في 27/6/1980 قامت مجموعة من ميليشيا "سرايا الدفاع" الإرهابية،
والتي كان يقودها المجرم رفعت الأسد، بقتل حوالي 1181 سجيناً
أعزلاً في سجن تدمر الصحراوي.
لم يكن في ذلك الوقت أفلام مسربة ولا يوتيوب ولا فيسبوك، ولكن الله أراد فضح الجريمة،
وفضح المجرم، كي لا يأتي الجزار بعدها ويقدّم نفسه داعية للديمقرطية والتحضّر!!
في 24/2/1981 وقعت محاولة اغتيال لرئيس الوزراء الأردني الأسبق
مضر بدران، اعتُقل على أثرها الجناة من قبل السلطات الأردنية، و تبيّن
أنهم من سرايا الدفاع، وأنّهم شاركوا في مجزرة تدمر،
وأدلوا باعترافاتهم على التلفزيون الأردني.
بين سرايا الدفاع والفرقة الرابعة: نظام واحد، لم يحترف إلا الجريمة المنظمة!
والتي كان يقودها المجرم رفعت الأسد، بقتل حوالي 1181 سجيناً
أعزلاً في سجن تدمر الصحراوي.
لم يكن في ذلك الوقت أفلام مسربة ولا يوتيوب ولا فيسبوك، ولكن الله أراد فضح الجريمة،
وفضح المجرم، كي لا يأتي الجزار بعدها ويقدّم نفسه داعية للديمقرطية والتحضّر!!
في 24/2/1981 وقعت محاولة اغتيال لرئيس الوزراء الأردني الأسبق
مضر بدران، اعتُقل على أثرها الجناة من قبل السلطات الأردنية، و تبيّن
أنهم من سرايا الدفاع، وأنّهم شاركوا في مجزرة تدمر،
وأدلوا باعترافاتهم على التلفزيون الأردني.
بين سرايا الدفاع والفرقة الرابعة: نظام واحد، لم يحترف إلا الجريمة المنظمة!