شبكة شام الإخبارية - الجولة الصحفية 1/6/2013
• نشرت صحيفة واشنطن بوست تقريراً من الأردن قالت فيه إن المواطنين في شمال المملكة على ضفاف نهر اليرموك الذي يفصل بين الأردن وسوريا، بدؤوا يشكلون على عجل مليشيات أهلية لحمايتهم من "غزو سوري محتمل"، وأوضحت أن هذه المليشيات المرتجلة ظلت ترابط لأسابيع في منطقة الحدود الجبلية لتراقب ما يقوله المسؤولون الأردنيون والمعارضة السورية من تصعيد عسكري سوري في جنوب سوريا، وأشارت إلى أن المواطنين في المنطقة الشمالية للأردن يخشون أن تكون تحركات ال...قوات السورية هذه استعداداً لغزو محتمل لمنطقتهم، وأوردت الصحيفة أنه رغم التحركات الواضحة للدبابات والقوات السورية باتجاه الحدود مع الأردن، ظل التوتر بين الجيش الأردني والجيش السوري مقتصراً على حوادث متفرقة من تبادل نيران المدافع والطلقات التحذيرية من الجانب السوري، وأشارت واشنطن بوست إلى أن زيادة عدد القوات الأردنية مؤخراً في شمال البلاد، واعتراف رئيس الوزراء عبد الله النسور الأسبوع الماضي بأن بلاده طلبت من الولايات المتحدة نصب صواريخ باتريوت على طول حدودها مع سوريا، تشير إلى أن الأردن بدأ ينظر إلى إطلاق النار من سوريا عبر الحدود المشتركة على أنه تهديد لأمنه الوطني، واختتمت الصحيفة تقريرها بقولها إن الدفاعات الصاروخية المنتظرة من أميركا لم تهدئ مخاوف سكان شمال الأردن.
• تحت عنوان "جهادي بريطاني واحد من ثلاثة غربيين قتلوا في معركة ضد النظام السوري" نشرت صحيفة الإندبندنت البريطانية تقريرها، أشارت فيه إلى ميل بعض الشبان المسلمين في بريطانيا إلى المشاركة في عمليات الجهاد في الخارج، والتي أكدها إعلان دمشق مقتل شاب بريطاني مسلم بعمر 22 عاماً اسمه علي المناصفي إلى جانب أمريكية من ميشيغان بعمر 33 عاماً تدعى نيكول لين مانسفيلد وشخص ثالث يعتقد إنه يعيش في كندا، في معركة خاضتها القوات الحكومية ضد جبهة النصرة الإسلامية القريبة من تنظيم القاعدة، وقالت الصحيفة إن الشرطة البريطانية زارت منزل علي المناصفي في ضاحية أكتن غربي العاصمة البريطانية لندن، ونقلت عن أحد افراد عائلته قوله أنه كان في سوريا منذ أربعة اشهر ثم انقطعت أخباره في الأسابيع القليلة الماضية، لافتة إلى أن أكثر من 100 مسلم بريطاني قد شاركوا في النزاع الدائر في سوريا والانتفاضة ضد نظام الأسد، وإن لم يكن جميعهم من المقاتلين.
• أشارت صحيفة الفايننشيال تايمز البريطانية إلى أن "بريطانيا تستعد لشحن أسلحة إلى فصائل معارضة سورية في وقت قريب جديد في هذا الصيف، إذا فشل مؤتمر السلام في جنيف في تحقيق تقدم في حل النزاع السوري"، ونقلت الصحيفة عن دبلوماسي بريطاني رفيع توضيحه أن "توقيتاً دقيقاً لم يحدد ولم يتخذ قرار نهائي بعد، ولكن من المحتمل أن نشحن الأسلحة إلى المعارضين في آب"، وبحسب الصحيفة أكد المسؤول البريطاني أنه يتوقع أن تحرك القوى الغربية خلال الشهرين أو الثلاثة القادمة تجهيزات لكميات كبيرة من الأسلحة الخفيفة إلى المعارضة السورية "فهم يحتاجون إلى الذخيرة، وإلى الكثير منها لمجرد مواصلة القتال".
• ذكر موقع "عنيان ميركزى" الإسرائيلى أن العالم العربى بأكمله لديه شعور بالغضب الشديد تجاه زعيم حزب الله اللبنانى "حسن نصرالله" وخاصة بشأن تصريحاته التى أدلى بها حول تأكيده على انتصار النظام السورى، وأضاف الموقع أن رجل أعمال سعودى يدعى "عبد الله محمد عنزى" عرض مبلغ 10 ملايين دولار لمن يأتى برأس نصرالله، موضحا أن "عنزى" السنى عرض الأموال على من يقتله حتى لو كان شيعياً، وزعم "عنزى" أنه قرر إعطاء المكافأة على ضوء تدخل حزب الله فيما يحدث فى سوريا، ولقبه بالمجرم رقم 1، وأوضح الموقع أن عنزى رجل أعمال معروف فى السعودية وساهم حتى الآن بمساعدة الثوار فى سوريا بـ10 ملايين دولار.
• كشفت صحيفة الشرق الأوسط أن الجانب الروسي حمل 3 شروط من رئيس النظام السوري بشار الأسد للسير في الحكومة الانتقالية، خلال التفاوض مع الولايات المتحدة حول اجتماع "جنيف 2"، ويتمثل الشرط الأول بتمسك الأسد بحقه في الترشح للانتخابات الرئاسية القادمة عام 2014 باعتباره مواطناً سورياً يحق له ما يحق للآخرين، ويتعلق الشرط الثاني بنقل صلاحيات الرئيس إلى الحكومة الانتقالية مع الاحتفاظ بسلطاته على الجيش والأجهزة الأمنية، التي هي عماد النظام، ويطالب الأسد أخيراً بأن يكون له حق رفض مشاركة أي بلد أو جهة ما في اللجان أو الهيئات التي يمكن أن تتولى الرقابة على مسار الانتخابات القادمة التي ستولد من رحمها القيادة الجديدة لسوريا، وأبلغت القيادة الروسية الجانب الأميركي أن الأسد قرر إسناد مهمة رئاسة وفد النظام لوزير الخارجية السوري وليد المعلم لأن الأسد يعتبر أن "ما يحصل هو حرب خارجية على سوريا"، وبالتالي فإن التفاوض من اختصاص المعلم.
• نشرت صحيفة الحياة اللندنية مقالاً لطوني فرنسيس تحت عنوان "القصير... قادش القرن 21"، أشار فيه إلى أن الدعوة الى مؤتمر دولي "جنيف 2" بمثابة إطلاق سباق لتحقيق مكاسب على الأرض في سورية أكثر مما هي خطوة مدروسة ستقود إلى حل متكامل عبر التفاوض، لافتاً إلى أن النظام بدأ حملة عسكرية واسعة ضد القصير التي يعتبرها مفتاحاً لحسم السيطرة على حمص ومحيطها وللإمساك بتقاطع الطرق بين العاصمة والساحل وبين حمص ولبنان، ورأى فرنسيس أن القصير باتت بنداً في التحضيرات للمؤتمر الدولي الموعود فحشدت ضدها القوى من «حزب الله» وإيران والعراق، ولم يكن الروس بعيدين من تفاصيل ما يجري، موضحاً أن البند الاخير في جدول بنود الإعداد للمؤتمر الدولي الموعود ستحدده حصيلة المعركة في القصير التي تحولت نقطة صدام عالمية فيها يحسم مستقبل سورية ومعه مستقبل القوى والدول المنخرطة في الصراع.
• نشرت صحيفة واشنطن بوست تقريراً من الأردن قالت فيه إن المواطنين في شمال المملكة على ضفاف نهر اليرموك الذي يفصل بين الأردن وسوريا، بدؤوا يشكلون على عجل مليشيات أهلية لحمايتهم من "غزو سوري محتمل"، وأوضحت أن هذه المليشيات المرتجلة ظلت ترابط لأسابيع في منطقة الحدود الجبلية لتراقب ما يقوله المسؤولون الأردنيون والمعارضة السورية من تصعيد عسكري سوري في جنوب سوريا، وأشارت إلى أن المواطنين في المنطقة الشمالية للأردن يخشون أن تكون تحركات ال...قوات السورية هذه استعداداً لغزو محتمل لمنطقتهم، وأوردت الصحيفة أنه رغم التحركات الواضحة للدبابات والقوات السورية باتجاه الحدود مع الأردن، ظل التوتر بين الجيش الأردني والجيش السوري مقتصراً على حوادث متفرقة من تبادل نيران المدافع والطلقات التحذيرية من الجانب السوري، وأشارت واشنطن بوست إلى أن زيادة عدد القوات الأردنية مؤخراً في شمال البلاد، واعتراف رئيس الوزراء عبد الله النسور الأسبوع الماضي بأن بلاده طلبت من الولايات المتحدة نصب صواريخ باتريوت على طول حدودها مع سوريا، تشير إلى أن الأردن بدأ ينظر إلى إطلاق النار من سوريا عبر الحدود المشتركة على أنه تهديد لأمنه الوطني، واختتمت الصحيفة تقريرها بقولها إن الدفاعات الصاروخية المنتظرة من أميركا لم تهدئ مخاوف سكان شمال الأردن.
• تحت عنوان "جهادي بريطاني واحد من ثلاثة غربيين قتلوا في معركة ضد النظام السوري" نشرت صحيفة الإندبندنت البريطانية تقريرها، أشارت فيه إلى ميل بعض الشبان المسلمين في بريطانيا إلى المشاركة في عمليات الجهاد في الخارج، والتي أكدها إعلان دمشق مقتل شاب بريطاني مسلم بعمر 22 عاماً اسمه علي المناصفي إلى جانب أمريكية من ميشيغان بعمر 33 عاماً تدعى نيكول لين مانسفيلد وشخص ثالث يعتقد إنه يعيش في كندا، في معركة خاضتها القوات الحكومية ضد جبهة النصرة الإسلامية القريبة من تنظيم القاعدة، وقالت الصحيفة إن الشرطة البريطانية زارت منزل علي المناصفي في ضاحية أكتن غربي العاصمة البريطانية لندن، ونقلت عن أحد افراد عائلته قوله أنه كان في سوريا منذ أربعة اشهر ثم انقطعت أخباره في الأسابيع القليلة الماضية، لافتة إلى أن أكثر من 100 مسلم بريطاني قد شاركوا في النزاع الدائر في سوريا والانتفاضة ضد نظام الأسد، وإن لم يكن جميعهم من المقاتلين.
• أشارت صحيفة الفايننشيال تايمز البريطانية إلى أن "بريطانيا تستعد لشحن أسلحة إلى فصائل معارضة سورية في وقت قريب جديد في هذا الصيف، إذا فشل مؤتمر السلام في جنيف في تحقيق تقدم في حل النزاع السوري"، ونقلت الصحيفة عن دبلوماسي بريطاني رفيع توضيحه أن "توقيتاً دقيقاً لم يحدد ولم يتخذ قرار نهائي بعد، ولكن من المحتمل أن نشحن الأسلحة إلى المعارضين في آب"، وبحسب الصحيفة أكد المسؤول البريطاني أنه يتوقع أن تحرك القوى الغربية خلال الشهرين أو الثلاثة القادمة تجهيزات لكميات كبيرة من الأسلحة الخفيفة إلى المعارضة السورية "فهم يحتاجون إلى الذخيرة، وإلى الكثير منها لمجرد مواصلة القتال".
• ذكر موقع "عنيان ميركزى" الإسرائيلى أن العالم العربى بأكمله لديه شعور بالغضب الشديد تجاه زعيم حزب الله اللبنانى "حسن نصرالله" وخاصة بشأن تصريحاته التى أدلى بها حول تأكيده على انتصار النظام السورى، وأضاف الموقع أن رجل أعمال سعودى يدعى "عبد الله محمد عنزى" عرض مبلغ 10 ملايين دولار لمن يأتى برأس نصرالله، موضحا أن "عنزى" السنى عرض الأموال على من يقتله حتى لو كان شيعياً، وزعم "عنزى" أنه قرر إعطاء المكافأة على ضوء تدخل حزب الله فيما يحدث فى سوريا، ولقبه بالمجرم رقم 1، وأوضح الموقع أن عنزى رجل أعمال معروف فى السعودية وساهم حتى الآن بمساعدة الثوار فى سوريا بـ10 ملايين دولار.
• كشفت صحيفة الشرق الأوسط أن الجانب الروسي حمل 3 شروط من رئيس النظام السوري بشار الأسد للسير في الحكومة الانتقالية، خلال التفاوض مع الولايات المتحدة حول اجتماع "جنيف 2"، ويتمثل الشرط الأول بتمسك الأسد بحقه في الترشح للانتخابات الرئاسية القادمة عام 2014 باعتباره مواطناً سورياً يحق له ما يحق للآخرين، ويتعلق الشرط الثاني بنقل صلاحيات الرئيس إلى الحكومة الانتقالية مع الاحتفاظ بسلطاته على الجيش والأجهزة الأمنية، التي هي عماد النظام، ويطالب الأسد أخيراً بأن يكون له حق رفض مشاركة أي بلد أو جهة ما في اللجان أو الهيئات التي يمكن أن تتولى الرقابة على مسار الانتخابات القادمة التي ستولد من رحمها القيادة الجديدة لسوريا، وأبلغت القيادة الروسية الجانب الأميركي أن الأسد قرر إسناد مهمة رئاسة وفد النظام لوزير الخارجية السوري وليد المعلم لأن الأسد يعتبر أن "ما يحصل هو حرب خارجية على سوريا"، وبالتالي فإن التفاوض من اختصاص المعلم.
• نشرت صحيفة الحياة اللندنية مقالاً لطوني فرنسيس تحت عنوان "القصير... قادش القرن 21"، أشار فيه إلى أن الدعوة الى مؤتمر دولي "جنيف 2" بمثابة إطلاق سباق لتحقيق مكاسب على الأرض في سورية أكثر مما هي خطوة مدروسة ستقود إلى حل متكامل عبر التفاوض، لافتاً إلى أن النظام بدأ حملة عسكرية واسعة ضد القصير التي يعتبرها مفتاحاً لحسم السيطرة على حمص ومحيطها وللإمساك بتقاطع الطرق بين العاصمة والساحل وبين حمص ولبنان، ورأى فرنسيس أن القصير باتت بنداً في التحضيرات للمؤتمر الدولي الموعود فحشدت ضدها القوى من «حزب الله» وإيران والعراق، ولم يكن الروس بعيدين من تفاصيل ما يجري، موضحاً أن البند الاخير في جدول بنود الإعداد للمؤتمر الدولي الموعود ستحدده حصيلة المعركة في القصير التي تحولت نقطة صدام عالمية فيها يحسم مستقبل سورية ومعه مستقبل القوى والدول المنخرطة في الصراع.