قوات النظام وشبيحته لم يتقدموا شبرا داخل حمص المحاصرة، والأحزمة الناسفة بالمرصاد
أفاد مراسل "زمان الوصل" من داخل حمص المحاصرة أن شبيحة وقوات النظام لم يستطيعوا حتى الآن التقدم داخل الجبهات مسافة شبر واحد, رغم أن النظام يستخدم الطائرات وصواريخ أرض أرض والمدفعية لقصف الأحياء التي يعتقد أن كتائب "الحر" تتمترس فيها.
وأكد المراسل أن كتائب النظام وميليشات حزب الله والدفاع الوطني (الشبيحة) لايستطيعون مجابهة مقاتلي "الحر" في قتال الشوارع، لأنهم يعلمون تماما مدى استبسال الثوار والمقاتلين، مبينا أن قسما من جيش النظام متمركز في منطقة وادي السايح، وقسم آخر في جورة الشياح، وأن كل محاولات قوات بشار وأعوانه لدخول حمص القديمة من منطقة "باب هود" باءت بالفشل.
وفي نفس السياق، تواردت أنباء من داخل المناطق المحاصرة أن مقاتلي الحر ينتظرون جيش النظام بالأحزمة الناسفة، في حال حاول النظام التقدم داخل تلك الأحياء.
وتتعرض أحياء من حمص لحملة شرسة ووحشية، دخلت أسبوعها الثاني، في محاولة من قوات النظام ومليشيا حزب الله لاقتحام تلك الأحياء التي استعصت عليهم لمدة 26 شهرا.
أفاد مراسل "زمان الوصل" من داخل حمص المحاصرة أن شبيحة وقوات النظام لم يستطيعوا حتى الآن التقدم داخل الجبهات مسافة شبر واحد, رغم أن النظام يستخدم الطائرات وصواريخ أرض أرض والمدفعية لقصف الأحياء التي يعتقد أن كتائب "الحر" تتمترس فيها.
وأكد المراسل أن كتائب النظام وميليشات حزب الله والدفاع الوطني (الشبيحة) لايستطيعون مجابهة مقاتلي "الحر" في قتال الشوارع، لأنهم يعلمون تماما مدى استبسال الثوار والمقاتلين، مبينا أن قسما من جيش النظام متمركز في منطقة وادي السايح، وقسم آخر في جورة الشياح، وأن كل محاولات قوات بشار وأعوانه لدخول حمص القديمة من منطقة "باب هود" باءت بالفشل.
وفي نفس السياق، تواردت أنباء من داخل المناطق المحاصرة أن مقاتلي الحر ينتظرون جيش النظام بالأحزمة الناسفة، في حال حاول النظام التقدم داخل تلك الأحياء.
وتتعرض أحياء من حمص لحملة شرسة ووحشية، دخلت أسبوعها الثاني، في محاولة من قوات النظام ومليشيا حزب الله لاقتحام تلك الأحياء التي استعصت عليهم لمدة 26 شهرا.