المالكي: جيشنا على حدود سوريا لصدّ جبهة النصرة

عبر عن أمله في التوصل لحل سياسي للأزمة معرباً عن خشيته من تداعياتها

الاثنين 15 شعبان 1434هـ - 24 يونيو 2013م


رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي  
دبي - قناة العربية
نفى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أن يكون نشر الجيش العراقي على الحدود مع سوريا مرتبطاً بنتيجة المعركة في القصير في سوريا، وقال إن نشر الجيش العراقي جاء بعد تعرض وحداته لهجمات من جبهة النصرة.
وعبر المالكي خلال حواه مع قناة "العربية" والذي سيبث كاملاً، الاثنين، عند الساعة الرابعة بتوقيت غرينيتش والسابعة بتوقيت السعودية، عن أمله في التوصل الى حل سياسي للأزمة في سوريا، معرباً عن خشيته من تداعيات الازمة السورية، ومخاطرها على بلاده.
وكان المالكي حذر في مطلع الشهر الجاري مما سمّاه "العاصفة الطائفية" والاقتتال اللذين يضربان المنطقة، داعياً إلى النهوض بمشروع للمصالحة الوطنية لمواجهة هذا الخطر.
وقال المالكي إن "المنطقة تمر بعاصفة جديدة هوجاء طائفية تسببت في ارتباك بالكثير من دول المنطقة على خلفيات مختلفة، وأخطرها عودة بروز التنظيمات المتطرفة مثل القاعدة وجبهة النصرة من دعاة التطرف والطائفية مدعومة للأسف أحياناً بفتاوى، ما أعاد شبح خوف عودة الاقتتال، ليس في العراق فقط إنما في المنطقة".

بسم الله الرحمن الرحيم

أكبر دجل للشيعة هو إسمهم الذي يتركوه مطلقا بلا قيد، على اقتراض منهم أنهم شيعة آل بيت رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم، بينما : "المأموم يتبع الإمام"، و أخلاقهم على نقيض آخلاق الرسول و آله، و القيد الصحيح هو المجوس، أي هم شيعة المجوس و خونة عملاء الفرس.

دجلهم الكبير الجديد هو زعمهم أنهم يحملون قضية فلسطين فوق رؤوسهم و في قلوبهم، و هم الآن متسلطون على لبنان، فماذا فعلوا للفلسطينيين، المضطهدين المحرومين.
الأرمن العجم النصاري البعاد اكتسبوا الجنسية اللنبانية بعد سنوات قليلة، و صار منهم وزراء و نواب، و للآن لم يحصل الفلسطينيون على الحقوق المدنية.
دجلهم الكبير الآخر هو اتهامهم كل من ليس خادما في المشروع الإيراني، أنه خادم في المشروع الأمريكي الصهيوني، و كأنه لا يوجد في العالم سوى هذين المشروعين، مشروع إسرائيل و مشروع إيران، طيب لتركيا مشروع لماذا لا يحتملوا أن غير الخادم لمشروع إيران هو خادم في مشروع تركيا،
لكن الحقيقة أن الشيعة أذناب رغم أن العرب فاق عديدهم الأربعمائة مليون لا يحتمل الشيعة أن للعرب مشروع مستقل و هو معروف استعادة دولة الخلافة، و التقارب بين المذاهب، تمهيدا لمجيء أسيادنا المهدي الحقيقي و ليس المهدي الأسطورة المجرم، و المسيح إبن مريم عليهم السلام.