معلومات مهمة ومفيدة وكلمات اكثر من قوية للسوريين والحكومات المتخاذلة
الله اكبر الله اكبر للنشر على اوسع نطاق .......
ابو دجانة الاراكي // نداء الأرض لأبنائها
إخواني السوريين الشرفاء
مرة ثانية .. حدث مروع .. وجريمة كبرى بحق ابرياء .. انفجارات عنيفة ودموية
تهز مدينة الريحانية التركية وتحدث في منطقة مكتظة بالسكان نتج عنها عشرات
القتلا والجرحى.... لقد شرع النظام بتوسيع رقعة الارض التي يصب عليها جام
الحقد والفتنة لان الرقعة الاصلية والتي هي سوريا .. قد ضيقت عليه اخر
انفاسه فلجأ الى الخارج .. كالغريق .. يستنشق نفسا ....
ان تفجيرات النظام الدموية اليوم في الريحانية المدينة التركية المكتظة باللاجئين السوريين .
هو للتضييق بشتى الوسائل والسبل على الشعب السوري في بلاد النزوح .. فقبل
هذه التفجيرات حاول قام النظام بارسال شبيحة ومرتزقة قاموا باحراق العلم
التركي ..... بالاضافة لاحداث مشاكل مصطنعة بين شبيحة للنظام وبين
المواطنين الاتراك .. لتشويه سمعة الشعب السوري امام الشعب التركي وهذا
مابات واضحا من الاخوة اللاجئين حيث انه تردنا اخبار عن أن بعض الاتراك
يقومون بالاعتداء على الاجئين السوريين بالضرب والشتائم إضافة إلى تكسير
السيارات السورية وقد تم ارفاق فيديوهات توضح ذلك , وللأسف هذا العمل واضح
انه من افعال النظام بدون ادلة دامغة فأول من استخدم هذا السيناريو
بالعمليات هو النظام السوري بالمنطقة خاصة حين اتهمته حكومة العراق بوقوفه
خلف التفجيرات في بغداد وعدة مناطق متفرقة من العراق ثم عدلت موقفها من
النظام وأصبحت مؤيدة لإفعاله الدموية بعد قيام الثورة
فعلا المواطنين الاتراك ان يعو جيدا خطورة هذا الموقف
وسنذكر عدة حقائق للتوضيح :إن الاقتصاد التركي قد انتعش في الآونة الأخيرة
لمجرد وصول السوريين إلى تركيا وخاصة من ناحية الإيجارات للمنازل والشقق
السكنية
فالمنزل الذي كان يؤجر بمايعادل 15000 ليرة سورية شهريا اصبح الآن 70000 ليرة وعلى ثلاثة شهور أو ستة شهور
دون أن نصل إلى المواد التموينية وغيرها , وعلى الجميع أن يعلم أن الشعب
السوري حين نزح من ارضه نزح لغاية الأمان ولن يفكر في أذية احد قام
باستقباله على أرضه
وإذا كان مصيرنا معلق بأن يساء إلينا أينما نذهب فإننا نفضل العودة إلى
سوريا وأن نموت تحت القذائف الأسدية بكرامة فقد آن الأوان لأن نعلم أن هذا
النظام المجرم
لن يتوقف حتى يدمر كل القيم والمبادئ الاخلاقية التي يتمتع بها المواطن السوري
(( فعش وانت عزيز او مت وانت كريم )) ولن نتوسل لأحد بعد اليوم كفانا ما
لقيناه وما عانيناه فالكثير من مناطقنا محررة وهناك ما ينتظرنا في سورية ,
كل الأحداث ومايجري
داخل سوريا وخارجها هي تغطية على أمور ستحصل مستقبلا تنسي العالم عن مجازر
النظام فيجب علينا أن نعاود لم الصفوف وان نعود للديار لان نغيث اهلنا في
الشام وفي حماة و حمص والقصير قبل ان يأتينا ماهو اعظم وقبل ان يلعب بنا
النظام على هواه ونحن نناشد العسكريين والمدنيين المقيمين خارج سوريا ان
يعودو إلى سوريا كما أننا ندعو الضباط والقادة العسكريين العاملين على
الجبهات بأن يجتمعو على طاولة واحدة تحت راية (( لا إلاه إلا الله محمد
رسول الله )) فلو أنكم متحدون مع بعضكم لكنا انتصرنا وما حدث لنا ماحدث .. ولا لعب الفساد فينا وبنا استقر ولا كنا كسرنا الإيمان بلا حرف جر
وسأعطيكم أمثلة تاريخية عن الثورات لمن لا يعرفوها :: الشيشان لم يكن اهلها
بالخارج وقادتها متفرقون ,حتى حين اتاها خطاب ضافوه واكرموه واصبح منهم
وبهم وكان قائدا لهم إلى جانب شامل باسييف ومات ودفن في ارضهم معززا مكرما
..
حتى أفغانستان لم يكن اهلها في الخارج ايضا كما نفعل نحن السوريون بل قاتلو اكبر القوات من روسيا إلى امريكا
وبالنهاية ننظر إلى مايجري من فظائع لنا من قبل العالم ..
فنحن اللذين أضفنا الجميع واستقبلناهم بدأنا بالفلسطينيين وقد كانو مثلهم
مثلنا والعراقيين .. اقامو بيننا حتى وصل تعدادهم إلى 4 ملايين عراقي
واللبنانيين ايضا استقبلناهم وغيرهم وغيرهم من العرب والأجانب وبالمقابل
الكل تخلى عن سوريا بل تخلو عن اهلها فنحن بالنهاية مجرد ارقام تلفظ في
مطلع النهار على شاشات التلفاز وتختم باواخر الليل بأرقام لجرحى وشهداء
نحن يا اخوتي كلنا سوف نموت عاجلا ام آجلا
سواء بمرض أو بحادث او بقذيفة أو برصاصة او بتفجير أو من الفقر والجوع
وليس منا احد خالد . إن بقائنا في الخارج وخلافنا وفرقتنا وتشرذمنا إنما هو
إطالة في عمر النظام الأسدي المجرم وحين نتوحد امام العالم سنفرض رأينا
ونفرض قوتنا ونبدأ بالفتح المبين ...................
نرجو ان يصل هذا الكلام لكل مسلم شريف لكل سوري حر مؤمن وواثق بالنصر نرجو
إيصال هذا الكلام للقادة العسكريين أولا ..... والحمد لله رب العالمين
.......
الله اكبر الله اكبر للنشر على اوسع نطاق .......
ابو دجانة الاراكي // نداء الأرض لأبنائها
إخواني السوريين الشرفاء
مرة ثانية .. حدث مروع .. وجريمة كبرى بحق ابرياء .. انفجارات عنيفة ودموية
تهز مدينة الريحانية التركية وتحدث في منطقة مكتظة بالسكان نتج عنها عشرات
القتلا والجرحى.... لقد شرع النظام بتوسيع رقعة الارض التي يصب عليها جام
الحقد والفتنة لان الرقعة الاصلية والتي هي سوريا .. قد ضيقت عليه اخر
انفاسه فلجأ الى الخارج .. كالغريق .. يستنشق نفسا ....
ان تفجيرات النظام الدموية اليوم في الريحانية المدينة التركية المكتظة باللاجئين السوريين .
هو للتضييق بشتى الوسائل والسبل على الشعب السوري في بلاد النزوح .. فقبل
هذه التفجيرات حاول قام النظام بارسال شبيحة ومرتزقة قاموا باحراق العلم
التركي ..... بالاضافة لاحداث مشاكل مصطنعة بين شبيحة للنظام وبين
المواطنين الاتراك .. لتشويه سمعة الشعب السوري امام الشعب التركي وهذا
مابات واضحا من الاخوة اللاجئين حيث انه تردنا اخبار عن أن بعض الاتراك
يقومون بالاعتداء على الاجئين السوريين بالضرب والشتائم إضافة إلى تكسير
السيارات السورية وقد تم ارفاق فيديوهات توضح ذلك , وللأسف هذا العمل واضح
انه من افعال النظام بدون ادلة دامغة فأول من استخدم هذا السيناريو
بالعمليات هو النظام السوري بالمنطقة خاصة حين اتهمته حكومة العراق بوقوفه
خلف التفجيرات في بغداد وعدة مناطق متفرقة من العراق ثم عدلت موقفها من
النظام وأصبحت مؤيدة لإفعاله الدموية بعد قيام الثورة
فعلا المواطنين الاتراك ان يعو جيدا خطورة هذا الموقف
وسنذكر عدة حقائق للتوضيح :إن الاقتصاد التركي قد انتعش في الآونة الأخيرة
لمجرد وصول السوريين إلى تركيا وخاصة من ناحية الإيجارات للمنازل والشقق
السكنية
فالمنزل الذي كان يؤجر بمايعادل 15000 ليرة سورية شهريا اصبح الآن 70000 ليرة وعلى ثلاثة شهور أو ستة شهور
دون أن نصل إلى المواد التموينية وغيرها , وعلى الجميع أن يعلم أن الشعب
السوري حين نزح من ارضه نزح لغاية الأمان ولن يفكر في أذية احد قام
باستقباله على أرضه
وإذا كان مصيرنا معلق بأن يساء إلينا أينما نذهب فإننا نفضل العودة إلى
سوريا وأن نموت تحت القذائف الأسدية بكرامة فقد آن الأوان لأن نعلم أن هذا
النظام المجرم
لن يتوقف حتى يدمر كل القيم والمبادئ الاخلاقية التي يتمتع بها المواطن السوري
(( فعش وانت عزيز او مت وانت كريم )) ولن نتوسل لأحد بعد اليوم كفانا ما
لقيناه وما عانيناه فالكثير من مناطقنا محررة وهناك ما ينتظرنا في سورية ,
كل الأحداث ومايجري
داخل سوريا وخارجها هي تغطية على أمور ستحصل مستقبلا تنسي العالم عن مجازر
النظام فيجب علينا أن نعاود لم الصفوف وان نعود للديار لان نغيث اهلنا في
الشام وفي حماة و حمص والقصير قبل ان يأتينا ماهو اعظم وقبل ان يلعب بنا
النظام على هواه ونحن نناشد العسكريين والمدنيين المقيمين خارج سوريا ان
يعودو إلى سوريا كما أننا ندعو الضباط والقادة العسكريين العاملين على
الجبهات بأن يجتمعو على طاولة واحدة تحت راية (( لا إلاه إلا الله محمد
رسول الله )) فلو أنكم متحدون مع بعضكم لكنا انتصرنا وما حدث لنا ماحدث .. ولا لعب الفساد فينا وبنا استقر ولا كنا كسرنا الإيمان بلا حرف جر
وسأعطيكم أمثلة تاريخية عن الثورات لمن لا يعرفوها :: الشيشان لم يكن اهلها
بالخارج وقادتها متفرقون ,حتى حين اتاها خطاب ضافوه واكرموه واصبح منهم
وبهم وكان قائدا لهم إلى جانب شامل باسييف ومات ودفن في ارضهم معززا مكرما
..
حتى أفغانستان لم يكن اهلها في الخارج ايضا كما نفعل نحن السوريون بل قاتلو اكبر القوات من روسيا إلى امريكا
وبالنهاية ننظر إلى مايجري من فظائع لنا من قبل العالم ..
فنحن اللذين أضفنا الجميع واستقبلناهم بدأنا بالفلسطينيين وقد كانو مثلهم
مثلنا والعراقيين .. اقامو بيننا حتى وصل تعدادهم إلى 4 ملايين عراقي
واللبنانيين ايضا استقبلناهم وغيرهم وغيرهم من العرب والأجانب وبالمقابل
الكل تخلى عن سوريا بل تخلو عن اهلها فنحن بالنهاية مجرد ارقام تلفظ في
مطلع النهار على شاشات التلفاز وتختم باواخر الليل بأرقام لجرحى وشهداء
نحن يا اخوتي كلنا سوف نموت عاجلا ام آجلا
سواء بمرض أو بحادث او بقذيفة أو برصاصة او بتفجير أو من الفقر والجوع
وليس منا احد خالد . إن بقائنا في الخارج وخلافنا وفرقتنا وتشرذمنا إنما هو
إطالة في عمر النظام الأسدي المجرم وحين نتوحد امام العالم سنفرض رأينا
ونفرض قوتنا ونبدأ بالفتح المبين ...................
نرجو ان يصل هذا الكلام لكل مسلم شريف لكل سوري حر مؤمن وواثق بالنصر نرجو
إيصال هذا الكلام للقادة العسكريين أولا ..... والحمد لله رب العالمين
.......