جولة #شام الصحفية 23/3/2013
• نقلت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية معلومات تفيد بأن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية "سي آي أي" وسعت نشاطها في سوريا وباتت تقدم معلومات إلى بعض مجموعات المعارضة المسلحة غير الإسلامية لمساعدتها على مواجهة قوات الأسد، وأوضحت أن هذه المساعدة تكشف عن تغيير في مقاربة إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما إزاء المعارضة السورية، مع العلم أن أوباما "لا يزال يرفض أي تورط إضافي"، ونقلت الصحيفة معلومات أخرى تفيد بأن (سي آي أي) أرسلت عناصر تابعين لها إل...ى تركيا للمساعدة في انتقاء المعارضين السوريين الذين تحبّذ أن تصل إليهم شحنات الأسلحة التي تؤمنها دول خليجية.
• ذكرت صحيفة الغارديان أن استطلاع رأي ثنائي أجراه مركز "YouGov-Cambridge" مؤخرا، أظهر أن كلا من الرأي العام الأمريكي والبريطاني يرفضان بقوة مد "المتمردين" فى سوريا بالأسلحة، ووجد الاستطلاع أنه على الرغم من تصاعد الحرب الأهلية وتزايد أعداد الضحايا، وتصاعد موجة نزوح اللاجئين السوريين، فإنه لا توجد رغبة من قبل الشعبين لاتخاذ إجراءات أشد من الحالية، التى تتمثل فى دعم المتمردين من خلال المال والتدريبات، ويظهر الاستطلاع أن 45% من المستطلعين الأمريكيين يعارضون فكرة مد المتمردين السوريين بالذخيرة، مقابل 16% يوافقون، فيما يرفض 57 من البريطانيين الفكرة مقابل 16% يوافقون.
• قال الفيلسوف والناشط السياسي الأميركي نعوم تشومسكي في مقابلة مع صحيفة "ذي غارديان" البريطانية "أميل للاعتقاد بأن تزويد المعارضة بالسلاح سيزيد الصراع حدة، والرأي عندي أن يتم نوع من التسوية عبر الحوار. لكن أي نوع من التسوية؟ هذا هو السؤال. بيد أن أي تسوية ينبغي أن تكون أساسا بين السوريين، ويمكن للغرباء أن يساعدوا بتهيئة الأجواء"،وأقر تشومسكي أن الحكومة السورية ترتكب فظائع كثيرة، لكنه لم يستثن المعارضة إذ يرى أنها تتحمل بعضها وليس الكثير منها، على حد قوله، وشدد على أن "ثمة خطرا من أن البلد (سوريا) يمضي في مسار انتحاري، وأن لا أحد يريد ذلك".
• قال عبد الرحمن الراشد في مقال نشرته صحيفة الشرق الأوسط "لا أدري إن كان غسان هيتو رئيس الحكومة السورية المؤقتة فعلا هو الخيار المناسب أم لا، فمن المبكر أن نحكم عليه قبل أن يمارس مهامه لأشهر"، وأشار الراشد إلى انسحاب عدد من قيادات الائتلاف احتجاجاً على اختيار هيتو وقال "لو اختير أي اسم مرشح سوري معارض آخر فإن هناك من سيعترض وينسحب!" وأضاف "ولأنه لا توجد آلية عادلة لتمثيل الشعب السوري في انتخابات الائتلاف، ويستحيل أن توجد في الظروف الحالية، فبالتالي ليس على المؤمنين بقضية الشعب السوري الثائر إلا أن يقبلوا بخيار أغلبية الذين صوتوا لصالح السيد هيتو ذلك اليوم".
• أشارت صحيفة الشرق الأوسط الى التحقيق الذي نشرته صحيفة «ذا تايمز» اللندنية أمس بأن علماء تابعين للحكومة البريطانية يفحصون عينة من تربة تم تهريبها من سوريا بحثاً عن غاز السارين، ونقلت عن مصادر قيادية في الجيش الحر رفضها نفي أو تأكيد ما إذا كان الجيش الحر قد أسهم في إخراج كميات من التراب من ريف حلب، وقالت الصحيفة نقلاً عن المصادر إن "الوصول من الحدود التركية إلى حلب ليس بالأمر الصعب، والجيش الحر غالباً ما يساعد من خلال كتائبه المنتشرة في مناطق عدة في محافظة حلب بدخول أشخاص يعرفون عن أنفسهم بأنهم صحافيون أو حقوقيون أو مندوبو منظمات دولية"، وشددت المصادر على أن "المجتمع الدولي يدرك جيدا سهولة الوصول إلى حلب، كما أن لديه معلومات أكيدة عن إعداد النظام لاستخدام قنابل كيماوية تكتيكية"، داحضاً مضمون رواية النظام عن امتلاك (الجيش الحر) لسلاح كيماوي فيما لا يقوى على شراء السلاح التقليدي أحيانا.
• لماذا قتلوا البوطي؟ بهذ السؤال عنون موفق مصطفى السباعي مقاله على موقع أورينت نت وقال "إن المافيا الأسدية بالتعاون مع المافيا الروسية والمافيا الإيرانية الفارسية المجوسية وشركاؤهم من كل المافيات العالمية بما فيها مافيا الكاوبوي ستستمر في التفكير وابتداع وابتكار أخبث وأفظع ما تتفتق عقولها الشيطانية الإبليسية الخبيثة عن كل عمل يؤدي إلى تطويل عمر المافيا الأسدية في سورية"وأضاف "من المضحك المبكي .. أن يتسابق الجيش الحر والمجاهدون والثوار على نفي تهمة الإجرام عن أنفسهم وكأنهم قد قبلوا الدخول في قفص الإتهام ومن ثم البراءة من هذه التهمة"، ويتسائل السباغي "هل فعلاً قُتل البوطي" ويضيف "فأين البوطي إذن؟ أين اختفى وهو المقصود في القتل؟ هل تبخرت جثته؟ هل احترقت؟ هل جاء طائر من السماء فاختطفها؟ هل تفتت وتبعثرت وتمزقت؟ هل ذابت؟ هل اضمحلت؟
• نقلت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية معلومات تفيد بأن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية "سي آي أي" وسعت نشاطها في سوريا وباتت تقدم معلومات إلى بعض مجموعات المعارضة المسلحة غير الإسلامية لمساعدتها على مواجهة قوات الأسد، وأوضحت أن هذه المساعدة تكشف عن تغيير في مقاربة إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما إزاء المعارضة السورية، مع العلم أن أوباما "لا يزال يرفض أي تورط إضافي"، ونقلت الصحيفة معلومات أخرى تفيد بأن (سي آي أي) أرسلت عناصر تابعين لها إل...ى تركيا للمساعدة في انتقاء المعارضين السوريين الذين تحبّذ أن تصل إليهم شحنات الأسلحة التي تؤمنها دول خليجية.
• ذكرت صحيفة الغارديان أن استطلاع رأي ثنائي أجراه مركز "YouGov-Cambridge" مؤخرا، أظهر أن كلا من الرأي العام الأمريكي والبريطاني يرفضان بقوة مد "المتمردين" فى سوريا بالأسلحة، ووجد الاستطلاع أنه على الرغم من تصاعد الحرب الأهلية وتزايد أعداد الضحايا، وتصاعد موجة نزوح اللاجئين السوريين، فإنه لا توجد رغبة من قبل الشعبين لاتخاذ إجراءات أشد من الحالية، التى تتمثل فى دعم المتمردين من خلال المال والتدريبات، ويظهر الاستطلاع أن 45% من المستطلعين الأمريكيين يعارضون فكرة مد المتمردين السوريين بالذخيرة، مقابل 16% يوافقون، فيما يرفض 57 من البريطانيين الفكرة مقابل 16% يوافقون.
• قال الفيلسوف والناشط السياسي الأميركي نعوم تشومسكي في مقابلة مع صحيفة "ذي غارديان" البريطانية "أميل للاعتقاد بأن تزويد المعارضة بالسلاح سيزيد الصراع حدة، والرأي عندي أن يتم نوع من التسوية عبر الحوار. لكن أي نوع من التسوية؟ هذا هو السؤال. بيد أن أي تسوية ينبغي أن تكون أساسا بين السوريين، ويمكن للغرباء أن يساعدوا بتهيئة الأجواء"،وأقر تشومسكي أن الحكومة السورية ترتكب فظائع كثيرة، لكنه لم يستثن المعارضة إذ يرى أنها تتحمل بعضها وليس الكثير منها، على حد قوله، وشدد على أن "ثمة خطرا من أن البلد (سوريا) يمضي في مسار انتحاري، وأن لا أحد يريد ذلك".
• قال عبد الرحمن الراشد في مقال نشرته صحيفة الشرق الأوسط "لا أدري إن كان غسان هيتو رئيس الحكومة السورية المؤقتة فعلا هو الخيار المناسب أم لا، فمن المبكر أن نحكم عليه قبل أن يمارس مهامه لأشهر"، وأشار الراشد إلى انسحاب عدد من قيادات الائتلاف احتجاجاً على اختيار هيتو وقال "لو اختير أي اسم مرشح سوري معارض آخر فإن هناك من سيعترض وينسحب!" وأضاف "ولأنه لا توجد آلية عادلة لتمثيل الشعب السوري في انتخابات الائتلاف، ويستحيل أن توجد في الظروف الحالية، فبالتالي ليس على المؤمنين بقضية الشعب السوري الثائر إلا أن يقبلوا بخيار أغلبية الذين صوتوا لصالح السيد هيتو ذلك اليوم".
• أشارت صحيفة الشرق الأوسط الى التحقيق الذي نشرته صحيفة «ذا تايمز» اللندنية أمس بأن علماء تابعين للحكومة البريطانية يفحصون عينة من تربة تم تهريبها من سوريا بحثاً عن غاز السارين، ونقلت عن مصادر قيادية في الجيش الحر رفضها نفي أو تأكيد ما إذا كان الجيش الحر قد أسهم في إخراج كميات من التراب من ريف حلب، وقالت الصحيفة نقلاً عن المصادر إن "الوصول من الحدود التركية إلى حلب ليس بالأمر الصعب، والجيش الحر غالباً ما يساعد من خلال كتائبه المنتشرة في مناطق عدة في محافظة حلب بدخول أشخاص يعرفون عن أنفسهم بأنهم صحافيون أو حقوقيون أو مندوبو منظمات دولية"، وشددت المصادر على أن "المجتمع الدولي يدرك جيدا سهولة الوصول إلى حلب، كما أن لديه معلومات أكيدة عن إعداد النظام لاستخدام قنابل كيماوية تكتيكية"، داحضاً مضمون رواية النظام عن امتلاك (الجيش الحر) لسلاح كيماوي فيما لا يقوى على شراء السلاح التقليدي أحيانا.
• لماذا قتلوا البوطي؟ بهذ السؤال عنون موفق مصطفى السباعي مقاله على موقع أورينت نت وقال "إن المافيا الأسدية بالتعاون مع المافيا الروسية والمافيا الإيرانية الفارسية المجوسية وشركاؤهم من كل المافيات العالمية بما فيها مافيا الكاوبوي ستستمر في التفكير وابتداع وابتكار أخبث وأفظع ما تتفتق عقولها الشيطانية الإبليسية الخبيثة عن كل عمل يؤدي إلى تطويل عمر المافيا الأسدية في سورية"وأضاف "من المضحك المبكي .. أن يتسابق الجيش الحر والمجاهدون والثوار على نفي تهمة الإجرام عن أنفسهم وكأنهم قد قبلوا الدخول في قفص الإتهام ومن ثم البراءة من هذه التهمة"، ويتسائل السباغي "هل فعلاً قُتل البوطي" ويضيف "فأين البوطي إذن؟ أين اختفى وهو المقصود في القتل؟ هل تبخرت جثته؟ هل احترقت؟ هل جاء طائر من السماء فاختطفها؟ هل تفتت وتبعثرت وتمزقت؟ هل ذابت؟ هل اضمحلت؟