[][]]اكتساب خبرات

تصرخون هيهات منا الذلة فوصِمتم بذلات
وظهر زيف صمود خدعتم الناس به سنوات
بنصر واهم جلبتم الخزي و العار لجيش المذلات
نشوة عابرة انتابتكم وكسبتم بجرمكم الخبرات
رقي شيخكم عند ملالي قم فنال أعلى الدرجات
وانتشى النتن و تمنى المزيد من هكذا ممانعات
تستصرخون لدم الحسين حين ثار ضد البغاة
وتنتصرون بخبث لئيم كاذب ليزيد هذه الفترات
يال ثارات زمن غابر يال زيف الادعاءات
ستقودكم فتاوى الحاقدين إلى الجحيم زرافات
دخلتم القصير فهي أحُد عند الأحرار ستتلوها غزوات
في الخفاء متآمرين وفي الظاهر مدعين البطولات
لولا تخاذل الواعدين ما كانت لكم فيها هتافات
وعدوا مخلفين وعدهم خوفا على النتن من التبعات
فأحرجتم المدعين الصداقة وكشفتم لهم العورات
استقوى جيش العار من جبنه بزعيم الميلشيات
اخذ بلاد الأرز رهينة وتفرد فيها بالقرارات
جلبتم له الفتنة و أدخلتموه نفقا كثيف الظلمات
وقد كان جنة سلم ووئام قبل مجيء سود العمامات
تصرخون هيهات منا الذلة بل العزة منكم هيهات
نفس الحق طويل و نفس الباطل قصير كريه الزفرات
سقطت الهالة واميط اللثام عن من تخفى وراء الشعارات
للباطل صولة كاذبة و للحق اصدق الصولات
سنان المصطفى /سلا
م.المغربية
ح.م
06/06/2013[/center][/b][/size]

عدل سابقا من قبل سنان المصطفى في الجمعة يونيو 07, 2013 3:00 am عدل 3 مرات

بسم الله الرحمن الرحيم

دخلتم القصير فهي أحُد عند الأحرار ستتلوها غزوات

إن شاء الله تعالى

غلبة الجبناء بالسلاح و العديد و الشر هو هزيمة و ليس انتصار،

الانتصار هو انتصار العقل على النفس،

و أنفس النصيريين و الشيعة عموما مهزومة،

الرذيلة هزيمة، و أية هزيمة أشنع من ادعاء الخنازير الجهاد تحت رايات الحسين و زينب عليهم الصلاة و السلام

آل البيت عنوان الفضائل، و لا نسبة بين الشيعة الأرذال و بين آل البيت.

كيف ينتصر على النفس، عقل مخبول، جبله المجوس بالنفاق و الدجل،

يدعي المقاومة و معاداة إسرائيل و أنه سيحرر فلسطين لا بل سيسترد الأندلس،

دائم انتصار المجاهدين في جهادهم الأكبر إن شاء الله تعالى

قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه:

: "الغالب بالشر مغلوب"

الشرير مهزوم النفس، و ليس شر أشنع من الغش، مجوس يتظاهرون بالإسلام، و مجرمون يتظاهرون بالجهاد

الانتصار معناه: "الثقة بالله أزكى أمل، و التوكل عليه أوفى عمل"

و استمرار العزم و الأمل على الثأر من الشيعة الأنجاس، للمسلمين الذين غدروا بهم و دمروا الدور فوق رؤوسهم