home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 485 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 485 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي : Empty مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي :

مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي :

منقول : من صفحة فيسبوك الثورة

Brave Heartt مشكلة الكتلة السنية في المنطقة أنها ضعيفة في مواجهة المحور الشيعي الصفوي ... وسبب هذا الضعف هو الأجندة السعودية المرتبكة في مواجهة أحداث المنطقة ... فبينما تقوم ايران وهي العدو المفترض للسعودية وللدول العربية (اضافة للعدو الاسرائيلي ) بتجهيز وتسليح الأقليات الشيعية في المنطقة العربية لتحولها الى قوة ضاربة ترفع من شأن الشيعة في تلك البلدان وتشكل ذراعا" طويلة لإيران ( ومثالها حزب الله الذي يضمن لها السيطرة على لبنان .. و فيلق بدر وميليشيا الصدر وغيرها التي تؤمن لها السيطرة على العراق والحوثيين في اليمن وطبعا" النظام السوري ) ... بالمقابل نجد السعودية تعتمد في مواجهة ذلك على القوة الاقتصادية ودفع المال وحسب ... وما يزيد الطين بلة هو الأجندة السعودية المشتتة في أولوياتها ... فمن جهة تريد مواجهة المحور الشيعي الصفوي .... ومن جهة تريد مواجهة ما يسمى بالإرهاب الأصولي في المنطقة ... وأيضا" تريد مواجهة مد الاخوان المسلمين وخاصة بعد الربيع العربي ... هذا التشتت يضيع الكثير من الجهود والقدرات التي كان يمكن أن تزج في المعركة المصيرية مع المحور الصفوي فباقي الهواجس ليست بخطورة إيران وطموحاتها في المنطقة ... ويظهر ذلك جليا " للأسف في تغطية الإعلام المحسوب على السعودية (كحال قناة العربية) للأحداث في سوريا ... فمثلا" تحدثت اليوم القناة عن أن الأهالي لم يخرجوا من القصير وأن هناك تفسيرين مطروحين لذلك ... رأي يقول أن النظام منع خروج الأهالي بحصاره الخانق .. ورأي آخر يقول أن المسلحين منعوهم ليستعملوهم دروعا " طبعا من نافلة القول أن الرأي الثاني هو رأي النظام السوري القذر وشبيحته ... ومن المعيب لقناة تقول إنها تمثل وجهة النظر المساندة للثورة أن تردده ... وهذا يعكس بكل حال إصرار السعودية على الاستمرار في تشتت الرؤية ... بينما الآن المعركة هي فقط مع المحور الشيعي الصفوي الذي يهدد بابتلاع المنطقة ...

مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي : Empty رد: مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي :

رد : مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي :

من وجهة نظري بعد قراءتي لهذا الرأي ، أن الكاتب على جانب كبير من الحق ، لأن الخصم يجب أن يقابل بمثل سلاحه .. فإيران كانت واضحة في تبنيها الموقف الذي يتفق ومصالحها بخصوص الشأن السوري . فكل تصريحات الملالي والمسؤولين الإيرانيين ، تصب في وجوب الوقوف إلى جانب النظام السوري ، بكل ما تملك إيران من قوة . وقد صدقت القول بالعمل . فهي تناصر بشار الأسد بالمال والسلاح والرجال ، وفي المحافل الدولية ، وميادين القتال ..

وكان الأولى بالمملكة السعودية ، وهي زعيمة أهل السنة في الدول العربية ، كان الأولى بها أن تحسم أمرها ، وتختار الوقوف إلى جانب الشعب السوري ، بنفس الدرجة التي تقف بها إيران مع النظام . ولو فعلت ذلك لتغير الموقف الأمريكي ، وتغير تبعا له الموقف الدولي ، ولم تتفاقم الأمور إلى هذه الدرجة ..

لقد ربحت إيران الجولة ، وتفوقت بموقفها على السعودية ، وصار لها محل من الإعراب لدى المجتمع الدولي . فالغرب يحترم أصحاب القرار في المواقف ، أكثر مما يحترم من يخطب وده بدون قرار .

والسوريون ما زالوا يعلقون الآمال بعد الله تعالى على وقوف المملكة معهم بثقلها في مواجهة المد الشيعي الفارسي الإيراني .. ليتمكنوا من وضع حد للسفه الإيراني والعربدة الفارسية في المنطقة العربية .

مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي : Empty رد: مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي :

بسم الله الرحمن الرحيم

إذا أن سبب تفرعن الشيعة هو جدية إيران في نصرة الشيعة العرب، و استعمالهم لخدمة مشروعها،
يكون سبب ضعف السنة هو هزالة و هزارة موقف تركيا،

و السعودية منسجمة مع نفسها في اهمالها شأن السنة، و انشغالها في مواجهة الإخوان المسلمين و القاعدة و جبهة النصرة بدلا من أن تنصرهم، لأنها من الصنف الأضعف و الأهزل من السنة
فهي حمامة وديعة و طبيعي أن تتجافى مع الصفور و النسور،

و بالتالي السعودية ميؤوس منها، في نصرة الإسلام و المسلمين، و قطر الصغيرة الصغيرة الصغيرة، خير منها بما لا يقارن،

لكن الحل هو في قيام دولة عظيمة للإخوان المسلمين في مصر أو سوريا، أو حتى دولة لجبهة النصرة،

لتغنينا عن تركيا، و لتنافس جميع الأعاجم فرسا و تركا ، في مشروع عربي قومي يستنهض العرب جميعا و يحيي المؤسسات القومية النائمة، مثل مؤتمر القمة و جامعة الدول العربية، و أتحاد المجالس العربية و بالتالي يحيي معاهدات الدفاع المشترك و يؤسس لجيش قومي عربي، و سوق اقتصادية عربية مشتركة،
ليستعصي العرب على إملاءات الشرق و الغرب.

مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي : Empty رد: مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي :

محمد رجب عفارة كتب:
بسم الله الرحمن الرحيم

إ


لكن الحل هو في قيام دولة عظيمة للإخوان المسلمين في مصر أو سوريا، أو حتى دولة لجبهة النصرة،
ليستعصي العرب على إملاءات الشرق و الغرب.


وقد يكون بوادر هذه الوحده هو ان تجعل تلك الدول قانون يسمح لاي دوله ان تتوحد معها في اي مجال منها المجال العسكري ويكون تدرجيا الى ان تكون الى الوحده الكامله

مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي : Empty رد: مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي :

أخي محمد عفارة :

كنت أقرأ بعض أفكارك التي لا تروق لي ، فتتملكني حيرة ، وأسأل نفسي لم يقول هذا ؟ وما الدافع له على مثل هذا التصريح الخطير .؟ ولماذا يخرج عن الموضوع في كتاباته ويسطح القضية المعروضة على بساط البحث .؟ وكنت يومها أتولى الرد عليك بوصفي مشرفا على القسم الذي تكتب أنت فيه ، وربما قسوت عليك في بعض الردود .. بيد أني اقتنعت أخيرا بأنك تعيش في برج عاجي ، وتضع نفسك في جو حالم ، مما يجعلك بعيدا عن الواقع ، تهيم وراء الأماني ..

أنت يا صاحبي رجل فاضل ، ولكنك غير واقعي . ولا موضوعي . ومع ذلك إن وجود مثلك في المنتدى شيء جميل . لأنك بتعمدك الخروج عن الموضوع ، وبعدك عن الواقعية ، تعمل – كما قلت لي في حوارٍ كان بيننا - على تنشيط الأفكار للحوار والنقاش .. وهذا شيء مفيد ..

وها أنت الآن تكتب بضعة سطور ، ترتكب فيها بضعة أخطاء . ( لقد وصفت الموقف التركي بالهزالة والهزارة .!؟) مع أن تركيا قدمت للسوريين أكثر مما قدم العرب جميعا ، فقد بلغ ما أنفقته على مخيمات اللاجئين إليها أكثر من مليار دولار أمريكي . وهي تكرم أن تسمي السوريين لديها باللاجئين ، وإنما تسميهم ضيوفا . ثم إنها منحت السوريين إقامة في تركيا لمدة ثماني سنوات .. بينما العرب لم يفعلوا شيئا من ذلك . فما زال السوري مضيقا عليه في الإمارات ، ولبنان ، والأردن ، والعراق .. بل وغير آمن على حياته لديهم . بل وعرضة للاستغلال والإذلال والمس بالكرامة في كثير من الأحيان ...

ثم ( جعلت السعودية منسجمة في تخليها عن أهل السنة ، لأنها ضعيفة ، وميؤوس منها ) وهذا كلام غير صحيح في المطلق . فالسعودية اليوم دولة لها وزنها في المنطقة ، ولها مكانتها في المجتمع الدولي بعامة ، وللغرب كله مصالح في هذه الدولة يحرص على رعايتها والحفاظ عليها ... ونحن – السوريين – لا ننكر المساعي الحميدة للمملكة للسوريين ، ولكن ثقتنا الكبيرة بها ، تحملنا على أن ننظر إليها بعين التكريم والتوقير ، وتدفعنا إلى حثها على اتخاذ موقف يتناسب ومكانتها في قلوب السوريين ، موقف سيحمل أمريكا على تعديل موقفها ، ولجم بشار الأسد عما يقوم به من إجرام في قتل شعبه ...

وشيء ثالث يا صاحبي هو أغرب من كل ما قلته الآن ، أعني دعوتك إلى مشروع عربي قومي ، لإحياء المؤسسات القومية النائمة ، وإحياء معاهدات الدفاع المشترك . وعمل سوق عربية مشتركة .. إلى ما هنالك من أحلام وأمنيات ، لا يمكن تحقيقها على أرض الواقع . وكأنك نسيت ( أن العرب قد اتفقوا على أن لا يتفقوا .؟؟؟) . منذ 65 سنة لم يتفق العرب على حل لقضية فلسطين .. فهل ننتظر 65 سنة أخرى ليتمكن العرب من حل القضية السورية .؟؟

انزل من برجك يا أستاذ عفارة .. واطرح حلا واقعيا .. ولا تحاول أن تسيء لمن أحسن ، كائنا من كان . فمن لم يشكر الناس لم يشكر الله ...

وقبل ختم هذا الرد ، أشكر الأخ أحمد سلام الأصبحي .. وأقول له : يا أخ أحمد لا تجري وراء خيالات ، ولا تحلم أن يتوحد العرب عسكريا . فالعرب يثقون بغيرهم من الشعوب ، ولا يثق بعضهم ببعض ، لهذا لن يجتمعوا البتة . فاغسل يديك منهم . وادع لهم بالهداية والرشاد .

مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي : Empty رد: مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي :

لكن الحل هو في قيام دولة عظيمة للإخوان المسلمين في مصر أو سوريا، أو حتى دولة لجبهة النصرة،


عندما تقوم هذه الدولة العظيمة للإخوان المسلمين سنرى أمراً ادهى وأعظم وهو تقارب بين المجوس والخونة للمسلمين
خونة المسلمين ياسيد عفارة سيحولون الأمة العظيمة إلا أمة وضيعة حقيره فمن يضع يده بيد قاتل اخيه لأجل المال فهو حقير
ومن يقول اتفق مع روسيا وايران في موقفهم من الأزمة السورية فهو حقير ومن يتأمل خيرا من الحقير فنأمل بأن لايكون مثلهم حقير .

شكرا لك أستاذ ابو ياسر على طرحك لهذا الموضوع وتعليقك عليه ومعك كل الحق فيما ذكرت ولكن نود أن يعمل المعنيون بهذه الرأي ولا يداهنوا المجوس بعد اليوم بل مثلما يدافعون عن الشر يجب على الخيرين الدفاع عن الخير وأهله وإن لم يفعلوا فهم والأشرار سواء .

مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي : Empty رد: مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي :

الأخت الثائرة مدى :

منذ ما لا أحصي من السنين ، وكلُّ مسلم في سوريا ، شاء أم أبى ، مُتَّهمٌ بأنه من الإخوان المسلمين . وأنا واحد ممن استدعي لفروع الأمن ، وأجري معي تحقيقات ، وتعرضت لكثير من التهديدات والإهانات أحيانا ، بتهمة الإخوان المسلمين ... ولكن الإخوان لا يقدرون هذا ، وكل من لم ينتسب لجماعتهم ، فهو عدو لهم .. أو على الأقل يعاملونه معاملة العدو الدخيل ، يعني هم على مذهب بوش في علاقاتهم مع الآخرين، فهم يقولون كما قال : ( من ليس معنا فهو ضدنا) .

وعلى الرغم من خطأ الإخوان المسلمين تجاه بقية المسلمين من غير المنتمين إليهم ، فليس في المسلمين أحدٌ يبادل الإخوان العداء ، والإخوان لدى كل مسلم مفضلون على العلمانيين والشيوعيين والبعثيين والملحدين ... ولو انتصرت الثورة السورية بسرعة ، قبل افتضاح الإخوان ، وتقاربهم من إيران ، لمشى أغلب الشعب السوري وراءهم ... وآل حكمُ سوريا إليهم ، على غرار مصر ..

ولكن موقف الإخوان في مصر وغزة ، فتح أعين السوريين على أمور ما كانوا يعلمونها .. فقد ظهر بوضوح ، أن الإخوان المسلمين ، هم حلفاء الشيعة . وقد ناقشت بعض قياداتهم ، في إثر ثورة الخميني ، وأبديت تحفظات كبيرة عليها ، فقال لي ذلك الأخ يومها : الخميني اقام دولة إسلامية .. فماذا صنعتم أنتم .؟؟ قلت : هذه ليست دولة إسلامية ، وسوف تكون وبالا على المسلمين ، والأيام بيننا .. ثم لم يلبث صاحبي أن توفي ، ولو كان حيا الآن لعلم أنه مخطئ وأني مصيب ...
وما يفعله مرسي اليوم منسجم تماما مع النظرة الإخوانية تجاه الجمهورية اللا إسلامية الإيرانية المجوسية .. وحين نناقش الإخوان السوريين في تصرفات مرسي ، ونبدي ريبة من مواقفه ، يصرخون بصوت واحد ، ويقولون : إن موقفه من إيران صحيح .. ونحن لا نعرف كيف يحكمون .؟؟ فالذي يصرح بأن وجهة نظره في الشأن السوري ، متطابقة مع إيران ومع روسيا ، الوالغتين في الدم السوري .. والذي يسمح بمرور البواخر المحملة بالذخيرة والسلاح من قناة السويس إلى بشار الأسد ، لقتل السوريين .. والذي لا يرى انخراط إيران في قتل وإبادة وذبح السوريين .. والذي يصر على إشراك إيران في حل المشكلة ، وهو يعلم أن إيران جزء منها .. والذي يطبع علاقاته مع إيران متجاهلا ما تسببه إيران للسوريين من معاناة ، وقتل ، وذبح ، وتشريد ... والذي يقول : لن أقابل أحدا من الحكام الذين يعادون الثورة السورية ، ثم يجعل أولى زياراته إلى إيران ,, وروسيا .. والصين .. الذي يقوم بكل هذه التصرفات المعادية للسوريين ، لا يمكن أن يعتبر صديقا للشعب السوري ...

مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي : Empty رد: مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي :

نعم أخي صدقت من يفعل جميع هذه الأمور المتاقضة لايمكن أن يكون صديق للشعب السوري ولا يمكن أن يكون صديقا للمسلمين ... أهتم بصفحات المصريين الشرفاء واتابع التعليقات ووالله أني أكاد أبكي من المستوى المتدني للمناصرين الإخوان المسلمين ..
عندما نجد شخص أعمى بصيرة ويصر على عدم معالجة عماه نأسف له ونحزن هم يهاجمون كل من ينصحهم ويخبرهم بخبث الإيرانيين والشيعة .. فبعضهم يقول بكل سذاجه : الله ما نحن بيقينا يهود ومسيح يعني بنسمح لليهود والصليب بالسياحة عندنا وبنحرم على المسلمين الشيعة ؟! وبيواصلوا اعتراض ومسبه لمن نصح بوجوب الحذر من المد الشيعي ..

يعني لو تجيب لهم كل الأدلة أن الشيعة ليسوا مسلمين ولا مسالمين بل أعداء خطيرين لن يصدقوا رغم ما يفعله الشيعة بسوريا من نحر حتى الأطفال الصغار ..

والله نأسف لهذا التخلف العقلي الذي ابتلي به مناصرين الإخوان المسلمين ونحزن له لأنهم بهذا الدفاع عن الشيعة سيتشيع الكثير منهم وستضيع مصر بسببهم ..
والله لانتمنى إلا أن يصحوا من غفلتهم ولاحول ولا قوة إلا بالله .

مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي : Empty الوحدة العربية مشروع الإسلام السياسي يتوجب الجهاد لانجازها في حال فشل الطريقة السلمية

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ أحمد سلام الأصبحي

السلام عليكم و بعد،
تقول: ((وقد يكون بوادر هذه الوحده هو ان تجعل تلك الدول قانون يسمح لاي دوله ان تتوحد معها في اي مجال))

الدولة القومية العربية المقدسة لا تقوم بهذه الطريقة، الناعمة الظريفة،

كل وااقع لا يحدث إلا بمزج عنصري الرحمة و هما القهر و الجبروت مع اللطف و الرفق،

قانون الوحدة هو: أي دولة عربية تشعر بأنها تتمتع بالقدرة العسكرية الكافية لضم ما حولها من دول يتوجب عليها شرعا الجهاد لضمها رغما عنها أي غزوها في حال رفضها الانتظام سلميا في كيان سياسي جامع.

الوحدة العربية ليست ترفا، و اختيارا بل هي مشروع الإسلام السياسي، و كل مقتدر علىه يتهاون و يقصر يأتم،

على سبيل المثال يتوجب على مصر ضم ليبيا أو السودان بالقوة العكسرية، في حال رفضها الإنتظام مع مصر في كيان سياسي أكبر على مسار توحيد جميع العرب.

مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي : Empty رد: مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي :

بسم الله الرحمن الرحيم

قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: "إن الله حرم دم المسلم و أن يظن به إلا خيرا"

بداهة مواقف الإخوان المسلمين هذه الأيام هي مخزية و اقتراف للعار،

لكن لا يمكن الإنكار أنهم تلامذه الشهداء حسن البنا سيد قطب و مروان حديد و عبد الله عزام،،،

من منظور فلسفي أبحث لهم عن عذر،
أي أحسبهم مضطرين في اتخاذهم هذه المواقف الشنيعة

كل بداية لا بد تكون ضعيفه، دولتهم مولود طري العود،

ألم تكن حرب التحرير السورية في أول سنتين ضعيفة ، أشبه بحركة غاندي، ثم تسلحت و حررت معظم الأرض السورية،

و هي الآن في مرحلة تحرير التاريخ السوري، تعيش بداية ضعيفة، ثم بالتدريج تقترب من تحقيق التكافؤ العسكري مع العدو الشيعي، ثم تتفوق عليه في محصلة عناصر القوة العسكرية. إن شاء الله تعالى.

قال تعالى: "و الله خلقكم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة، ."
لا داعي للتشاؤم و سوء الظن،
للضرورة أحكام

مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي : Empty رد: مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي :

الأخ محمد عفارة :

قرأت كلامك الذي وجهته للأخ الأصبحي ، وأعجبتني فكرتك في تشكيل الوحدة العربية بالقوة ، ولكن هنالك مشكلة تعترضنا في الطريق ، وهي أن ضم الدول ، بالقوة ، هو إجراء مخالف للقانون الدولي ... ولو تصورنا أن مصر شنت حربا على السودان وعلى ليبيا لضمهما إليها كما تقول ، فهل يوافق المجتمع الدولي على ذلك .؟ أنت تعرف أن هذا المجتمع يطبق القانون الدولي متى يشاء ، ويتلكأ في تطبيقه متى يشاء ... وفي القانون الدولي أن مجلس الأمن لا يسمح لدولة أن تعتدي على أراضي دولة أخرى ، ولا تسمح بالتدخل في شؤونها ، ولا باحتلالها بالقوة ... ولكنها لم تطبق هذا القانون على إسرائيل التي احتلت أراضي فلسطين ، وبعض أراضي لبنان ، وأراضي من الأردن .. والمجتمع الدولي يقول لها بردا وسلاما .. فلما احتل صدام الكويت دمروه ودمروا معه العراق وأعدموه ... فما الضمان لديك في أن تسلم مصر مثلا ، فيما لو فكرت أن تضم ليبيا والسودان إليها بالقوة كما تقول .؟؟؟

ثم هل نسيت يا أخ عفارة أن الغرب رسم لحكام الدول العربية خطوطا حمراء ، منها الوحدة العربية ، وحين تخطى عبد الناصر هذا الخط قتلوه .. وكل من يتخطاه مستقبلا سوف يقتل ، وسوف تدمر بلاده ... فما تقول .؟؟؟؟ وكيف الحل .؟

مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي : Empty رد: مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي :

موضوع مثير ويستحق الاهتمام .... ايران ترفع لواء التشيع وتخفي وراءه احلام مجد فارسية وهي تعمل بجد ونشاط في هذا المجال اي انها تملك مشروعا واضحا ومحددا في المقابل لاتوجد مرجعية سنية موحدة ولا يوجد مشروع سني مقابل بل على العكس هناك تفكك و وتشرذم وظهر ذلك من مسار الثورة السورية ....اين الثقل السني في دعم الثورة دعما ملموسا يغير موازين القوة بينما ايران واطرافها في العراق وحزب الشيطان في لبنان يقومون بكل مايستطيعون لمنع سقوط كلبهم في سوريا .....من يعتمد على الاخوان لايجاد المخرج واهم وغارق في الوهم لانهم مشبوهين وكاذبين

مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي : Empty رد: مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي :

محمد رجب عفارة كتب:
على سبيل المثال يتوجب على مصر ضم ليبيا أو
السودان بالقوة العكسرية، في حال رفضها الإنتظام مع مصر في كيان سياسي أكبر على
مسار توحيد جميع العرب.


أول شيء خل مصر تضم نفسها وتوحد كلمتها وتعلي راية الإسلام وذلك بعدم السماح للمجوس بنشر المذهب الشيعي الكافر بعدين تكلم عن ضم الدول الأخرى بس أكيد من غير قوة
والله مع حسرتي على بعض العقول تضحكني عدة أمور ..
تضحكني كلمة قوة لضم السودان وليبيا يعني المسلمين ما يتحدوا إلا بسفك دماءهم ؟! ألا يكفي ما هدره المجوس من دماء المسلمين ؟
القوة إن لم تكن ضد الأعداء وضد من يفتك بأمن المسلمين لا تسمى قوة وإنما تسمى سياسة المجرمين
كل شيء يصير بالتفاهم والإحترام وليس بالقتل والإجرام .
ويضحكني أكثر أن تطلب القوة ممن يجب إزالتهم عن الحكم بالقوة ألا يوجد إلا خونة المسلمين حتى نتأمل منها توحيد للإسلام والمسلمين ؟
ثم يضحكني تقديسك للبنا وغيره من الإخوان وتتجاهل السلفيين الذين هم سائرون على نهج المصطفى الأمين محمد صلى الله عليه وسلم وعلى نهج السلف الصالح من الصحابة الكرام ..
من هو البنا بالنسبة للرسول الكريم؟
والله استغرب منك فأنت كالشيعة تماما تمجد أشخاصا وتوحي لنا بأنهم صفوة الخلق ولا يجوز انتقاد من هم على نسلهم وتتجاهل من اصطفاه الله تعالى ومن اتبع سنته وسار على نهجه ونهج صحابته الكرام رضي الله عنهم جميعاً ، وتستشهد بأدلة لمن هم دون ذلك وجميع أدلتك مصدرها كتب الشيعة ! يعني مشابه لهم في الغلو بكل من هو غير رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم وتأخذ ادلتك من كتبهم وبعد ذلك تتهم بالكذب والتدليس ! أن كنت فعلاً تراهم كذابين فلماذا تستشهد بأحاديث كاذبة مصدرها كتبهم وتتجاهل الإستدلال بالقران الكريم وباحاديث المصطفى الأمين الصحيحة ؟!


محمد رجب عفارة كتب:

لا داعي للتشاؤم و سوء الظن،
للضرورة أحكام


وبعدين ماهي الضرورة التي جعلت مرسي الخيانة يحسن العلاقات مع إيران وروسيا والصين وجميع هذه الدول هي المساهمة في سفك دماء السوريين ؟
غريب أمرك ومريب ؟ هل جمع المال على حساب دماء المسلمين تراه ضرورة ؟
هل التعاون مع قتلة المسلمين تراه ضرورة ؟
هل التساهل مع من ينحر الصغار وينتهك الأعراض ويحرق المساجد ويروع الأمنين ويحرق المسلمين ويهدم منازلهم ومساجدهم هو من ضروريات الحياة ويجب عدم لوم الحقراء عليها ؟
وما هي الضرورة التي تستوجب كل هذه الخيانة هل هي جمع مال من المجرمين ؟ أم الحماية بمن هم ألد أعداء للمسلمين ؟
وهل التكسب على حساب دماء المسلمين في سورية ضرورة ويجب عدم لوم من يتكسب بها ؟
والله عيب هذا الكلام الذي تقوله .. إن كنت ترضى بالمتاجرة بدماء الشعب السوري فبالله عليك ما الفرق بينك وبين المجرمين ؟
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي : Empty رد: مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي :

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ أبو ياسر السوري
السلام عليكم و رحمة الله و بعـــد،


تقول: ((
ثم هل نسيت يا أخ عفارة أن الغرب رسم لحكام الدول العربية خطوطا حمراء ، منها الوحدة العربية ))
الدول العربية و الشعوب العربية قريبة الشبه بالأواني المستطرقة

التي إذا وضعت الماء في إحداها توزعت على جميع الأواني المنفتحة على بعضها، حتى تكون في مستوى واحد،

حال العرب بعد انتصار الثورة السورية قريبا إن شاء ءالله تعالى لن يكون مثل حالهم الآن،
الثورة السورية أو بالأصح حرب التحرير السورية تعتمد على نفسها، تتمتع بمعنويات متفوقة روحية و عقلية و نفسية و خيالية،
و هي مستمرة رغم إرادة الشرق و الغرب و المتخاذلين العرب و الخونة العرب، الذين يخشون أن تنتقل عدوى التحرر إلى أقطارهم،

الثوار الآن يصنعون أسلحتهم بأيديهم، البداية متواضعة، لكن في المستقبل القريب إن شاء الله تعالى بعد سنة أو أقل سوف يندهش العالم من انجازاتهم الطريفة المتفوقة، إن شاء الله و بعونه و إذنه، هذه هي طبيعة الأشياء أو الأصح سنن الله تعالى في خلقه،

بداهة هذه الهمة العاليةعدوى تنتقل من سوريا إلى سائر أقطار العرب لكن ليس على حساب سوريا، أي من غير ان ينخفض منسوب الإرادة في سوريا، كما يحدث في الأواني المستطرقة،

عند هذا الحال القومي السامي، يستطيع العرب التخطيط و الإصرار على تنفيذ مخطاطاتهم رغم أنف الشرق و الغرب
و عند العرب من أسباب القوة ما يمكنهم من تحدى الأمم المتحدة و حلف شمال الأطلسي،

لكن الجبان الغبي و هو حال العرب الآن لا ينتبه إلى عناصر القوة التي نحلها الله إياه، و إذا اتبه لا يجرؤ على استعمالها،





و لمن يستنكر الدعوة إلى استعمال القوة في توحيد العرب،
أقول إن سيدنا أبو بكر رضي الله عنه، لم يوحد العرب بالكلام بل بالقوة،
و سيدنا صلاح الدين الأيوبي وحد العرب بالقوة ثم حرر ساحل الشام من الاحتلال الصليبي،
و السعودية أيضا لم تتأسس إلا بالقوة،
و لا يوجد طريقة غير الجهاد لتوحيد العرب،
و الموت ليس مشكلة بالنسبة لمن يجاهد في سبيل الله سبحانه و تعالى،
و أيضا سفك دماء الكفرة، و العصاة الذين يقاومون مشاريع الإسلام السياسي ليس مشكلة،

و أقل للأخت الثائرة مدى، إن تمييز المسلمين السنة إلى إخوان و سلفية هو حديث،
حسن البنا و أصحابه كانوا سلفيين،
الآن فقط تشطر المسلمون إلسنة إلى إخوان و سلفيين و جبهة نصرةن
بسبب صعوبات التحدي، كما يتشطر الضوء الأبيض إلى ألوان سبعة عند ارتطامه بالمنشور الزجاجي.

مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي : Empty رد: مشكلة الكتلة السنية في مواجهة المحور الشيعي :

الأخ محمد عفارة :

جميل أن يتفاءل المرء بالخير ، ويدع التشاؤم جانبا .. ولكن ينبغي أن لا نتفاءلٍ بأمرٍ أسبابُه غيرُ حاضرة ، وهو بعيد المنال . فأبو بكر وحَّدَ الأمة بالقوة حين تشظت في محنة الردة . وصلاح الدين وحد الأمة بالقوة كذلك .. وأضيف إليك أن يوسف بن تاشفين فعل ذلك أيضا .. ولكن اختلف الزمان ، واختلفت الظروف . وما كان ممكنا آنذاك ، لم يعد ممكنا الآن .. وتوحيد الأمة اليوم بالقوة ضربٌ من المخاطرة ، وقد يؤدي إلى عواقب أسوأ من الفرقة التي نعاني منها . فنحن وإن كنا اليوم عرباً متفرقين ، فلسنا بحمد الله متحاربين ... أتريد أن ننشغل بالحرب فيما بيننا ، ويشمت بنا اليهود والمجوس معا . أضف إلى ذلك أن المنظمات الدولية ، التي اخترعتها الدوال الكبرى ، لن تسمح لأحد أن يخطو مثل هذه الخطوة ، وإلا حل به ما حل بالعراق ، يوم غزت الكويت ...

أضف إلى ذلك أن سوريا تمر بمخاض عسير للحرية ، وقد دمرت دمارا شبه كامل ، ومصر أدارت ظهرها لأشقائها في الخليج ، وارتمت في أحضان إيران الفارسية ، والسودان متعلقة بذيل القارب الفارسي ، وكذلك الجزائر ، ودول أخرى في الطريق .. ثم إن أغلب الدول العربية مهادنة لإسرائيل ، وتقيم علاقات معها علانية أو في الخفاء ..

الوضع العربي في أسوأ حالاته ، فعن أي وحدة تتكلم ، ومن هو ذلك القائد الرمز ، الذي يمكن أن يقود الأمة إلى شاطئ العزة والكرامة .؟؟ أخي يجب أن نستيقظ من الأحلام ، ونعيش الواقع ، لئلا نصاب بصدمات متوالية ، لن نجني منها سوى الخيبة والإحباط ...
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى