شبكة #شام الإخبارية - الجولة #الصحفية 5/7/2013
• ذكرت صحيفة "جويش كرونيكل" الصادرة من لندن، أن محللين إسرائيليين رجحوا احتمال استمرار الأزمة في سوريا 15 عاماً، وحذّروا من انهيار الأردن ما لم يحصل على المساعدات المطلوبة لتمكينه من التعامل مع تدفق اللاجئين السوريين، ونقلت الصحيفة عن مصادر إسرائيلية وصفتها بالبارزة قولها إن الأزمة في سوريا "يمكن أن تنزلق إلى أبعد من حدودها بكثير، وتقود إلى مخاوف انتشار الجهاديين في عموم أنحاء المنطقة"، وقالت إن هذه المصادر "تنظر إلى الأردن كمصد للجهاديين السوريين، وحذّرت من انهياره في حال لم يحصل على المساعدات اللازمة لتمكينه من التعامل مع التدفق اليومي للاجئين السوريين إلى أراضيه، وبمعدل يتراوح بين 3 و4 آلاف لاجئ".
• ذكرت صحيفة "حريت" التركية، أن القيادة الجديدة للائتلاف الوطني السوري ستجتمع خلال أيام، بعد انتخابها مع أعضاء مجلس الأمن الدولي، لعرض وبحث آخر التطورات التي تشهدها الساحة السورية، وأضافت الصحيفة، أن قيادة الائتلاف الوطني لقوى المعارضة السورية ستجتمع، ولمدة يومين، في مدينة إسطنبول التركية رئيس جديد لها، فضلاً عن إجراء إصلاحات في هيكل الائتلاف الإداري، بعد أن تجاوز أزمة التوسيع في اجتماعه الأخير ورفع عدد الأعضاء من 63 عضواً إلى 114 عضواً، ولفتت الصحيفة إلى أن الائتلاف الوطني السوري المعارض ظل بلا زعيم طوال الأشهر الماضية، عقب استقالة رئيسه السابق "معاذ الخطيب"، مشيرة إلى أن كل من جورج صبرا القائم بأعمال رئيس الائتلاف، ولؤي صافي ومصطفى صباغ، وهما من قيادي المعارضة يتصدران قائمة المرشحين للمنصب.
• نشرت صحيفة الحياة اللندنية مقالاً لوليد شقير تحت عنوان "التغيير في مصر... سورياً" اعتبر فيه أن الإخوان المسلمون في مصر لم يكونوا الوحيدين الذين أثبتوا فشلهم في الانتقال إلى نظام جديد، مبيناً أن أقرانهم في تونس والمغرب، وأشباههم في ليبيا لم يكونوا أحسن حالاً، وأشار شقير إلى أنه حتى أن «الإخوان» السوريين، وهم ما زالوا في موقع المعارضة والصراع مع النظام، وقعوا مع غيرهم في لعبة الاستئثار والتناحر التي كانت من الأسباب الكثيرة التي أخرت التغيير في بلاد الشام، ورأى شقير أن بشار الأسد لن يفرح طويلاً لـ «هزيمة الإسلام السياسي» كما جاء في تعليقه أمس على الحدث المصري، وتساءل هل يعقل أن يتصرف الأسد كشريك سياسي للذين أسقطوا هذا النهج في مصر، وهو الذي اختصر المؤسسة العسكرية والأمنية السورية بشخصه وبعائلته، والذي أخضع المؤسسة الدينية والأقليات بالتخويف وألّب أهل المدن على الريف وأباح كل أشكال الدعم الخارجي لنظامه في حرب الإبادة التي يشنها على شعبه ودمّر البنى التحتية السورية للاحتفاظ بالسلطة ففاق عدد القتلى السوريين المئة ألف، موضحاً أنه في مصر سمح الناس للإسلام السياسي بأن يخوض التجربة ثم حاسبته الميادين على فشله، أما في سورية قُصفت الميادين وارتكبت المجازر في من يرتادونها باسم الوقوف ضد الإسلام السياسي.
• رأت صحيفة القدس العربي أن أخبار سورية تراجعت إلى المرتبة الثانية أو الثالثة على خريطة الاهتمام العالمي، السياسي منه والإعلامي، بسبب تطورات الاحداث المصرية المتسارعة، معتبرة أنه لهذا السبب من الطبيعي أن لا يحظى اجتماع فصائل المعارضة السورية المنعقد حالياً في أسطنبول لاختيار رئيس جديد يخلف السيد معاذ الخطيب بمتابعة مكثفة بالشكل الذي كانت عليه اجتماعات سابقة مماثلة، وأشارت الصحيفة إلى أن المهمة الأبرز التي يواجهها الائتلاف تتلخص في قدرته على استعادة مكانته كممثل للمعارضة ليس في الداخل السوري فقط، وإنما في أوساط الدول الغربية الداعمة له، موضحة أن تراجع اهتمام هذه الدول بالائتلاف انعكس بوضوح عندما لم يتم توجيه الدعوة إلى قيادته للمشاركة في اجتماعات منظومة أصدقاء سورية التي انعقدت الشهر الماضي في الدوحة، ولفتت الصحيفة إلى أن خسارة المعارضة السورية المسلحة لمدينة القصير، ومن بعدها مدينة تلكلخ المجاورة، شكلت نكسة كبيرة لها خاصة بعد أن ترددت أنباء عن استعادة المدينة الثانية من قبل النظام، جاءت بعد صفقة جرى التوصل إليها وتم بمقتضاها استسلام المدافعين عنها مقابل العفو عنهم، وأبرزت الصحيفة أن تراجع الحديث عن المؤتمر الدولي لحل الأزمة السورية سياسياً، وتقدم النظام وقواته على الأرض، وانشغال العالم والمنطقة بالانقلاب الحالي في مصر وإطاحة الرئيس مرسي الذي أعلن الجهاد في سورية، مبينة أن كل هذه العوامل سحبت الأضواء من الأزمة السورية، وخَلصت الصحيفة إلى أن اجتماع أسطنبول الحالي قد يكون الفرصة الأخيرة بالنسبة للائتلاف الوطني لاستعادة ما خسره من اهتمام عربي ودولي، وإن كان الكثيرون لا يتوقعون الكثير من هذا الاجتماع.
• نقلت صحيفة "المقر" الإلكترونية الأردنية عن مصدر مطلع، أن خطة لترحيل فلسطينيي سوريا في لبنان إلى أوروبا تجرى لها الترتيبات حالياً في تركيا بين شخصيات فلسطينية ومفوض خاص من قبل الحكومة التركية، ووفقاً للصحيفة أشار المصدر إلى أن الاجتماع الأول جرى أول أمس"الأربعاء" في أحد فنادق إسطنبول الغربية، وقد تم الاتفاق بين الطرفين على العمل بترحيل 250 عائلة فلسطينية مهجرة من سوريا ومقيمة مؤقتاً في لبنان إلى أوروبا، بحسب الصحيفة فقد أكد المصدر أن النرويج ودولاً أوروبية أعطت الضوء الأخضر لاستقبال اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من سوريا في لبنان، وأشارت الصحيفة إلى أن المفوضية العامة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" كانت قد أشارت مؤخراً إلى أن 55 ألفاً و360 لاجئاً فلسطينيا غادرواً الأراضي السورية إلى الأردن ولبنان، من بينهم 49 ألفاً و500 توجهوا إلى لبنان.
• ذكرت صحيفة "جويش كرونيكل" الصادرة من لندن، أن محللين إسرائيليين رجحوا احتمال استمرار الأزمة في سوريا 15 عاماً، وحذّروا من انهيار الأردن ما لم يحصل على المساعدات المطلوبة لتمكينه من التعامل مع تدفق اللاجئين السوريين، ونقلت الصحيفة عن مصادر إسرائيلية وصفتها بالبارزة قولها إن الأزمة في سوريا "يمكن أن تنزلق إلى أبعد من حدودها بكثير، وتقود إلى مخاوف انتشار الجهاديين في عموم أنحاء المنطقة"، وقالت إن هذه المصادر "تنظر إلى الأردن كمصد للجهاديين السوريين، وحذّرت من انهياره في حال لم يحصل على المساعدات اللازمة لتمكينه من التعامل مع التدفق اليومي للاجئين السوريين إلى أراضيه، وبمعدل يتراوح بين 3 و4 آلاف لاجئ".
• ذكرت صحيفة "حريت" التركية، أن القيادة الجديدة للائتلاف الوطني السوري ستجتمع خلال أيام، بعد انتخابها مع أعضاء مجلس الأمن الدولي، لعرض وبحث آخر التطورات التي تشهدها الساحة السورية، وأضافت الصحيفة، أن قيادة الائتلاف الوطني لقوى المعارضة السورية ستجتمع، ولمدة يومين، في مدينة إسطنبول التركية رئيس جديد لها، فضلاً عن إجراء إصلاحات في هيكل الائتلاف الإداري، بعد أن تجاوز أزمة التوسيع في اجتماعه الأخير ورفع عدد الأعضاء من 63 عضواً إلى 114 عضواً، ولفتت الصحيفة إلى أن الائتلاف الوطني السوري المعارض ظل بلا زعيم طوال الأشهر الماضية، عقب استقالة رئيسه السابق "معاذ الخطيب"، مشيرة إلى أن كل من جورج صبرا القائم بأعمال رئيس الائتلاف، ولؤي صافي ومصطفى صباغ، وهما من قيادي المعارضة يتصدران قائمة المرشحين للمنصب.
• نشرت صحيفة الحياة اللندنية مقالاً لوليد شقير تحت عنوان "التغيير في مصر... سورياً" اعتبر فيه أن الإخوان المسلمون في مصر لم يكونوا الوحيدين الذين أثبتوا فشلهم في الانتقال إلى نظام جديد، مبيناً أن أقرانهم في تونس والمغرب، وأشباههم في ليبيا لم يكونوا أحسن حالاً، وأشار شقير إلى أنه حتى أن «الإخوان» السوريين، وهم ما زالوا في موقع المعارضة والصراع مع النظام، وقعوا مع غيرهم في لعبة الاستئثار والتناحر التي كانت من الأسباب الكثيرة التي أخرت التغيير في بلاد الشام، ورأى شقير أن بشار الأسد لن يفرح طويلاً لـ «هزيمة الإسلام السياسي» كما جاء في تعليقه أمس على الحدث المصري، وتساءل هل يعقل أن يتصرف الأسد كشريك سياسي للذين أسقطوا هذا النهج في مصر، وهو الذي اختصر المؤسسة العسكرية والأمنية السورية بشخصه وبعائلته، والذي أخضع المؤسسة الدينية والأقليات بالتخويف وألّب أهل المدن على الريف وأباح كل أشكال الدعم الخارجي لنظامه في حرب الإبادة التي يشنها على شعبه ودمّر البنى التحتية السورية للاحتفاظ بالسلطة ففاق عدد القتلى السوريين المئة ألف، موضحاً أنه في مصر سمح الناس للإسلام السياسي بأن يخوض التجربة ثم حاسبته الميادين على فشله، أما في سورية قُصفت الميادين وارتكبت المجازر في من يرتادونها باسم الوقوف ضد الإسلام السياسي.
• رأت صحيفة القدس العربي أن أخبار سورية تراجعت إلى المرتبة الثانية أو الثالثة على خريطة الاهتمام العالمي، السياسي منه والإعلامي، بسبب تطورات الاحداث المصرية المتسارعة، معتبرة أنه لهذا السبب من الطبيعي أن لا يحظى اجتماع فصائل المعارضة السورية المنعقد حالياً في أسطنبول لاختيار رئيس جديد يخلف السيد معاذ الخطيب بمتابعة مكثفة بالشكل الذي كانت عليه اجتماعات سابقة مماثلة، وأشارت الصحيفة إلى أن المهمة الأبرز التي يواجهها الائتلاف تتلخص في قدرته على استعادة مكانته كممثل للمعارضة ليس في الداخل السوري فقط، وإنما في أوساط الدول الغربية الداعمة له، موضحة أن تراجع اهتمام هذه الدول بالائتلاف انعكس بوضوح عندما لم يتم توجيه الدعوة إلى قيادته للمشاركة في اجتماعات منظومة أصدقاء سورية التي انعقدت الشهر الماضي في الدوحة، ولفتت الصحيفة إلى أن خسارة المعارضة السورية المسلحة لمدينة القصير، ومن بعدها مدينة تلكلخ المجاورة، شكلت نكسة كبيرة لها خاصة بعد أن ترددت أنباء عن استعادة المدينة الثانية من قبل النظام، جاءت بعد صفقة جرى التوصل إليها وتم بمقتضاها استسلام المدافعين عنها مقابل العفو عنهم، وأبرزت الصحيفة أن تراجع الحديث عن المؤتمر الدولي لحل الأزمة السورية سياسياً، وتقدم النظام وقواته على الأرض، وانشغال العالم والمنطقة بالانقلاب الحالي في مصر وإطاحة الرئيس مرسي الذي أعلن الجهاد في سورية، مبينة أن كل هذه العوامل سحبت الأضواء من الأزمة السورية، وخَلصت الصحيفة إلى أن اجتماع أسطنبول الحالي قد يكون الفرصة الأخيرة بالنسبة للائتلاف الوطني لاستعادة ما خسره من اهتمام عربي ودولي، وإن كان الكثيرون لا يتوقعون الكثير من هذا الاجتماع.
• نقلت صحيفة "المقر" الإلكترونية الأردنية عن مصدر مطلع، أن خطة لترحيل فلسطينيي سوريا في لبنان إلى أوروبا تجرى لها الترتيبات حالياً في تركيا بين شخصيات فلسطينية ومفوض خاص من قبل الحكومة التركية، ووفقاً للصحيفة أشار المصدر إلى أن الاجتماع الأول جرى أول أمس"الأربعاء" في أحد فنادق إسطنبول الغربية، وقد تم الاتفاق بين الطرفين على العمل بترحيل 250 عائلة فلسطينية مهجرة من سوريا ومقيمة مؤقتاً في لبنان إلى أوروبا، بحسب الصحيفة فقد أكد المصدر أن النرويج ودولاً أوروبية أعطت الضوء الأخضر لاستقبال اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من سوريا في لبنان، وأشارت الصحيفة إلى أن المفوضية العامة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" كانت قد أشارت مؤخراً إلى أن 55 ألفاً و360 لاجئاً فلسطينيا غادرواً الأراضي السورية إلى الأردن ولبنان، من بينهم 49 ألفاً و500 توجهوا إلى لبنان.