شبكة شام الإخبارية - الجولة الصحفية 3/4/2013
• نشرت صحيفة واشنطن بوست مقالاً للكاتب ديفد إغناشيوس يحذر فيه من مرحلة ما بعد سقوط نظام الأسد، ويقول إن سوريا ربما تصبح أكثر فوضى وخطورة من حالتها خلال "الحرب الأهلية" الجارية، ويعزو إغناشيوس ذلك إلى "انعدام وحدة المعارضة وتشرذمها وتنوعها وغلبة المجموعات المتطرفة داخلها"، ودعا واشنطن إلى تعزيز مجموعة رئيس هيئة أركان الجيش السوري الحر الجنرال سليم إدريس وتوسيع قاعدتها بالطلب من السعودية الضغط على الموالين لها داخل المعارضة السورية... للتنسيق مع الجنرال إدريس وتكوين تحالف قوي يستطيع فرض إرادته ومجابهة تنظيم القاعدة والموالين لها، ونسب الكاتب إلى مصادر سورية أن معركة دمشق وريفها ستبلغ أوجها في مايو/أيار المقبل، الأمر الذي يقتضي الإسراع في تكوين التحالفات لمرحلة ما بعد الأسد.
• أوردت صحيفة واشنطن بوست " أن الولايات المتحدة والأردن زادتا من وتيرة تدريبهما لمجموعة من قوات المعارضة السورية التي ربما تُستخدم لإقامة منطقة عازلة بين الأردن وسوريا تحسباً لتسلل أي قوى تخطط للاعتداء على الأردن، وقالت الصحيفة في تقرير لها من العاصمة الأردنية عمّان إن عملية التدريب بدأت نهاية العام الماضي لثلاثة آلاف جندي، وكان من المخطط لها أن تنتهي في يونيو/حزيران المقبل، إلا أن واشنطن وعمّان تعجّلتا الأمر وقررتا إكمال التدريب خلال الشهر الجاري تماشيا مع تسارع الأحداث في سوريا وانتصارات المعارضة السورية المسلحة بدمشق وريفها وفي المنطقة الجنوبية المتاخمة للأردن وكذلك والحدود الأردنية السورية القريبة من مرتفعات الجولان، وأوضحت الصحيفة أن إقامة منطقة عازلة تهدف لإيواء المنشقين من جيش النظام واللاجئين الذين بلغ عددهم بالأردن أكثر من 470 ألفا، ويُتوقع أن يتجاوز المليون قبل نهاية العام الجاري.
• ذكرت صحيفة "لو كنار انشيني" الفرنسية أن تقارير الاستخبارات الفرنسية بشأن تطورات الأوضاع في سورية، دفعت بباريس إلى تجميد توريدات الأسلحة إلى "المعارضة السورية المسلحة"، وأوضحت الصحيفة أن الاستخبارات حذرت الحكومة الفرنسية من أن قسماً من الأسلحة التي كانت باريس ترسلها إلى سورية، "قد يقع في أيدي المجاهدين"، وأشارت الاستخبارات الفرنسية إلى وجود أوساط دولية تورد "راديكاليين" للمشاركة في النزاعات المسلحة، وحسب معلومات الإدارة العامة للأمن الخارجي في فرنسا، فإن عدد "المتطرفين" الأجانب في سورية اليوم يفوق عدد الأجانب الذي قاتلوا ضد القوات السوفيتية في أفغانستان.
• كتبت صحيفة فايننشال تايمز مقالاً عن حاجة الأمم المتحدة إلى أموال لتقديم المساعدات لللاجئين السوريين، وقالت إن الأموال التي تخصصها الأمم المتحدة لمساعدة الأعداد المتزايدة من اللاجئين السوريين توشك على النفاد، إذا لم تقدم دول الخليج الأموال التي وعدت بها، فبرنامج الغذاء العالمي ينفق 18،5 مليون دولار أسبوعياً، وما يقارب المليار دولار سنوياً لمساعدة اللاجئين والمرحّلين داخل سوريا، بسبب القتال، ونقلت الصحيفة عن المدير التنفيذي للبرنامج إرثارن كوزان قوله "إن الهيئة الأممية لا تحصل إلا على نصف المبلغ، من الدول المانحة، والمبلغ الآخر قروض يأخذها البرنامج من هيئات دولية، وحذر من أن البرنامج يعيش ضائقة مالية، موضحاً أنه دعا شخصياً الدول الخليجية، بما فيها المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة والكويت إلى تقديم المساعدة، ولكن الأموال لم تصل.
• ذكرت صحيفة هاآرتس "الإسرائيلية" أن طائرات بدون طيار إسرائيلية اقتحمت الأجواء السورية، وقامت بتصوير مجموعة من المناطق العسكرية التابعة "للنظام السوري"، وأضافت الصحيفة أن من بين المناطق التي تم تصويرها فى سوريا أحد قصور بشار الأسد، مشيرة إلى أن قوات إسرائيلية برية تمكنت هي الأخرى من اختراق الحدود السورية، وأشارت الصحيفة "الإسرائيلية" إلى أن قوات بشار الأسد لم تتمكن من التعرض لهذه الطائرات التى تمكنت بالفعل من إنجاز مهمتها، في تصوير بعض المناطق العسكرية السورية، ومخازن السلاح، خشية إمتلاك دمشق أسلحة دمار شامل، حيث إنها تهدد بين الحين والآخر بضرب عناصر المقاومة بأسلحة كميائية، وأكدت الصحيفة أن هناك عناصر من المخابرات الغربية والعربية تمكنت بالفعل من إختراق "الأمن السوري"، للحصول على معلومات حول الأسلحة التى تمتلكها سوريا.
• وصف ميشيل كيلو في صحيفة الشرق الأوسط قائد الجيش الحر العقيد رياض الأسعد برمز الجيش الحر، الذي أدار ظهره للمنصب وانغمس في دور وطني أراد صنعه مع مئات آلاف الرجال المجهولين، الذين لا يعلنون عن أسمائهم، وتؤكد أفعالهم أنهم صناع وطننا الجديد، وأشار كيلو إلى زمن الحرية الذي ينتمي له العقيد رياض الأسعد على الضد من مقاتلي المكاسب، الذين يتاجرون بالوطن والشعب، ويعيشون على الأنانية والانتهازية والكذب، ويجهلون قيم الوطنية ويضحون بالسوريين، الذين يحولون موتهم إلى استثمار شخصي يعزز مكانتهم في فنادق وفيللات العواصم التي تديرهم، بعد أن باعوها ضمائرهم وتحولوا إلى عبء على وطنهم، واعتبر كيلو أنه مع فقدان العقيد الأسعد لساقه قد وضعته في القمة من صفوف الأحرار، وجعلت منه، مع أنه بساق واحدة، رمزاً لن يسبقه أحد إلى احتلال أغلى موقع يمكن أن يسكن مناضل وإنسان فيه، ضمير شعبه، الذي سيرى فيه من الآن فصاعدا قدوة يتمنى أن يكون محباً لوطنه مثلها!.
• تناولت رندة تقي الدين في صحيفة الحياة اللندنية "كارثة الكيماوي الإضافية في سوريا"، مشيرة إلى تلقي بعثة الأمم المتحدة للتحقيق في استخدام السلاح الكيماوي في سورية خبراً عن وجود ست جثث عائدة لأشخاص قتلوا في ريف دمشق في عدرا وعتيبة إثر تعرضهم لما يشتبه بأنه سلاح كيماوي في براد للجثث في دوما، وأن هناك ثلاثين شخصاً تظهر عليهم علامات التعرض للسلاح الكيماوي، وقالت تقي الدين أنه "مما لا شك فيه أن «النظام السوري» هو الذي يمتلك السلاح الكيماوي، وقد سبق له أن اعترف بوجوده عندما قال احد مسؤولي النظام إنهم لن يستخدموا السلاح الكيماوي"، وأوضحت الكاتبة "أن الكلام عن حل سياسي هو لإعطاء المزيد من الوقت «للنظام السوري» كي يستمر في عملية تصفية شعبه وتدمير سورية عبر حرب أهلية تمنعها من النهوض، وأعتبرت الكاتبة "أن رئيس الائتلاف المعارض معاذ الخطيب شخصية قادرة على أن تبني مجموعة تعد لوضع خطة سياسية وقانونية وقضائية لما بعد الأسد مع عناصر سورية وطنية من جميع المكونات السورية، إلا أن الخطيب يحتاج إلى دعم قوي وحقيقي ومستمر
• نشرت صحيفة واشنطن بوست مقالاً للكاتب ديفد إغناشيوس يحذر فيه من مرحلة ما بعد سقوط نظام الأسد، ويقول إن سوريا ربما تصبح أكثر فوضى وخطورة من حالتها خلال "الحرب الأهلية" الجارية، ويعزو إغناشيوس ذلك إلى "انعدام وحدة المعارضة وتشرذمها وتنوعها وغلبة المجموعات المتطرفة داخلها"، ودعا واشنطن إلى تعزيز مجموعة رئيس هيئة أركان الجيش السوري الحر الجنرال سليم إدريس وتوسيع قاعدتها بالطلب من السعودية الضغط على الموالين لها داخل المعارضة السورية... للتنسيق مع الجنرال إدريس وتكوين تحالف قوي يستطيع فرض إرادته ومجابهة تنظيم القاعدة والموالين لها، ونسب الكاتب إلى مصادر سورية أن معركة دمشق وريفها ستبلغ أوجها في مايو/أيار المقبل، الأمر الذي يقتضي الإسراع في تكوين التحالفات لمرحلة ما بعد الأسد.
• أوردت صحيفة واشنطن بوست " أن الولايات المتحدة والأردن زادتا من وتيرة تدريبهما لمجموعة من قوات المعارضة السورية التي ربما تُستخدم لإقامة منطقة عازلة بين الأردن وسوريا تحسباً لتسلل أي قوى تخطط للاعتداء على الأردن، وقالت الصحيفة في تقرير لها من العاصمة الأردنية عمّان إن عملية التدريب بدأت نهاية العام الماضي لثلاثة آلاف جندي، وكان من المخطط لها أن تنتهي في يونيو/حزيران المقبل، إلا أن واشنطن وعمّان تعجّلتا الأمر وقررتا إكمال التدريب خلال الشهر الجاري تماشيا مع تسارع الأحداث في سوريا وانتصارات المعارضة السورية المسلحة بدمشق وريفها وفي المنطقة الجنوبية المتاخمة للأردن وكذلك والحدود الأردنية السورية القريبة من مرتفعات الجولان، وأوضحت الصحيفة أن إقامة منطقة عازلة تهدف لإيواء المنشقين من جيش النظام واللاجئين الذين بلغ عددهم بالأردن أكثر من 470 ألفا، ويُتوقع أن يتجاوز المليون قبل نهاية العام الجاري.
• ذكرت صحيفة "لو كنار انشيني" الفرنسية أن تقارير الاستخبارات الفرنسية بشأن تطورات الأوضاع في سورية، دفعت بباريس إلى تجميد توريدات الأسلحة إلى "المعارضة السورية المسلحة"، وأوضحت الصحيفة أن الاستخبارات حذرت الحكومة الفرنسية من أن قسماً من الأسلحة التي كانت باريس ترسلها إلى سورية، "قد يقع في أيدي المجاهدين"، وأشارت الاستخبارات الفرنسية إلى وجود أوساط دولية تورد "راديكاليين" للمشاركة في النزاعات المسلحة، وحسب معلومات الإدارة العامة للأمن الخارجي في فرنسا، فإن عدد "المتطرفين" الأجانب في سورية اليوم يفوق عدد الأجانب الذي قاتلوا ضد القوات السوفيتية في أفغانستان.
• كتبت صحيفة فايننشال تايمز مقالاً عن حاجة الأمم المتحدة إلى أموال لتقديم المساعدات لللاجئين السوريين، وقالت إن الأموال التي تخصصها الأمم المتحدة لمساعدة الأعداد المتزايدة من اللاجئين السوريين توشك على النفاد، إذا لم تقدم دول الخليج الأموال التي وعدت بها، فبرنامج الغذاء العالمي ينفق 18،5 مليون دولار أسبوعياً، وما يقارب المليار دولار سنوياً لمساعدة اللاجئين والمرحّلين داخل سوريا، بسبب القتال، ونقلت الصحيفة عن المدير التنفيذي للبرنامج إرثارن كوزان قوله "إن الهيئة الأممية لا تحصل إلا على نصف المبلغ، من الدول المانحة، والمبلغ الآخر قروض يأخذها البرنامج من هيئات دولية، وحذر من أن البرنامج يعيش ضائقة مالية، موضحاً أنه دعا شخصياً الدول الخليجية، بما فيها المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة والكويت إلى تقديم المساعدة، ولكن الأموال لم تصل.
• ذكرت صحيفة هاآرتس "الإسرائيلية" أن طائرات بدون طيار إسرائيلية اقتحمت الأجواء السورية، وقامت بتصوير مجموعة من المناطق العسكرية التابعة "للنظام السوري"، وأضافت الصحيفة أن من بين المناطق التي تم تصويرها فى سوريا أحد قصور بشار الأسد، مشيرة إلى أن قوات إسرائيلية برية تمكنت هي الأخرى من اختراق الحدود السورية، وأشارت الصحيفة "الإسرائيلية" إلى أن قوات بشار الأسد لم تتمكن من التعرض لهذه الطائرات التى تمكنت بالفعل من إنجاز مهمتها، في تصوير بعض المناطق العسكرية السورية، ومخازن السلاح، خشية إمتلاك دمشق أسلحة دمار شامل، حيث إنها تهدد بين الحين والآخر بضرب عناصر المقاومة بأسلحة كميائية، وأكدت الصحيفة أن هناك عناصر من المخابرات الغربية والعربية تمكنت بالفعل من إختراق "الأمن السوري"، للحصول على معلومات حول الأسلحة التى تمتلكها سوريا.
• وصف ميشيل كيلو في صحيفة الشرق الأوسط قائد الجيش الحر العقيد رياض الأسعد برمز الجيش الحر، الذي أدار ظهره للمنصب وانغمس في دور وطني أراد صنعه مع مئات آلاف الرجال المجهولين، الذين لا يعلنون عن أسمائهم، وتؤكد أفعالهم أنهم صناع وطننا الجديد، وأشار كيلو إلى زمن الحرية الذي ينتمي له العقيد رياض الأسعد على الضد من مقاتلي المكاسب، الذين يتاجرون بالوطن والشعب، ويعيشون على الأنانية والانتهازية والكذب، ويجهلون قيم الوطنية ويضحون بالسوريين، الذين يحولون موتهم إلى استثمار شخصي يعزز مكانتهم في فنادق وفيللات العواصم التي تديرهم، بعد أن باعوها ضمائرهم وتحولوا إلى عبء على وطنهم، واعتبر كيلو أنه مع فقدان العقيد الأسعد لساقه قد وضعته في القمة من صفوف الأحرار، وجعلت منه، مع أنه بساق واحدة، رمزاً لن يسبقه أحد إلى احتلال أغلى موقع يمكن أن يسكن مناضل وإنسان فيه، ضمير شعبه، الذي سيرى فيه من الآن فصاعدا قدوة يتمنى أن يكون محباً لوطنه مثلها!.
• تناولت رندة تقي الدين في صحيفة الحياة اللندنية "كارثة الكيماوي الإضافية في سوريا"، مشيرة إلى تلقي بعثة الأمم المتحدة للتحقيق في استخدام السلاح الكيماوي في سورية خبراً عن وجود ست جثث عائدة لأشخاص قتلوا في ريف دمشق في عدرا وعتيبة إثر تعرضهم لما يشتبه بأنه سلاح كيماوي في براد للجثث في دوما، وأن هناك ثلاثين شخصاً تظهر عليهم علامات التعرض للسلاح الكيماوي، وقالت تقي الدين أنه "مما لا شك فيه أن «النظام السوري» هو الذي يمتلك السلاح الكيماوي، وقد سبق له أن اعترف بوجوده عندما قال احد مسؤولي النظام إنهم لن يستخدموا السلاح الكيماوي"، وأوضحت الكاتبة "أن الكلام عن حل سياسي هو لإعطاء المزيد من الوقت «للنظام السوري» كي يستمر في عملية تصفية شعبه وتدمير سورية عبر حرب أهلية تمنعها من النهوض، وأعتبرت الكاتبة "أن رئيس الائتلاف المعارض معاذ الخطيب شخصية قادرة على أن تبني مجموعة تعد لوضع خطة سياسية وقانونية وقضائية لما بعد الأسد مع عناصر سورية وطنية من جميع المكونات السورية، إلا أن الخطيب يحتاج إلى دعم قوي وحقيقي ومستمر