في غفلة منّا
حاربوا الله فينا
ذبحنا لحافظ
السفّاح خرافنا عندما زار حماة الأبية ولكن عندما صحى من نومه على صوت المؤذن أرسل
سليل الحشاشين الأنذال أخيه الرقيع رفعت الى ازقة حماة وجسر الشغور وأروقة الشام
وحلب وحمص
ليوغل بالقتل والبطش
..بالله عليكم من أفلت هذا الجحش
ليس من هنا تحكى القصة
الحكاية تبدأ ياسادة ياكرام
عندما صدّقنا قصّة العيش المشترك ..واسترجاع الارض بلا معترك
زحف أبناء القرداحة يخفون
البجاحة والوقاحة والتناحة
يمارسون الخداع بحجة الفقر والضياع
دعوناهم الى قصعتنا ليأكلوا كما نأكل فأكلوا أناملنا
التي تطعمهم
اعطيناهم مخدعاً
في بيتنا فاستوطنوا فيه وقالوا ان الههم " علي " اختاره خلوة له
ياناس ياهو أين العيش المشترك
والنظيف ؟ ام حقاً أنزل الههم في مخدعنا " هفته الشريف "
تقول جارتنا ام محمد انهم احتل ابناؤهم بيتها بينما كان
زوجها يصافح اباهم
وقالوا لهم
أنهم جاؤوا ليحرروا الجولان ..ويرجعوا فلسطين بعد الخذلان
صدّقنا عندما كان الاب والأولاد والأم جميعهم ضباط
..واكتشفنا ان كلامهم كان ضراط على بلاط
وصارت اراضينا قطع عسكرية تحاصر ماتبقى من
املاكنا
وبيوتنا افرع مخابرات
تحصي انفاسنا
واليوم
أيها الناس نجد حسن بلازما ابو صواويغ ..يثور ويمور ..تاركاً مقاتليه في الشام مع
أحفاد تيمور
صدّق الناس أن
السلاح فقط لاسرائيل
..
وآمن
المؤمنون ان الخميني الهندي من نسل الحسين ..وأنه جاء بطائرة المخابرات الفرنسية
تمويهاً كي لايعلم الأعداء انه قادم ليحرر فلسطين ..لا بل انه ينتظر لينقضّ على
اليهود وهم نائمين ولكن وقف في طريقه الغترة والعقال ..وبلاد التمر
والجمال
فأرسل افكاره مكة
والبحرين والكويت ومن ثم الى لبنان ولما سألنا لم لبنان ؟ قال لأنه قريب من حدود
فلسطين ..وقد تأخر عن الفتح لأن الأمطار أحالت الطريق طين..فدباباته تستعصي المرور
فوق الطين ..فصنع على الحدود تمثال من عجين ..انظروا انظروا فاليهود يخافوا طلته ..
لذلك
لايجب ان يحمي البلاد الا الشيعة ..ولايجوز أن يحتل البلاد الا
الشيعة
ولايجوز أن يحصل على
جواز سفر باسم البلد الا الشيعة
لقد اقتربوا من بيت ام محمد بعد ان هربت من هناك ..حيث تتحول مسارات
الصواويغ بقدرة قادر لتدمر بيتها القديم
لقد لحقوا بأم محمد الى هنا .. ولكن لم تعد ام محمد تصدّقهم فاولادها
ذبحوهم باعناق زجاجات الخمر
وبناتها اغتصبوهن وهم يتضاحكون ويصرخون عاد عاد تيمورلنك
وزوجها مات قهراً عندما رأى
طائرات شامير وشارون تطير فوق اراضيه التي احتلها النصيريون ولم يفعلوا
شيئاً
بل مازالت تلفزيوناتهم
تقول عنه رمز البطولة والصمود والتصدّي ..
عندما رات ام محمد غزة تقصف وتباد وابو صواويغ يلطم على
تلفزيوناته..
تذكرت تهديده
بحيفا ومابعد حيفا ومابعد بعد حيفا ..ورأته الآن يلطم ولم يذكر غزة ومابعد بعد
غزة
وعلمت أنهم سكنوا بيوت
لبنان
وسيغتصبون بنات
لبنان
ويحتلون اراضي
لبنان
تفلت عليه
..
وقالت
:
لابق
ياشلابق
لابق للشوحة مرجوحة
ولأبو بريص قبقاب
انتهى
والحمد لله رب العالمين
حاربوا الله فينا
ذبحنا لحافظ
السفّاح خرافنا عندما زار حماة الأبية ولكن عندما صحى من نومه على صوت المؤذن أرسل
سليل الحشاشين الأنذال أخيه الرقيع رفعت الى ازقة حماة وجسر الشغور وأروقة الشام
وحلب وحمص
ليوغل بالقتل والبطش
..بالله عليكم من أفلت هذا الجحش
ليس من هنا تحكى القصة
الحكاية تبدأ ياسادة ياكرام
عندما صدّقنا قصّة العيش المشترك ..واسترجاع الارض بلا معترك
زحف أبناء القرداحة يخفون
البجاحة والوقاحة والتناحة
يمارسون الخداع بحجة الفقر والضياع
دعوناهم الى قصعتنا ليأكلوا كما نأكل فأكلوا أناملنا
التي تطعمهم
اعطيناهم مخدعاً
في بيتنا فاستوطنوا فيه وقالوا ان الههم " علي " اختاره خلوة له
ياناس ياهو أين العيش المشترك
والنظيف ؟ ام حقاً أنزل الههم في مخدعنا " هفته الشريف "
تقول جارتنا ام محمد انهم احتل ابناؤهم بيتها بينما كان
زوجها يصافح اباهم
وقالوا لهم
أنهم جاؤوا ليحرروا الجولان ..ويرجعوا فلسطين بعد الخذلان
صدّقنا عندما كان الاب والأولاد والأم جميعهم ضباط
..واكتشفنا ان كلامهم كان ضراط على بلاط
وصارت اراضينا قطع عسكرية تحاصر ماتبقى من
املاكنا
وبيوتنا افرع مخابرات
تحصي انفاسنا
واليوم
أيها الناس نجد حسن بلازما ابو صواويغ ..يثور ويمور ..تاركاً مقاتليه في الشام مع
أحفاد تيمور
صدّق الناس أن
السلاح فقط لاسرائيل
..
وآمن
المؤمنون ان الخميني الهندي من نسل الحسين ..وأنه جاء بطائرة المخابرات الفرنسية
تمويهاً كي لايعلم الأعداء انه قادم ليحرر فلسطين ..لا بل انه ينتظر لينقضّ على
اليهود وهم نائمين ولكن وقف في طريقه الغترة والعقال ..وبلاد التمر
والجمال
فأرسل افكاره مكة
والبحرين والكويت ومن ثم الى لبنان ولما سألنا لم لبنان ؟ قال لأنه قريب من حدود
فلسطين ..وقد تأخر عن الفتح لأن الأمطار أحالت الطريق طين..فدباباته تستعصي المرور
فوق الطين ..فصنع على الحدود تمثال من عجين ..انظروا انظروا فاليهود يخافوا طلته ..
لذلك
لايجب ان يحمي البلاد الا الشيعة ..ولايجوز أن يحتل البلاد الا
الشيعة
ولايجوز أن يحصل على
جواز سفر باسم البلد الا الشيعة
لقد اقتربوا من بيت ام محمد بعد ان هربت من هناك ..حيث تتحول مسارات
الصواويغ بقدرة قادر لتدمر بيتها القديم
لقد لحقوا بأم محمد الى هنا .. ولكن لم تعد ام محمد تصدّقهم فاولادها
ذبحوهم باعناق زجاجات الخمر
وبناتها اغتصبوهن وهم يتضاحكون ويصرخون عاد عاد تيمورلنك
وزوجها مات قهراً عندما رأى
طائرات شامير وشارون تطير فوق اراضيه التي احتلها النصيريون ولم يفعلوا
شيئاً
بل مازالت تلفزيوناتهم
تقول عنه رمز البطولة والصمود والتصدّي ..
عندما رات ام محمد غزة تقصف وتباد وابو صواويغ يلطم على
تلفزيوناته..
تذكرت تهديده
بحيفا ومابعد حيفا ومابعد بعد حيفا ..ورأته الآن يلطم ولم يذكر غزة ومابعد بعد
غزة
وعلمت أنهم سكنوا بيوت
لبنان
وسيغتصبون بنات
لبنان
ويحتلون اراضي
لبنان
تفلت عليه
..
وقالت
:
لابق
ياشلابق
لابق للشوحة مرجوحة
ولأبو بريص قبقاب
انتهى
والحمد لله رب العالمين