صالح الميموني يدمي رأس ياسر الحبيب بزجاجة كولا انتصاراً للكويت وللثورة السورية
أبى صالح الميموني - المواطن الكويتي الذي كان جالساً في أحد مقاهي العاصمة البريطانية لندن - إلا أن ينتصر لدينه ولرسوله ولوطنه ولقبيلته.. فكان أن أدمى رأس ياسر الحبيب عندما ضربه بزجاجة كولا تناولها من طاولته، حيث مر "ياسر" الذي اصطلح على تسميته بـ "الخبيث" من أمام الميموني فاستوقفه الأخير واستفسر منه عن سبب عدائه للثورة السورية، ولأهل السنة بشكل عام، إلا أن رد ياسر كان "خبيثاً" استفزازياً أجبر الميموني على أن يتناول زجاجة الكولا ويضربه بها لينتهي الأمر أخيراً عند الشرطة ويكتب تعهد على الاثنين بعدم تعرض أي منهما للآخر.
ويروي شاهد عيان بأن صالح الميموني كان جالساً في أحد المقاهي في لندن وهو مقهي "أجوار رود" الشهير برفقة عدد من أصدقائه، وأثناء ذلك مر من أمامه ياسر الحبيب فاستوقفه الميموني وسأله عن تصريحاته الأخيرة ولماذا هو ضد الثورة السورية الحالية فأجابه ياسر: أنت من وين ؟ قال له صالح: من الكويت، فقال: من أي قبيلة؟، فأجاب: من مطير، ثم قال ياسر: أنتو لي متى تبقون إمعات خلف الأرهابيين ؟ فسأله صالح: من هم الأرهابيون ؟ فقال أنتم يا قبيلة مطير أرهابيون وكفار.
وأخذ يشتم الكويت وسمو الأمير، فإذا بصالح الميموني يلتقط زجاجة الكولا ويضرب بها رأسه وانهال عليه ضرباً، لكن المتواجدين في المقهى فرّقوهم وأنهوا الشجار، وكان برفقة ياسر شخص عراقي من كردستان، حيث هربا من ثم عاد ياسر برفقة عدد من الشرطة وبعد ذلك تم تحويلهم إلى مركز الشرطة و توقيعهم بعدم تعرض أي منهما للآخر وغرامة ألف باوند ثم أخلي سبيلهما.
أبى صالح الميموني - المواطن الكويتي الذي كان جالساً في أحد مقاهي العاصمة البريطانية لندن - إلا أن ينتصر لدينه ولرسوله ولوطنه ولقبيلته.. فكان أن أدمى رأس ياسر الحبيب عندما ضربه بزجاجة كولا تناولها من طاولته، حيث مر "ياسر" الذي اصطلح على تسميته بـ "الخبيث" من أمام الميموني فاستوقفه الأخير واستفسر منه عن سبب عدائه للثورة السورية، ولأهل السنة بشكل عام، إلا أن رد ياسر كان "خبيثاً" استفزازياً أجبر الميموني على أن يتناول زجاجة الكولا ويضربه بها لينتهي الأمر أخيراً عند الشرطة ويكتب تعهد على الاثنين بعدم تعرض أي منهما للآخر.
ويروي شاهد عيان بأن صالح الميموني كان جالساً في أحد المقاهي في لندن وهو مقهي "أجوار رود" الشهير برفقة عدد من أصدقائه، وأثناء ذلك مر من أمامه ياسر الحبيب فاستوقفه الميموني وسأله عن تصريحاته الأخيرة ولماذا هو ضد الثورة السورية الحالية فأجابه ياسر: أنت من وين ؟ قال له صالح: من الكويت، فقال: من أي قبيلة؟، فأجاب: من مطير، ثم قال ياسر: أنتو لي متى تبقون إمعات خلف الأرهابيين ؟ فسأله صالح: من هم الأرهابيون ؟ فقال أنتم يا قبيلة مطير أرهابيون وكفار.
وأخذ يشتم الكويت وسمو الأمير، فإذا بصالح الميموني يلتقط زجاجة الكولا ويضرب بها رأسه وانهال عليه ضرباً، لكن المتواجدين في المقهى فرّقوهم وأنهوا الشجار، وكان برفقة ياسر شخص عراقي من كردستان، حيث هربا من ثم عاد ياسر برفقة عدد من الشرطة وبعد ذلك تم تحويلهم إلى مركز الشرطة و توقيعهم بعدم تعرض أي منهما للآخر وغرامة ألف باوند ثم أخلي سبيلهما.