home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 612 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 612 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

محاور الصراع الثلاثة بين النظام والشعب Empty محاور الصراع الثلاثة بين النظام والشعب

محاور الصراع الثلاثة بين النظام والشعب

الصراع بين النظام والشعب على ثلاث محاور كل منها لوحده كفيل باستنزاف كل طرف كل ما يملك في سبيل البقاء والانتصار على الطرف الآخر، فكيف بالثلاثة مجتمعة:

1- المحور الأول للصراع (الحياة نفسها):
بقاء كل طرف حيا يعتمد على إزالة الآخر، أي أن الشعب من أجل أن يبقى فلا بد أن يزيل النظام من طريقه، وإلا فإن النظام هو الذي سيزيل الشعب من طريقه، لأنه – لا قدر الله – إن لم يسقط النظام (وهذا ما نستبعده بحسب معطيات الواقع) فإنه سينتقم من كل من تظاهر ضده، ومن أقربائه، ومن كل من يلوذ به، وقد يأخذ الغير متظاهرين بجريرة المتظاهرين، لأنه نظام ظالم، العقوبة فيه جماعية، وبالتالي لكي ننجو منه فإنه لا بد لنا من القضاء عليه، ولا خيار لنا في هذه النقطة.
وبمعنى آخر: إن انتصر الشعب فسوف يُخضع رأس النظام ورموزه للمحاكمة والقصاص ومن ثم الإعدام للقتلة، وهذا ما يفر منه النظام الآن، وإن حصل العكس فإنه هو من سيعدم المتظاهرين ويلاحقهم ولو اختبؤوا في حض أمهاتهم.

2- المحور الثاني للصراع (المال):

لا شك أن النظام يعيش في رغد من العيش ويمتص ثروات البلد لعقود طويلة، وقد حصل له تخمة لا يستطيع العيش بدونها، فهو يحارب المظاهرات حتى لا يفقد هذا المستوى من المعيشة، لأنه سوف يخسر كل ما حصل عليه وسوف يَسترده الشعب منه.
أما - لا قدر الله – إذا استطاع النظام الخروج من هذه الأزمة التي وضعه الشعب بها، فإن الشعب سيخسر كل شيء، والمطالب كان يسعى لتحقيقها - من رفع الرواتب وتأمين المستلزمات وخفض الأسعار والعيش الرغيد عموما، وما إلى ذلك - لن يحصل منها على شيء، بل على العكس سوف يقوم النظام بخفض الرواتب أكثر مما هي منخفضة وسوف يرفع الأسعار، وسوف يعيد الخمس ليرات المَسْخَرَة التي خفَّضها من سعر المازوت ويجعل سعر المازوت 50 ليرة بدل 20 وووو وهلم جرا، هكذا فيخرج المواطن بهزيمة اقتصادية نكراء تجعله من الشعوب المهددة التي تدخل تحت خط المجاعة، ولن يبالي به النظام ولن يخاف منه لأنه جرب القيام عليه والخروج عليه ولن يفلح، ورامي مخلوف بدل أن يكون قد سرق 111 مليار دولار سوف يسرف ترليون دولار، وهو يبتسم.


3- المحور الثالث: (التاريخ):
فالشعب يريد استرجاع تاريخ السوريين العظماء الذين قاوموا الاستعمار وطردوا الدخلاء، ويريد استرجاع سوريا لأصحابها الشرعيين من الشاميين الأصليين، ومن هم من سلالة الأمويين، ويريدون إعادة سوريا إلى عهدها القديم العهد الذي كان الشعب السوري فيه عزيزا شريفا، فهم يبحثون عن تاريخ له مئات السنين، بل آلافها.
وهم بالمقابل قد ظفروا وهم شرذمة قليلة بحكم أهم بلاد على أرض المعمورة وهي بلاد الشام، وحكم بلاد كهذه ليس بالأمر الهين، فهم لن يتخلوا بسهولة عن هذا المكسب العظيم الذي لم يكونوا يحلمون به ليوم واحد، فوصول حافظ إلى السلطة على بلد مثل سوريا ليس بالأمر الهين، وليس بالمكسب البسيط، ولذلك فسوف يدافعون عنه بكل ما أوتوا من قوة ليحافظوا على مكتسبات أبيهم وعن حقبة حكمهم لتستمر أطول ما يمكن أن تسمر، ولا أدل على ذلك من المقولة التي نشرها المقبور حافظ الجحش "إلى الأبد يا حافظ الأسد" ليوهم الناس، أن حكهم باق إلى الأبد وأن لا أحد يستطيع نزعه منه، فتتسرب هذه المقولة إلى نفوسنا نحن، ومع مرور الزمن تترسخ في أذهاننا إلى درجة ألا نفكر في المقاومة ونعتبره حكما كونيا لا يقبل التعديل، والحمد لقد ثار الشعب في صراع لمنع استمرار هذا السحر، ولإعادة التاريخ السوري إلى عهده الأصيل قبل أن يعرف أحد بيت الأسد، فتكون سوريا كما قالوا سوريا العظيمة (بشعبها بتاريخها ببطولاتها بـ بـ) وليست سوريا كما أراد بعضهم أن يجعلها للأسد.


ومن هذا يتبين مدى خطورة هذا الصراع الآن، إنه صراع على الحياة والمال والتاريخ، إنه صراع بكل ما لهذه الكلمة من خطورة وأبعاد، والمنتصر فيه له كل شيء، والمغلوب فيه سيخسر كل شيء.

وباختصار، إما أن نكون أو لا نكون، والخيار لكم، ومع جزيل الشكر.

حرره أبو الضاد في 23-6-2011م

محاور الصراع الثلاثة بين النظام والشعب Empty رد: محاور الصراع الثلاثة بين النظام والشعب

ماعندي تعليق الا
اقول اذا الشعب يوما اراد الحياة لابد ان يستجيب القدر

محاور الصراع الثلاثة بين النظام والشعب Empty رد: محاور الصراع الثلاثة بين النظام والشعب

المال مع النظام والحياة للشعب

محاور الصراع الثلاثة بين النظام والشعب Empty رد: محاور الصراع الثلاثة بين النظام والشعب

ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى