شبكة #شام الإخبارية- الجولة #الصحفية 2/7/2013
• نقلت صحيفة واشنطن تايمز الأمريكية عن المتحدث باسم كتيبة شهداء اليرموك، ليث حوران، بأنه مقاتليه يتواجدون في سوريا للإطاحة ببشار الأسد، وليس لخوض حرب ضد إسرائيل، نافياً نية الحركة استخدام الصراع كمنصة لمهاجمة إسرائيل، وقال حوران في حديث لصحيفة "إسرائيل تايمز: "نحن هنا فقط لقتال الأسد.. لا نريد شيئا من إسرائيل وعلى الدولة العبرية إدراك ذلك"، طبقاً لواشنطن تايمز، وأشارت الصحيفة إلى أنه في الوقت الذي يحذر فيه الخبراء من خطر مليشيات مسلحة كالجيش السري الحر وكتيبة شهداء اليرموك التي اختطفت عناصر من قوات حفظ السلام تابعة للأمم المتحدة في الجولان بمايو/أيار، وإمكانية استغلال الصراع لشن هجمات على إسرائيل، أكد حوران بأن ذلك لن يحدث، مضيفاً بأن جماعته ليس لها مطامح دولية: "نحن نسعى وراء الأسد وحتى بعد الحرب.. صراعنا مع نظام الأسد"، طبقاً للصحيفة.
• نشرت صحيفة بوليسي مايك الأمريكية مقالاً تحت عنوان "يعزف بشار الأسد على كمان الحقد الطائفي وإثارة المخاوف"، أشارت فيه إلى عودة الخلافات المذهبية المتنامية في الشرق الأوسط إلى زمن حروب الخلافة بعد وفاة النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) في القرن السابع، ولفتت الصحيفة إلى أنه رغم أن هذه الخلافات مرت في حالة من السبات خلال القرن الماضي على يد الاستعمار الأوروبي وتعرضت للقمع في ظل العلمانية القومية التي حكمت مصر وسوريا والعراق منذ خمسينيات القرن الماضي إلا أن غزو العراق 2003 أدى إلى نتائج مؤسفة سمحت للطائفية بالانتشار والتصاعد إلى صراع مسلح بين السنة والشيعة لم تسيطر عليه الحكومة العراقية إلا نهاية هذا العقد، واعتبرت الصحيفة أنه بعكس الحالة العراقية فإن "الحكومة السورية" تستخدم الطائفية وسيلة لمحاربة الثوار، موضحة أن سوريا اليوم هي المركز المحوري لصراعات كبرى أربعة، أولها الولايات المتحدة وحلفاؤها ضد إيران وحلفائها وثانيها هو الحرب الباردة بين الغرب من جهة وروسيا والصين من جهة أخرى، والثالث أنظمة الحكم الاستبدادية ضد الحكومات التحررية والأخير هو الصراع الجديد القديم بين السنة والشيعة الذي أشعل فتيله تدخل "حزب الله" في القصير في مساندته لبشار الأسد العلوي ما قد يهدد بتحول الصراع إلى شكل من العنف الوحشي الطائفي الذي لا يخدم سوى نظام الأسد في تقوية جيشه وتعزيز أعداده، وابرزت الصحيفة أن الأحداث في سوريا بدأت باحتجاجات ضد العائلة الحاكمة التي بدأت وعبر وسائل إعلامها بترويج فكرة الطائفية لاقناع العلويين أن سبيل نجاتهم الوحيد هو استمرار نظام الأسد وهو ما نجحت بفعله.
• نشرت صحيفة التايمز البريطانية تحقيقاً أعده من حلب أنتوني لويد بعنوان "حضارة آلاف السنين تتعرض للدمار بفعل شهور من القتال"، ويقول لويد إن المدينة القديمة في حلب بشوارعها وأسواقها التاريخية أصبحت ساحة للقتال بين المعارضة السورية المسلحة والقوات الحكومية، واكتظت طرقاتها بركام المباني المتداعية والطين والقاذورات والرماد والرصاص والدماء وربما الجثث، ويضيف لويد أن حلب القديمة التي أصبحت ساحة للقتال كانت وما زالت واحدة من المواقع التي تضمها قائمة اليونيسكو للتراث الإنساني، مورداً أنه من بين المواقع التاريخية المعرضة للخطر أيضا في سوريا قلعة صلاح الدين وتدمر وغيرها.
• نقلت صحيفة الديلي تلغراف البريطانية عن اللورد آشداون وهو زعيم سابق للحزب الليبرالي الديمقراطي البريطاني، أنه تم بالفعل إرسال 3500 طن من الأسلحة إلى ثوار سوريا، ونسبت الصحيفة إلى اللورد آشداون قوله، "إنهم لا يحتاجون إلى الأسلحة، ولا يوجد شك في هذا الرقم، فقد تم شحن الأسلحة عن طريق كرواتيا بمساعدة من وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي إيه" وتمويل من السعوديين والقطريين لتذهب بشكل حصري تقريباً إلى الجماعات الجهادية بشكل أكبر"، وأضاف بحسب ما نقلت الصحيفة "أعلم مصدر هذه الأسلحة، فهي الأسلحة المتبقية من حرب البوسنة، ويجرى شحنها بكميات كبيرة من خلال الموانئ والمطارات الكرواتية، وبإمكانى القول إنها تدر أموالاً ضخمة للقوات الفاسدة في منطقة البلقان"، وتابع اللورد آشداون إنهم "مجموعة من الأشخاص من غير اللائق بالنسبة لنا أن نزودهم بالسلاح"، وأشارت الصحيفة إلى أن بريطانيا وفرنسا تفضلان تسليح ثوار سوريا، بينما أعلنت واشنطن فى تغيير للسياسة مؤخراً أنها ستمد خصوم بشار الأسد بمعدات عسكرية مباشرة، حيث قال مسؤولون إنهم سينتقون الثوار المعتدلين، ووفقاً للصحيفة فقد لفت آشداون إلى أنه لم يشاهد مناسبة كان الطريق للسلام فيها يأتي عبر المزيد من الأسلحة، مشيراً إلى أن سوريا أصبحت جبهة لنزاع أوسع يتضمن محاولة لتجهيز سكان جهاديين متطرفين من السنة لخوض حرب ضد الشيعة، معرباً عن اعتقاده بضرورة ألا يكون هناك انسياق نحو السلاح في الوقت الذي لا يزال فيه دور للدبلوماسية لكي تلعبه.
• قالت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية إن النائبين بمجلس الشيوخ الأمريكي عن الحزب الجمهوري جون ماكين وليندسي جراهام، حثا إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما على اتخاذ إجراء "حاسم" ضد نظام بشار الأسد، وأفادت الصحيفة، في تقرير إخباري بثته على موقعها الإلكتروني، أن النائبين أعلنا، في مؤتمر صحفي عقد عقب اجتماعهما مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن الإدارة الأمريكية تتعامل مع أولويات وضعت في غير محلها فرغم أهمية عملية السلام في المنطقة إلا أن سوريا تحطمت بالفعل وسط سقوط ما يزيد على 100 ألف قتيل وهو ما يتحتم وضعها ضمن أولويات التعامل مع ملفات المنطقة، وبحسب الصحيفة فقد أعلن ماكين وجراهام، اللذين جاءا إلى إسرائيل بصحبة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري لإحياء محادثات السلام المتعثرة بين الإسرائيليين والفلسطينيين، عن رفضهما لفكرة عقد مؤتمر دولي يجمع كافة الأطراف المتناحرة في سوريا، فمن جانبه، قال ماكين :"إنه ما من أحد يعتقد أن الأسد سوف يوافق على مغادرة السلطة خاصة إذا ظهر في صورة الجانب الفائز، بيما ذكر جراهام "أن فكرة الجلوس على طاولة المفاوضات مع الروس والإيرانيين ثم توقع تنحي الأسد لا تعدو بالنسبة لي سوى فكرة خالية من المنطق".
• نقلت صحيفة واشنطن تايمز الأمريكية عن المتحدث باسم كتيبة شهداء اليرموك، ليث حوران، بأنه مقاتليه يتواجدون في سوريا للإطاحة ببشار الأسد، وليس لخوض حرب ضد إسرائيل، نافياً نية الحركة استخدام الصراع كمنصة لمهاجمة إسرائيل، وقال حوران في حديث لصحيفة "إسرائيل تايمز: "نحن هنا فقط لقتال الأسد.. لا نريد شيئا من إسرائيل وعلى الدولة العبرية إدراك ذلك"، طبقاً لواشنطن تايمز، وأشارت الصحيفة إلى أنه في الوقت الذي يحذر فيه الخبراء من خطر مليشيات مسلحة كالجيش السري الحر وكتيبة شهداء اليرموك التي اختطفت عناصر من قوات حفظ السلام تابعة للأمم المتحدة في الجولان بمايو/أيار، وإمكانية استغلال الصراع لشن هجمات على إسرائيل، أكد حوران بأن ذلك لن يحدث، مضيفاً بأن جماعته ليس لها مطامح دولية: "نحن نسعى وراء الأسد وحتى بعد الحرب.. صراعنا مع نظام الأسد"، طبقاً للصحيفة.
• نشرت صحيفة بوليسي مايك الأمريكية مقالاً تحت عنوان "يعزف بشار الأسد على كمان الحقد الطائفي وإثارة المخاوف"، أشارت فيه إلى عودة الخلافات المذهبية المتنامية في الشرق الأوسط إلى زمن حروب الخلافة بعد وفاة النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) في القرن السابع، ولفتت الصحيفة إلى أنه رغم أن هذه الخلافات مرت في حالة من السبات خلال القرن الماضي على يد الاستعمار الأوروبي وتعرضت للقمع في ظل العلمانية القومية التي حكمت مصر وسوريا والعراق منذ خمسينيات القرن الماضي إلا أن غزو العراق 2003 أدى إلى نتائج مؤسفة سمحت للطائفية بالانتشار والتصاعد إلى صراع مسلح بين السنة والشيعة لم تسيطر عليه الحكومة العراقية إلا نهاية هذا العقد، واعتبرت الصحيفة أنه بعكس الحالة العراقية فإن "الحكومة السورية" تستخدم الطائفية وسيلة لمحاربة الثوار، موضحة أن سوريا اليوم هي المركز المحوري لصراعات كبرى أربعة، أولها الولايات المتحدة وحلفاؤها ضد إيران وحلفائها وثانيها هو الحرب الباردة بين الغرب من جهة وروسيا والصين من جهة أخرى، والثالث أنظمة الحكم الاستبدادية ضد الحكومات التحررية والأخير هو الصراع الجديد القديم بين السنة والشيعة الذي أشعل فتيله تدخل "حزب الله" في القصير في مساندته لبشار الأسد العلوي ما قد يهدد بتحول الصراع إلى شكل من العنف الوحشي الطائفي الذي لا يخدم سوى نظام الأسد في تقوية جيشه وتعزيز أعداده، وابرزت الصحيفة أن الأحداث في سوريا بدأت باحتجاجات ضد العائلة الحاكمة التي بدأت وعبر وسائل إعلامها بترويج فكرة الطائفية لاقناع العلويين أن سبيل نجاتهم الوحيد هو استمرار نظام الأسد وهو ما نجحت بفعله.
• نشرت صحيفة التايمز البريطانية تحقيقاً أعده من حلب أنتوني لويد بعنوان "حضارة آلاف السنين تتعرض للدمار بفعل شهور من القتال"، ويقول لويد إن المدينة القديمة في حلب بشوارعها وأسواقها التاريخية أصبحت ساحة للقتال بين المعارضة السورية المسلحة والقوات الحكومية، واكتظت طرقاتها بركام المباني المتداعية والطين والقاذورات والرماد والرصاص والدماء وربما الجثث، ويضيف لويد أن حلب القديمة التي أصبحت ساحة للقتال كانت وما زالت واحدة من المواقع التي تضمها قائمة اليونيسكو للتراث الإنساني، مورداً أنه من بين المواقع التاريخية المعرضة للخطر أيضا في سوريا قلعة صلاح الدين وتدمر وغيرها.
• نقلت صحيفة الديلي تلغراف البريطانية عن اللورد آشداون وهو زعيم سابق للحزب الليبرالي الديمقراطي البريطاني، أنه تم بالفعل إرسال 3500 طن من الأسلحة إلى ثوار سوريا، ونسبت الصحيفة إلى اللورد آشداون قوله، "إنهم لا يحتاجون إلى الأسلحة، ولا يوجد شك في هذا الرقم، فقد تم شحن الأسلحة عن طريق كرواتيا بمساعدة من وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي إيه" وتمويل من السعوديين والقطريين لتذهب بشكل حصري تقريباً إلى الجماعات الجهادية بشكل أكبر"، وأضاف بحسب ما نقلت الصحيفة "أعلم مصدر هذه الأسلحة، فهي الأسلحة المتبقية من حرب البوسنة، ويجرى شحنها بكميات كبيرة من خلال الموانئ والمطارات الكرواتية، وبإمكانى القول إنها تدر أموالاً ضخمة للقوات الفاسدة في منطقة البلقان"، وتابع اللورد آشداون إنهم "مجموعة من الأشخاص من غير اللائق بالنسبة لنا أن نزودهم بالسلاح"، وأشارت الصحيفة إلى أن بريطانيا وفرنسا تفضلان تسليح ثوار سوريا، بينما أعلنت واشنطن فى تغيير للسياسة مؤخراً أنها ستمد خصوم بشار الأسد بمعدات عسكرية مباشرة، حيث قال مسؤولون إنهم سينتقون الثوار المعتدلين، ووفقاً للصحيفة فقد لفت آشداون إلى أنه لم يشاهد مناسبة كان الطريق للسلام فيها يأتي عبر المزيد من الأسلحة، مشيراً إلى أن سوريا أصبحت جبهة لنزاع أوسع يتضمن محاولة لتجهيز سكان جهاديين متطرفين من السنة لخوض حرب ضد الشيعة، معرباً عن اعتقاده بضرورة ألا يكون هناك انسياق نحو السلاح في الوقت الذي لا يزال فيه دور للدبلوماسية لكي تلعبه.
• قالت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية إن النائبين بمجلس الشيوخ الأمريكي عن الحزب الجمهوري جون ماكين وليندسي جراهام، حثا إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما على اتخاذ إجراء "حاسم" ضد نظام بشار الأسد، وأفادت الصحيفة، في تقرير إخباري بثته على موقعها الإلكتروني، أن النائبين أعلنا، في مؤتمر صحفي عقد عقب اجتماعهما مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن الإدارة الأمريكية تتعامل مع أولويات وضعت في غير محلها فرغم أهمية عملية السلام في المنطقة إلا أن سوريا تحطمت بالفعل وسط سقوط ما يزيد على 100 ألف قتيل وهو ما يتحتم وضعها ضمن أولويات التعامل مع ملفات المنطقة، وبحسب الصحيفة فقد أعلن ماكين وجراهام، اللذين جاءا إلى إسرائيل بصحبة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري لإحياء محادثات السلام المتعثرة بين الإسرائيليين والفلسطينيين، عن رفضهما لفكرة عقد مؤتمر دولي يجمع كافة الأطراف المتناحرة في سوريا، فمن جانبه، قال ماكين :"إنه ما من أحد يعتقد أن الأسد سوف يوافق على مغادرة السلطة خاصة إذا ظهر في صورة الجانب الفائز، بيما ذكر جراهام "أن فكرة الجلوس على طاولة المفاوضات مع الروس والإيرانيين ثم توقع تنحي الأسد لا تعدو بالنسبة لي سوى فكرة خالية من المنطق".