بسم الله الرحمن الرحيم
لعنة الله تعالى على هذه البهيمة المجوسية
لو اجتهد الحمار، لما خرج بهذا الرأي الفظيع،
قال سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه: "من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات، و من كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت"
المسلمون واحب عليهم أن يحكموا بما أنزل الله عز وجل طاعة لله تعالى لا طاعة لمحمد صلى الله عليه و آله و سلم، و لا طاعة لعلي كرم الله وجهه و رضي عنه، و لا طاعة للمهدي عليه السلام، و عجل الله فرجه الشريف، حتى يفضح هذا الغباء الفاحش الذي هو احتكار و اختصاص الشيعة لأنجاس
معنى كلامه أن جهاد العرب و الأتراك كان عبثا، و معنى كلامه تعطيل القرآن و العكم بالقانون الوضعي، و هو الحاصل الآن،
طيب لماذا يعادي الولايات المتحدة إذا، ما دامت متوافقه مع اجتهاده، فهي لا تحكم بالقرآن، و هي مثله مجرمة لا تجاهد، بل تشبح على الشعوب و تتسلط و تنهب الثروات.
و معنى كلامه أنه لا يؤمن بالمقاومة و الممانعة، و هما جهاد،
فقد ارتضى لنفسه أن يكون كلبا فارسيا يدين بالمجوسية، التي تنفذ بوساطته و باقي أذنابها من الشيعة مشروع ربد المناطق الشيعية في العراق و سوريا و لبنان، لتكون تحت سيطرتها الإدارية و العسكرية و الإقتصادية،