May 29 via mobile
من أجمل ما قرأت اليوم عالفيس بوك !!
أنا زعلان كتير بصراحة
زعلان على الأم اللبنانية ، اللي أبنها من حزب الله ، وجابولا ياه محمول ...
كانت عم تصرخ و تقول : ان شاء الله تكون متت عطشان يا ابني ؟؟
لأنو الحسين مات عطشان !!
وعلي الأكبر مات عطشان !!
وابو الفضل مات عطشان !!
.
.
.
مابعرف شو بدي قلك يا خالتي .. بس بصراحة .. ابنك ما مات عطشان وبس !!
إبنك مات .. عطشان .. وتعبان ..  ونعسان ..  وخريان ..
أي .. أي .. يا خالتي .. متل ما عمَّ أقلك .. ابنك مات وعاملها تحتو .. وخريان عا حالو

الله محي أبطال الجيش الحر ..

معا لنحارب التطرف والتكفيريين وقاطعوا الرؤوس ونغير بوصلة الجهاد في مكانه فلسطين

الدين معظمه تكلم عن المواقف واحول  الناس ولم يكن جامد في الحديث عن شؤون الناس 
ولكن دعاة الملوك يحصرونه في ما يوافق هواهم

للأسف أيتها الإم اللبنانية . إبنك لم يمت عطشان كما تتمنين . إبنك قتل شربان شربان من الخمور ورأسه متكيف من حشيشة إمامكم المهدي المسردب ومبلبع من الحبوب اللي بيصنعها حزب اللات في الضاحية الجنوبية . والذين دعسو عليه وقتلوه هم أنصار الإمام الحسين الذين يعبدون رب الحسين . فأبكي ولدك بدل الدموع دم إن كان ولدك جبتيه من زواج أما إن كان ولد المتعة فاجتهدي لكي تتمتعي وتنجبي ولدا اخر لكي يتم دعسه أيضا على أيدي الأحرار

عدل سابقا من قبل ابوالحمزة في الخميس يونيو 20, 2013 9:49 pm عدل 1 مرات

أبو ياسر السوري كتب:

الأخ : aek_2456
والله ما فهمت قصدك .؟؟؟ نحن نقول لك : الولد مات خريان عَ حالو .. وأنت  تحدثنا عن التطرف والتكفيريين وقاطعي الرؤوس ..!؟ فهل نحن الذين نقطع رؤوس الأطفال الأبرياء .؟ هل نحن الذين تركنا الجهاد في فلسطين ، ووجهنا ميليشيات حزب الشيطان إلى سوريا بدل فلسطين ؟
إن كنت تقصد غيرنا بكلامك ، فيرجى أن تتوجه به لأولئك الخنازير .. قل للجزار أن يكف عن الذبح ويرفع سكينه عن رقاب الأبرياء .. ولا تقل للضحايا غيروا بوصلة الجهاد إلى فلسطين .. فالذين يذبحون السوريين اليوم هم الذين خاضوا في دماء الفلسطينيين في تل الزعتر عام 1976 م ، وهم الذين خاضوا في دمائهم في مخيم اليرموك بدمشق .. وفي مخيم الرمل الجنوبي في اللاذقية .. وهم الذين تاجروا بالدماء الفلسطينية وما زالوا يتاجرون بها ..
أنت يا صاحبي ، كذلك الذي يسوي ما بين اللص وصاحب المال المسروق .. أو القاتل والمقتول .. أو الظالم والمظلوم ... وهذا ظلم منك وإجحاف .. غفر الله لك وهداك . 

تعرف أخي أبو ياسر ما راح يجلطنا إلا منطق الخبثاء الذين لايستنكرون جهاد شيعة الدجل في قتل النساء واللأطفال وكل برييء ليس له ذنب إلا أنه من اتباع سنة المصظفى عليه افضل الصلاة والسلام .. فمتبع سنة الرسول الكريم ( صلى الله عليه وسلم ) كافر في نظر خنازير حزب الشيطان وإيران وجميع شيعة الدجل والمتعة .. فهم يأتون إلينا كلابا وقردة وخنازير ليقتلوا الأمنين .. وحين يهب السنة للدفاع عن الأبرياء وينادوا بالجهاد ضد قتلة المسلمين يقول الخبثاء لماذا تجاهدون في سوريا وتدعون فلسطين !!!!! أنظر لعظيم خبثهم ودجلهم .. لايستنكرون عليهم قتل الأبرياء ولايستكرون على انفسهم تركهم لليهود في فلسطين والذهاب إلى  سوريا لقتل المسلمين !!! لماذا يا مجرمين لا تجاهدون انتم ضد اليهود بفلسطين وتتركوا المسلمين في سوريا يعيشوا أمنين ؟ لماذا يامجرمين تريدون أن تقتلوا المسلمين وتستنكروا على المسلمين قتلكم لحماية الأبرياء السوريين منكم  ؟
ما اخبث الشيعة  يتركوا إسرائيل ويذهبوا متحدين كلابا وقردة وخنازير لقتل البشر المسلمين ويستنكرون من البشر المسلمين عدم ذهابهم لفلسطين وتركهم يقتلوا جميع الأبرياء !!  قتل الأبرياء جايز عندهم أما قتل الخنازير فلا يجوز في عرفهم الحيواني !!!!!!! عليهم !لعنة الله والملائكة والناس أجمعين .