الرجل الذي لم يكن وزيراً للدفاع Screen-shot-2012-07-21-at-1-47-38-pm


الرجل الذي لم يكن وزيراً
للدفاع



أقدم لكم رمز الابتسام والانكفاء

زير النساء
الستر
والغطاء


على السفاح والسفاحين
ومشارك المجرمين
شاتم العرب والمسلمين


والموقع على قرار الاعدامات
باسم فلسطين

مصطفى
طلاس

ولد في مدينة (( الرستن )) في محافظة حمص في
11\5\1932


رضي لنفسه وبتوجيه من المخابرات الفرنسية أن يكون غطاءً
للسفاح حافظ اسد وكل الضباط النصيريين ليكون بيدق بيدهم وصورة لوزير دفاع لايستطيع
تحريك الا حاجبه واعطاء اسماء التي يقدمها له الناس الى الضباط النصيرية ليقوموا
بوضع اصحابها باماكن مريحة ..وسواء كان وزيراً أم مزهرية على مكتب عليه لوحة
تعريفية
مكتوب عليها العماد اول مصطفى طلاس ..علينا أن نرتضي أن واحد من ملتنا
او نعتبره من ملتنا ورستناوي المنشأ والولادة خان أسرته وبلده
عديم
الشخصية حتى أن الرئيس اللبناني اميل لحود صرح لرفيق الحريري أن مصطفى طلاس صورة
قديمة وضعها


حافظ اسد على الحائط وقد علا الصدأ
المسمار المعلقة به كما النياشين والاوسمة التي يضعها على بزته


العسكرية ..

وكذلك كان
يقول عنه المجرم السفاح علي دوبا رجل العشاعيش ( جمع فرج المرأة )

أما المجرم السفاح رفعت اسد فقد نشر كل غسيل العماد الذي لايعدو ان يكون
موظفاً لتوقيع رخص المسدسات وفتح الكباريهات والكازينوهات في حمص وريف دمشق..والقاء
الخطب البذيئة وبالالفاظ الملونة السوقية من سب وشتم لعرفات واسرائيل والعرب
البعران الى آخر الديباجة المعروفة عن هذا العماد ..لذلك عندما سئل ذات مرة المجرم
رفعت اسد عن العماد مصطفى طلاس قال : من ؟؟ دعونا نتكلم عن شيء مهم

ويصر المجرم الشبيح سومر رفعت اسد والمجرم الشبيح رئبال
رفعت أسد وكل الشلة العاطلة الذين يملكون شارع بناسه ودكاكينه وعماراته في مدينة
ماربيا الاسبانية يصر الاثنان ومن معهم من العصابة على أن علي حيدر ودوبا وكل
المجرمين وحتى مصطفى طلاس الصعلوك السني الذي تعلق بعباءة حافظ أسد وكان ينادي
المجرم رفعت سيدي

وهناك موقف يتندرون به عندما اتصل مصطفى
طلاس برفعت في الوقت الذي أراد الانقلاب على اخيه وقال له : عندي اللواء علي حيدر و
نحن نرجوك أن تعيد حساباتك. فقال العميد رفعت: يلعن أبوك على أبو
علي حيدر على أبو حساباتك يا أبن الكلب. و أغلق في وجهه
الهاتف


أما حافظ مخلوف وضباط المخابرات فقد كان
مشهور العماد وزير الدفاع


بـــ أبو
موافق
كناية على انه لايملك غير كلمة موافق


واليكم كلام المجرم مجد حسن وهو من الذين هربوا مع رفعت اسد وموجود حالياً في
ماربيا الاسبانية وتعليقه على مذكرات مصطفى طلاس " مرآة حياتي وخصوصاً ثلاثة أشهر
هزت العالم "

---------------------------
لكن مهلاً: ألم يضحك هؤلاء الضباط عندما قلت لهم أنك وافقت على كل
طلباتهم؟؟؟


لمن لا يعرف
العماد طلاس أقول أنه كان مشهور في سوريا بلقب (أبو موافق) لأنه كان يُوافق على أي
طلب يُقدم إليه. و لكن سرعان ما ينتاب صاحب الطلب الحسرة و الندم على الوقت و المال
الذي أضاعه للحصول على موافقة وزير الدفاع!! و السبب ببساطة هو أن هذه الموافقة لم
تجد آذان صاغية في أي من دوائر الدولة حتى وزارة الدفاع
نفسها!!


و كثيراً ما كان
السوريون يتندرون على بعضهم البعض إذا ما حصل أحد الأقارب أو الأصدقاء على موافقة
(توقيع) العماد طلاس على طلب ما. فهذا الذي يضحك عليه و ذاك الذي يقول له "عوضك على
الله" و أما صاحب الخبرة فكان يقول "إن توقيع مساعد أول بالمخابرات سينفعك
أكثر".


أما أكثر الطلبات
التي كانت تُقدم لوزير الدفاع فهي تلك المتعلقة برخص السلاح بالإضافة إلى طلبات
الموافقة على دخول الأراضي اللبنانية. و سأذكر هنا بعض القصص التي ستساعد القارى
على التعرف على حقيقة طلاس حيث قامت إحدت دوريات المخابرات العسكرية عام 1982 بضبط
مسدس من عيار 7 مم مع واحد من شباب سوريا حيث كان يمشي و بكل ثقة مزهواً بسلاحه
المعلق على جنبه. و عندما قال لهم أن السلاح مرخص من قبل وزير الدفاع قالوا له
حرفياً "يلعن أبوك على أبو وزير الدفاع يا أبن الكلب"!!! و تم أصطحابه إلى الفرع
الأمني حيث نال فلقة محترمة و تمت مصادرة سلاحه أصولاً. فخرج من الفرع الأمني بعدها
ليلعن طلاس و الساعة التي سعى فيها للحصول على موافقة طلاس. أما مصيبته الكبرى
فكانت ثمن السلاح مضافاً إليه الـ 15000 ليرة التي دفعها رشوة للحصول على
الموافقة.


أما موافقات
السفر (بالسيارات الخاصة) إلى لبنان فحدث و لا حرج. فبعد أن تحصل على الموافقة و
تجهز سيارتك و نفسك للسفر و تودع الأقارب و الأصدقاء و تقطع مسافة 50 كم إلى
الحدود، يُفاجئك عناصر الأمن بأنه عليك العودة لمنزلك. و ما أن تُشهر لهم موافقة
وزير الدفاع حتى يقولوا لك " بلها و أشرب ميتها ". فتعود طبعاً و أنت تلعن
البذور التي جاء منها وزير الدفاع لأنه أضاع وقتك و مالك و
جهدك.


- يقول طلاس
"القائد يموت دفاعاً عن وطنه حتى لو كان في مكتبه"

و نحن نقول أن طلاس يموت دفاعاً عن وطنه حتى لو كان
في حضن الجاسوسة اليهودية (Diane Sidney) ديانا سيدني


واليكم التفاصيل التي يستشهد بها من
كتاب

تحليل
رفعـــت
الأســـد

مقولة في حكمة السياسة
و سياسة الحكمة

للمعتوه الدكتور
صالح عضيمة


الرجل الذي لم يكن وزيراً للدفاع Tlas%20&%20diane%201

الرجل الذي لم يكن وزيراً للدفاع Tlas%20&%20diane%202

الرجل الذي لم يكن وزيراً للدفاع Tals%20&%20diane%203_02
سيادة العماد حامي البلاد مع الجاسوسة الإسرائيلية ديانا
سيدني


انتهى كلام المجرم مجد حسن
-----------------------------

ومع ان الكاس والطاس رفيق سيادة العماد اول وهي رتبة
أخترعت على مقاسه


عُرف عن «أبو فراس» ولعه الشديد بالنساء، حتى أنه رأى في كتابه ( مرآة
حياتي ) أن «جسد إمرأة عارية» هو أجمل شيء في الكون، كما كانت له «مرابع خاصة» في
فنادق دمشقية وغير دمشقية للسمر وأصبح مضرباً للمثل في
ذلك.

ومع أنه رستناوي نسبة
للرستن العظيمة الا أنه كان يميل الى الكفر اللفظي والعربدة وأستعيض بفقرة من كتابه
مرآة حياتي


يتحدَّث فيها عن الأسد الأب إبان إحدى ليالي الاستنفار الأمني خشية من
أخيه الجزار الأصغر رفعت، إذ يقول: «لم يترك سريّة أو كتيبة أو لواء أو فرقة في
القوات المسلحة إلاّ وذكرها وطلب استنفارها ( اي حافظ اسد )وعندما كنت أقول له: لقد
تمّ الأمر سيدّي، وبعد خمس دقائق يرنّ جرس الهاتف والمتكلم كان بالطبع الرئيس الأسد
الذي كان يذكّرني بوحدة جديدة وكنت أقول له لقد تمّ استنفارها،وقلت له مازحاً: «بقي
رب العالمين لم نستنفره بعد»!, فقال ضاحكاً: لأنّه
معنا»!!


طلاس يقول بوقاحة
في مذكراته ماسبق استغفر الله العظيم


والغريب أن زوجته السيدة لمياء الجابري كانت ذات صيت حسن

حيث كان السوريون يتداولون
ظهورها فجأة في شوراع دمشق وتوزع أم الطربوش ( خمسمائة ليرة ) لكل من في الشارع
كمساعدة مع العلم انه لم يصلني ولا طربوش ..

لمصطفى طلاس ابنة اسمها ناهد وهي [size=21]أرملة الملياردير السعودي أكرم عجة الذي كان يعمل تاجراً للأسلحة،
وكانت ناهد قد تزوجت عجة وهي في الثامنة عشرة من العمر بينما كان هو في الستينيات،
وتقدر ثروتها بحوالي مليار دولار أميركي


وهناك جامع في
المزة وسمي باسم أكرم عجة
[/size]
وناهد
صديقة مقربة من السفاح الديكتاتور بشار الاسد وزوجته المنافقة اسماء. وقد اقامت على
شرفهم العديد من مآدب الطعام في باريس، وكثيراً ما كانت تتسوق برفقة أسماء الأسد في
أفخم المتاجر الباريسية.



الرجل الذي لم يكن وزيراً للدفاع Full1220440121

مصطفى طلاس مع زوجته السيدة لمياء
الجابري


--------

الرجل الذي لم يكن وزيراً للدفاع Full1219672723

مصطفى طلاس مع نجليه فراس و العميد
مناف


الرجل الذي لم يكن وزيراً للدفاع Full1220440132


ناهد طلاس زوجة أكرم
العجة


------------


الرجل الذي لم يكن وزيراً للدفاع Full1220961175

مصطفى طلاس وابنته سارية

--------------------------

الرجل الذي لم يكن وزيراً للدفاع Full1219674302_1

مصطفى طلاس وزوجته السيدة لمياء الجابري


-----------------

موقع مصطفى طلاس على النت

http://www.moustafatlass.org/index.php

(اللافت للانتباه ان هناك صورة كتب تحتها العميد مناف
طلاس مع القائد الخالد حافظ الأسد
)

الجماعة كانوا
خوش بوش

مناف ومرتو وبشارومرتو

كان الضباط النصيريون يهزأون بمصطفى طلاس لأنه قام
بتأليف كتاب بفن الطبخ بلا نفخ وكان يلقون النكات ومن بينها التالي
:

في أحد الأيام، و على
مائدة الطعام، سأل ضابط من ضباط الجيش السوري زوجته: "ما هذا الطعام؟ و لماذا طعمه
غريباً هكذا!!؟"
أجابت الزوجة المسكينة:"أنا آسفة، و لكني اليوم أحببت أن أطبق
وصفة معلمكم في الطبيخ".
فتوقف الطعام في حلق هذا الضابط حتى ابتلعه على مضض و
سأل زوجته:"لم أفهم ما تقوليه، ماذا تقصدين؟"
الزوجة:"لقد أشتريت كتاب معلمكم عن
فن الطبخ و طبخت لك منه".
الضابط:"أيضاً لم أفهم..! أي كتاب؟؟ و من هو معلمنا
هذا؟؟ هل أصابك مس في عقلك!!؟؟"

هنا تدخلت أبنتهما الصغيرة و هي تضحك و قالت
لأبيها:"هذا هو الكتاب بابا، إنه مكتوب عليه أسم العماد مصطفى طلاس. هل تتدربون على
الطبيخ في الجيش يا بابا؟".
أخذ هذا الضابط الكتاب و قرأ عنوانه (فن الطبخ) و
قرأ أسم المؤلف (العماد مصطفى طلاس). فنظر لزوجته و أبنته و هو يشعر بالخجل أمامهن
و لم يعرف بما يجيب.


ويسخرون منه لنه كان يقول لمساعد بالمخابرات
سيدي


في حين كان الضابط
النصيري الذي خدمت معه كان يقول :


الشجرة يلي مابتفيي على عرقا حلال حرقا

الا اننا لانستطيع ان نحرق الذي كان يكذب على نفسه
وعلينا ويقول أنا وزير دفاع ولكن نستطيع ان نقدمه لمحاكم عادلة لأنه لم يفيي على
عرقه يعني شعبه بل قام بحرقه

حادثة الجندي
المجهول


جلسة مصالحة فهي الجلسة التي جمعت
الرئيس حافظ الأسد و سيادة القائد و العماد الشهابي و طلاس بعد زيارتهم لصرح الجندي
المجهول

في السادس من
أيار
1984


الرجل الذي لم يكن وزيراً للدفاع Au15

ان قصة اليوم الذي رافق فيه طلاس المجرمين رفعت وحافظ أسد وبقية
العصابة والتي أكدها البيدق حكمت شهابي بعد لجوئه لأمريكا وقد حدثت القصة في سيارة
الرئاسة وقد تعمد طلاس عدم ذكرها في جلسة المصالح
بكتابه


واليوم يؤكد يومياً
المجرم رفعت وأبناؤه سومر ومضر ورئبال وكل الضباط النصيرية الذي لايجدون في مصطفى
طلاس الا معتوه ومتخلف ومجرد صورة كما قال عنه اميل لحود

واليكم الحادثة كما ترويها العصابة النصيرية وبقلم المجرم
مجد حسن :


و حيث أن طلاس لم
يروي شيئاً مما حدث و قيل قبل الجلسة و خلالها، فإننا سنذكر ما قاله العماد حكمت
الشهابي للكثيرين من أصدقاءه.

نص الحادثة كالتالي

فبعد إنهاء زيارة الضريح ركبوا جميعهم في سيارة الليموزين الخاصة
بالرئيس. و هذه السيارة فيها مقعدين متقابلين في الخلف، و لِحَظِّ مصطفى طلاس
العاثر فقد جلس في المقعد المقابل لسيادة القائد رفعت الأسد حيث كان يجلس بجانب
الرئيس و يقابلهما العماد طلاس و العماد الشهابي. و بعد أن تحركت السيارة قام سيادة
القائد بوضع قدميه على أكتاف مصطفى طلاس و أخذ يعصر رقبته بقدميه و قال له مذكراً
بالمكالمة التي أجراها طلاس عندما كان اللواء علي حيدر في مكتب الأخير " أعد
حساباتك يا تافه أأ " و الرئيس و الشهابي يضحكان و العماد طلاس يستصرخ القائد ليعفو
عنه و يقول " دخيلك يا أبو دريد رح تخنقني " إلا أن القائد أبقى قدميه على أكتاف
طلاس حتى وصلت السيارة إلى مقر الرئيس الأسد. و دخلوا كلهم لمكتب الرئيس و جلسوا
ليحتسوا القهوة، أما طلاس الذي كان فرحاً بتحرير رقبته من قدمي القائد فقد أخذ يفرك
رقبته و يقول " والله كان رح يخنقني ".

فتدخل السيد الرئيس وقال لطلاس إن
أبو دريد يحبك و لن يقتلك.

فقال طلاس ليته يا سيدي قتلني كان أحسن لي من هذا
الذل أمام سائق السيارة و عناصر المرافقة.

فقال الشهابي ضاحكاً " يا أبو
دريد ألا تعرف أن أبو فراس يلقي الكلام قبل أن يزنه في عقله؟ فلا تعتب عليه فيما
يقول "


ويقول
رفعت أنه


عندما حاصرت
وحدة من سرايا الدفاع مبنى القيادة أتصل قائد هذه الوحدة بالعميد رفعت و قال له:
سيدي لقد وجدنا مصطفى طلاس داخل المبنى و هو مختبئ في إحدى الأقبية فهل نقوم
باعتقاله؟

فأجاب العميد رفعت:

هذا الرجل هو خطيئة النظام فهل تريدنا
أن نخلص النظام منها!!؟ دعه ليبقى خطيئة معلقة برقبة هذا النظام إلى
الأبد.


انتهى