منذ بداية الثورة السورية المجيدة حاول نظام الاستبداد وحلفائه كسر إرادة السوريين وتوقهم إلى الحرية والكرامة باقتلاع أظافر أطفالهم، لكنهم استمروا بثورتهم المباركة وهدوا حصون النظام واحداً تلو الآخر إلى أن شارف نظام الاستبداد على السقوط واستنجد بالغزو الخارجي للبلاد لإطالة عمره.
فقد انطلق السوريون في جمعة " الغوطة والقصير.. إرادة لا تنكسر" في معظم مدن وبلدات سوريا موجهين رسائل موحدة للعالم أجمع تأكد على صمودهم في وجه كافة الحملات البربرية التي تستهدف بلادهم وحريتهم. فقد وجهت تنسيقيات اللجان لافتات موحدة تدعم وتساند صمود أهلنا في القصير والغوطة في كل من: الزبداني، دوما، مضايا، جديدة عرطوز، وحمورية بريف دمشق. وكل من ابطع، نوى، اليادودة، خربة غزالة، داعل، المزيريب وطفس في درعا. وكل من إريحا في إدلب. والرقة في توجيه نداءات إلى أطباء سوريا ليعودوا لوطنهم ويمارسوا واجبهم الوطني والإنساني، كما طالبو العالم بإنهاء اجتماعاته التي لا تنتهي إلا بالأقوال بينما هم يستمرون في الصمود والتصدي لأبشع حصار وغزو بربري أمام أعين عالم الألفية الثالثة أجمع.
فقد انطلق السوريون في جمعة " الغوطة والقصير.. إرادة لا تنكسر" في معظم مدن وبلدات سوريا موجهين رسائل موحدة للعالم أجمع تأكد على صمودهم في وجه كافة الحملات البربرية التي تستهدف بلادهم وحريتهم. فقد وجهت تنسيقيات اللجان لافتات موحدة تدعم وتساند صمود أهلنا في القصير والغوطة في كل من: الزبداني، دوما، مضايا، جديدة عرطوز، وحمورية بريف دمشق. وكل من ابطع، نوى، اليادودة، خربة غزالة، داعل، المزيريب وطفس في درعا. وكل من إريحا في إدلب. والرقة في توجيه نداءات إلى أطباء سوريا ليعودوا لوطنهم ويمارسوا واجبهم الوطني والإنساني، كما طالبو العالم بإنهاء اجتماعاته التي لا تنتهي إلا بالأقوال بينما هم يستمرون في الصمود والتصدي لأبشع حصار وغزو بربري أمام أعين عالم الألفية الثالثة أجمع.