظلامتك من عمر؟ فإني أرحمه من النار


قالت: لا تهزأ بنا يرحمك الله


فقال لها : لست بهزاء.... ولم يزل بها حتى اشترى ظلامتها بخمسة وعشرين دينارا


وبينما هو كذلك إذ أقبل علي بن أبي طالب وعبدالله بن مسعود رضي الله عنهما


فقالا : السلام عليك يا أمير المؤمنين. فوضعت العجوز يدها على رأسها


وقالت : واسوأتاه أشتمت أمير المؤمنين في وجهه !


فقال لها عمر : لا بأس عليك رحمك الله، ثم طلب رقعة يكتب فيها فلم يجد ..


فقطع قطعة من ثوبه وكتب فيها.


" بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما اشترى عمر من فلانة ظلامتها منذ ولي إلى يوم كذا وكذا بخمسة وعشرين دينارا .. فما تدعى عند وقوفه في المحشر بين يدي الله تعالى فعمر منه بريء "


وشهد على ذلك علي بن أبي طالب وعبدالله بن مسعود ورفع عمر الكتاب إلى ولده


وقال( إذا أنا مت فاجعله في كفني ، ألقى به ربي)



حسبنا الله ونعم الوكيل في كل الحكام العرب 
اللهم ولي علينا من يخافك وينصر دينك 

2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام ) Empty رد: 2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام )

 
الأخت عربية حرة :

شكرا لمرورك الذي اسعدني جدا ، وإضافتك التي أبكتني . فما أحوجنا إلى الحاكم النموذج في عصر خلا من مثل عمر بن الخطاب في عدله . وردا على ما جاء في كلام بعض الإخوة أقول هنا : إننا حين نذكر عمر ومواقفه ، لا نخلط بذلك ما بين شخص الحاكم والحكم . وإنما نشير إشارات صريحة ، إلى أننا بحاجة إلى الحاكم الصالح .. ليقيم فينا الحكم الصالح .. الذي يستقي مبادئه من هدي النبوة ، وسيرة الخلفاء الراشدين .. ولا ضير بعد ذلك في أن يتخذ الحكم شكلا معاصرا ، يساير عرف الناس ورغباتهم في غير معصية الله ورسوله ..

أكرر شكري لك أختي .

2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام ) Empty رد: 2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام )

مقال جميل يستحق الإشادة والتقدير وردود جميله نفعنا الله وإياكم بكل ماهو فيه خير.

شكرا أبا ياسر شكرا للجميع ... تحياتي

2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام ) Empty رد: 2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام )

أخي أبو الحمزة :
طالما ذكرت ما ذكرت .. فإتماما للفائدة ، إليك الحديث النبوي التالي :

عن عبد اللَّهِ بن عُمَرَ يقولُ كنَّا قعُودًا عِندَ رسولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فذكرَ الفِتَنَ فَأَكثرَ في ذِكْرِهَا حتَّى ذَكَرَ فِتنةَ الأحلاسِ فقالَ قائلٌ يا رسولَ اللَّهِ وَما فِتْنَةُ الأحلاسِ قال « هِيَ هَرَبٌ وحربٌ ثُمَّ فِتْنَةُ السَّرَّاءِ دَخَنُهَا من تحتِ قدمَي رَجُلٍ من أهلِ بَيتِي يَزعمُ أَنَّه منِّى وليس منِّى وإنّمَا أولِيائِيَ المُتَّقون ثمَّ يَصطَلِحُ النَّاسُ على رَجُلٍ كَوَرِكٍ عَلَى ضِلَعٍ ثُمَّ فِتْنَةُ الدُّهَيماءِ لا تدعُ أحدًا من هذهِ الأُمَّةِ إلا لَطَمَتْهُ لَطمةً فَإذا قِيلَ انقضت تمادَت يُصبِحُ الرَّجلُ فيها مُؤمِنًا وَيُمسِى كافرًا ، حتَّى يصيرَ النَّاسُ إلى فُسطَاطَينِ فسطاطِ إيمانٍ لا نفاقَ فيهِ ، وفُسْطَاطِ نِفَاقٍ لا إيمانَ فيه . فَإذا كَان ذَاكُم فانتَظِرُوا الدَّجَّالَ من يومهِ أَو من غدِهِ ». أخرجه أبو داود في السنن

2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام ) Empty رد: 2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام )

جزاك الله خير ونفعنا وإياك بالعلم الصحيح

تحياتي

2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام ) Empty رد: 2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام )

مقال رائع ما شاء الله الله يعطيك العافيه أخي أبو ياسر

2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام ) Empty رد: 2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام )

أخي أبا ياسر يارك الله بك ونفعنا بما تكتب 
وأقول إن أمة أنجبت عمر رضي الله عنه ستنجب إن شاء الله عمر وعمر وعمر ...
علينا ان نحسن الظن بنصر الله ونعمل عليه وكأني أحفاد أبو بكر وعمر وعثممان وعلي  وخالد وغيرهم من العظام يفتحون صفحة جديدة في تاريخ البشرية  وما ذلك على اله بعزيز

2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام ) Empty رد: 2 - ( الخلافة أو الإمامة العظمى في الإسلام )

الأخوين العزيزين : حكيم  . وحسام :
شكرا لمروركم الكريم . وثنائكما العطر . وأسأل الله تعالى أن يرزق الأمة العربية سداداً في الرأي ، وصواباً في العمل . وأن يعيننا على انتزاع قرارنا في الحكم الذي يوافق قيمنا الدينية ، و تراثنا الاجتماعي ، وأن يمن علينا بالوحدة التي نحلم بها ، ونهتف مطالبين بها منذ أجيال ، وأن يمكننا من صنع سلاحنا بأيدينا ، لئلا نكون فيه عالة على شرق أو غرب ... لسنا أقل ذكاء من الآخرين . ومتى تحررنا من الاستبداد والفساد ، فلن يمنعنا أحد مما نريد إن شاء الله .
 
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى