بشائر جديدة من القصير الصامدة :
مقتل رئيس فرع المخابرات الجوية بحماة.. والثواريقتلون 20 جنديًا ويدمرون دبابتين بريف حلب
2013-06-03 --- 24/7/1434
أفادت قناة الجزيرة اليوم السبت بمقتل العقيد سهيل الحسن رئيس فرع المخابرات الجوية في مدينة حماة وسط سوريا، فيما ارتفع عدد القتلى إلى 23 قتيلاً بحسب لجان التنسيق المحلية. ونقلت القناة عن الناشط السوري باسل درويش أن العقيد سهيل الحسن رئيس فرع المخابرات الجوية وقائد العمليات العسكرية في حماة قتل في المشفى العسكري في المدينة متأثراً بجراحه التي أصيب بها أول أمس إثر استهدافه من قبل الثوار .
مقتل 35 من "حزب الله" وتدمير 3 دبابات في تصدٍّ جديد لمحاولة اقتحام القصير
2013-06-02 --- 23/7/1434
ذكر "هادي العبد الله" عبر حسابه الشخصي على "تويتر"، أن الثوار تصدوا لمحاولة اقتحام قرية "الضبعة" وأحياء القصير، وتمكنوا من تدمير ثلاث دبابات تابعة للجيش الأسدي وعربة بي إم بي وجرافة، وقتل حوالي 35 عنصرًا من عناصر "حزب الله" الشيعي .
كانت كتائب الثوار قد تمكنت في وقت سابق اليوم من السيطرة على ﺑﻠﺪﺍﺕ ﺍﻟﺤﻤﻴﺪﻳﺔ، ﺍﻟﺒﺮﺍﻙ ، وﻋﺮﺟﻮﻥ ﻓﻲ ﺭﻳﻒ القصير بعد معارك عنيفة استمرت عدة أيام مع ميلشيا "حزب الله" الشيعي وقوات الأسد أسفرت عن مقتل العديد من عناصر الحزب ﺑﻴﻨﻬﻢ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻱ ﺍﻟﻤﻘﺮﺏ ﻣﻦ "حسن ﻧﺼﺮ الله" "ﻋﻠﻲ ﻋﺴﺎﻑ."
12ألف مسلح بالقصير مستعدون للقتال حتى الموت.. وتعويضات قتلى حزب الله ترتفع من ٢٠ إلى ٥٠ ألف دولار
2013-06-02 --- 23/7/1434
المختصر / يروي احد المدنيين السوريين الخارجين من جحيم معركة القصير الى الاراضي اللبنانية المجاورة لاجئاً اسوة بعشرات الالاف قبله ، اخباراً تختلف تماماً عما تنقله وسائل الاعلام عن الوضع الميداني في المدينة
واستناداً الى روايته، فإن ثمة 12 الفاً من المقاتلين المؤيدين للثوار يتحصنون داخل المدينة ويتشكلون من مجموعات "اسلامية " مثل "جبهة النصرة" ومجموعات عسكرية تابعة لـ "الجيش السوري الحر". والى جانب هؤلاء الآلاف من السكان المدنيين الذين ما زالوا مقيمين في المدينة .
وينقل الخارج من القصير، أن مسلحي المعارضة هناك يمتلكون قوة عسكرية جيدة ويتلقّون الامدادات العسكرية عن طريق فتح خطوط التموين بالقوة والاشتباكات العسكرية الضارية
ويرسم الراوي - خطوط النار التي تحيط بقطاع القصير، على النحو التالي :
- أما جنوب القصير، فلم يتقدم الجيش السوري خطوة على هذا المحور .
- واما شمال القصير فلقد تقدم مقاتلو "حزب الله" الى مطار الضبعة وتبعتهم وحدات الجيش النظامي، ثم عاد المطار ليتحول مرة جديدة ساحة للكرّ والفرّ بين الجانبين المتقاتلين.
وأما غرب القصير ، فيؤكد الراوي : ان الجيش النظامي لا يزال عند مواقعه في زيتا.
وأما الجهة الشرقية ، فهي الجهة التي في يد الجيش الأسدي الخائن ، والتي ما زالت قواته متمركزة فيها منذ بدء المواجهات ..
وعلى ذمة الراوي، ان الصور والافلام التي تعرض لوحدات الجيش السوري في القصير هي للأحياء الشرقية من المدينة الواقعة شرق اوتوستراد حمص- القصير، ويضيف ان الصور والافلام التي تعرض لمقر البلدية هي صور قديمة ، ذلك ان الوصول الى تلك النقطة امر خطير جداً نظراً لوجود قناصة وتحوّل ذلك المحور جبهة مشتعلة باستمرار.
ويؤكد الراوي استناداً الى ما كان سمعه وعاينه قبل خروجه من القصير ان وسط المدينة لا يزال مع مسلحي المعارضة الذين يتحصنون في تلك الاحياء بالآلاف، ويبدو أنه من الصعب اخراجهم منها من دون تدمير تلك الاحياء وتسويتها بالأرض .
ويؤكد ارتفاع نسبة المقاتلين وأنهم جميعا يفضلون الموت على الاستسلام او الانسحاب، وانهم يملكون قدرات تؤهلهم للقتال مدة طويلة، ويلوّحون بأن المدينة ستكون مقبرة لمهاجميها .
اما عن أحوال السكان الباقين ، فالمدنيون من أهل القصير يأكلون من الاعانات التي تصلهم ، ويعتمدون في تأمين الخبز على ما يوفره المسلحون من ربطات ينقلونها الى المدينة. ويفيد الراوي أنه تدور في القصير حرب عصابات حقيقية أشبه بما جرى في مخيم نهر البارد .
انتهى بتغيير طفيف في الصياغة دون الإخلال بالمعنى الأصلي .
مقتل رئيس فرع المخابرات الجوية بحماة.. والثواريقتلون 20 جنديًا ويدمرون دبابتين بريف حلب
2013-06-03 --- 24/7/1434
أفادت قناة الجزيرة اليوم السبت بمقتل العقيد سهيل الحسن رئيس فرع المخابرات الجوية في مدينة حماة وسط سوريا، فيما ارتفع عدد القتلى إلى 23 قتيلاً بحسب لجان التنسيق المحلية. ونقلت القناة عن الناشط السوري باسل درويش أن العقيد سهيل الحسن رئيس فرع المخابرات الجوية وقائد العمليات العسكرية في حماة قتل في المشفى العسكري في المدينة متأثراً بجراحه التي أصيب بها أول أمس إثر استهدافه من قبل الثوار .
مقتل 35 من "حزب الله" وتدمير 3 دبابات في تصدٍّ جديد لمحاولة اقتحام القصير
2013-06-02 --- 23/7/1434
ذكر "هادي العبد الله" عبر حسابه الشخصي على "تويتر"، أن الثوار تصدوا لمحاولة اقتحام قرية "الضبعة" وأحياء القصير، وتمكنوا من تدمير ثلاث دبابات تابعة للجيش الأسدي وعربة بي إم بي وجرافة، وقتل حوالي 35 عنصرًا من عناصر "حزب الله" الشيعي .
كانت كتائب الثوار قد تمكنت في وقت سابق اليوم من السيطرة على ﺑﻠﺪﺍﺕ ﺍﻟﺤﻤﻴﺪﻳﺔ، ﺍﻟﺒﺮﺍﻙ ، وﻋﺮﺟﻮﻥ ﻓﻲ ﺭﻳﻒ القصير بعد معارك عنيفة استمرت عدة أيام مع ميلشيا "حزب الله" الشيعي وقوات الأسد أسفرت عن مقتل العديد من عناصر الحزب ﺑﻴﻨﻬﻢ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻱ ﺍﻟﻤﻘﺮﺏ ﻣﻦ "حسن ﻧﺼﺮ الله" "ﻋﻠﻲ ﻋﺴﺎﻑ."
12ألف مسلح بالقصير مستعدون للقتال حتى الموت.. وتعويضات قتلى حزب الله ترتفع من ٢٠ إلى ٥٠ ألف دولار
2013-06-02 --- 23/7/1434
واستناداً الى روايته، فإن ثمة 12 الفاً من المقاتلين المؤيدين للثوار يتحصنون داخل المدينة ويتشكلون من مجموعات "اسلامية " مثل "جبهة النصرة" ومجموعات عسكرية تابعة لـ "الجيش السوري الحر". والى جانب هؤلاء الآلاف من السكان المدنيين الذين ما زالوا مقيمين في المدينة .
وينقل الخارج من القصير، أن مسلحي المعارضة هناك يمتلكون قوة عسكرية جيدة ويتلقّون الامدادات العسكرية عن طريق فتح خطوط التموين بالقوة والاشتباكات العسكرية الضارية
ويرسم الراوي - خطوط النار التي تحيط بقطاع القصير، على النحو التالي :
- أما جنوب القصير، فلم يتقدم الجيش السوري خطوة على هذا المحور .
- واما شمال القصير فلقد تقدم مقاتلو "حزب الله" الى مطار الضبعة وتبعتهم وحدات الجيش النظامي، ثم عاد المطار ليتحول مرة جديدة ساحة للكرّ والفرّ بين الجانبين المتقاتلين.
وأما غرب القصير ، فيؤكد الراوي : ان الجيش النظامي لا يزال عند مواقعه في زيتا.
وأما الجهة الشرقية ، فهي الجهة التي في يد الجيش الأسدي الخائن ، والتي ما زالت قواته متمركزة فيها منذ بدء المواجهات ..
وعلى ذمة الراوي، ان الصور والافلام التي تعرض لوحدات الجيش السوري في القصير هي للأحياء الشرقية من المدينة الواقعة شرق اوتوستراد حمص- القصير، ويضيف ان الصور والافلام التي تعرض لمقر البلدية هي صور قديمة ، ذلك ان الوصول الى تلك النقطة امر خطير جداً نظراً لوجود قناصة وتحوّل ذلك المحور جبهة مشتعلة باستمرار.
ويؤكد الراوي استناداً الى ما كان سمعه وعاينه قبل خروجه من القصير ان وسط المدينة لا يزال مع مسلحي المعارضة الذين يتحصنون في تلك الاحياء بالآلاف، ويبدو أنه من الصعب اخراجهم منها من دون تدمير تلك الاحياء وتسويتها بالأرض .
ويؤكد ارتفاع نسبة المقاتلين وأنهم جميعا يفضلون الموت على الاستسلام او الانسحاب، وانهم يملكون قدرات تؤهلهم للقتال مدة طويلة، ويلوّحون بأن المدينة ستكون مقبرة لمهاجميها .
اما عن أحوال السكان الباقين ، فالمدنيون من أهل القصير يأكلون من الاعانات التي تصلهم ، ويعتمدون في تأمين الخبز على ما يوفره المسلحون من ربطات ينقلونها الى المدينة. ويفيد الراوي أنه تدور في القصير حرب عصابات حقيقية أشبه بما جرى في مخيم نهر البارد .
انتهى بتغيير طفيف في الصياغة دون الإخلال بالمعنى الأصلي .