ان ارحام البغايا لم تلد..مجرما مثل بشار المحرم .

محمد اسعد بيوض التميمي منذ 17 دقائق عبر الهاتف المحمول ·

تعليق:

====
لو أن أصغر نصيري أو أصغر رافضي كان في مكان بشار، للعب نفس الدور الذي يلعبه بشار حاليا، ولاقترف من الجرائم والمنكرات والفواحش، ما اقترف بشار..

فكل نصيري هو بشار، وكل رافضي هو بشار ، وكل شيعي اثنى عشري هو بشار. فالمشكلة غير مرتبطة بشخص معين أو مجموعة من الأشخاص، وإنما المشكلة هي مشكلة فكر .

فالنصيرية - أو الرافضة بشكل عام - يعتبرون أهل السنة والجماعة عدوهم الاستراتيجي والأزلي، وهم يعتبرون قتلهم والتمثيل بجثث أطفالهم واغتصاب نسائهم وتدنيس مساجدهم، قربة يتقربون بها إلى الههم، وهو إبليس لعنه الله.

ومن أهم أولوياتهم، إذا أمتلكوا القوة، هو كبت أنفاس أهل السنة، والدعس على رقابهم ، وإهانتهم ومصادرة حرياتهم واستعبادهم ، واجتثاثهم من على وجه الأرض إذا حاولوا رفع رءوسهم .

فالمشكلة ليست مشكلة بشار ولا رامي مخلوف ولا هذا ولا ذاك، وإنما هي مشكلة هذا الفكر الاستئصالي الذي يتشربه النصيرية والرافضة منذ نعومة أظفارهم ثم ينشئون عليه..

نقلاً عن صفحة ( ‏النظام النصيري تاريخ أسود ملطخ بالخزي والعـار - رصد وتوثيق‏ )