الاسد بعين امه حمار
كشف
الصحفى الأمريكى أنتونى شديد Anthony Shadid ان " أنيسة " قامت بتحريض ابنها على
ارتكاب جرائم حرب ، وتشجعه على قيادة عمليات تصفيات جسدية للثوار
المعروف عن هذه الأم أنها على قدر
كبير من الجبروت لا تأبه الدماء ، وهى تستمد جزءًا كبيرًا من قوّتها عن طريق شقيقها
المجرم "محمد مخلوف" ومن الخلفية الدينية التي تحثّ أيّ نصيري على القتل والغدر
لتحقيق مآربه .
ولمّا لم تنفع
تمثيلية التغيير أمرت بالاصلاح عبر السلاح
ولأن بشار غزال بعين امه انيسة فقد وثقت
به وبمورّثاته الجينيّة التي ورثها عن أبيه وعمه السفّاحين رغم التطابق الا انه عمل
جاهداً على سحق العباد والبلاد الا انه لم يوفّق والحمد لله لم يصبو اليه
..
فاكتأبت أنيسة .. ولجأت
لبابا الفاتكان والكنيسة الذي آزر المجرمين بالبطاركة والكرادلة وبكل من عبد عيسى
ونجحت أم
باسل
بالحصول على موافقة بالقصف
دون طائل
الا ان الغزال
اتضح انه بطّة
فغنّت لابنها "
ماما جايبة شنطة "
فيها صفقة
وخطّة
مع اوباما وساركوزي وبان
كي مون كمان
لم يفلح
ابن حافظ الملعون
رغم الوأد
ونتف الذقون
اكتئاب
فاكتئاب تملّك انيسة التعيسة
وقد كان حال الطائفة النصيرية الحاقدة التي ينتمي اليها هذا المنافق ذات
حال أنيسة المصدومة فصار ابناء وبنات الطائفة يهتفون بعد مجازر درعا وبانياس وحمص
العديّة
" ماهر للقيادة وبشار
للعيادة "
كان الكثير من هذه
الطائفة الحقيرة يتساءل :
"ماسيفعل
ماهر الحقير اكثر مما فعله بشار الشرير"
الا ان كل الدول الكبرى والصغرى شدّت من أزر انيسة واصدرت الأوامر
باغلاق الحناجر والمعابر
فالعرب ربّتو على كتف الأهبل قائلين ان مع العسر
يسرا
والغرب واساه بقصّة ارهاب
جبهة النصرة
ومؤازة من محطات
التشبيح
هنا شاعر وهنا فنان وهنا
ملك وهنا وزير وهنا نبّيح
ودول
كبرى تتلاعب بألف بيان وتصريح
وترفض بعد أن ترضى بالتسليح
حتى الراقصات والعاهرات وهبت البطّة بضع
تفاريح
لم يفلح ابن أنيسة ..
فنامت التعيسة
مازال القتل
مستمراً ومازالت أم سليمان وراء ابنها الجبان
ولكن مثل القرد الذي لم يكن غزال تغيّر
بمثل جديد على بلاد الأعراب والأغراب
يحكي حقيقة ماكان الأهبل
وماصار
الاسد بعين امه حمار
أكرمكم الله وأعزكم
والحمد لله رب العالمين
كشف
الصحفى الأمريكى أنتونى شديد Anthony Shadid ان " أنيسة " قامت بتحريض ابنها على
ارتكاب جرائم حرب ، وتشجعه على قيادة عمليات تصفيات جسدية للثوار
المعروف عن هذه الأم أنها على قدر
كبير من الجبروت لا تأبه الدماء ، وهى تستمد جزءًا كبيرًا من قوّتها عن طريق شقيقها
المجرم "محمد مخلوف" ومن الخلفية الدينية التي تحثّ أيّ نصيري على القتل والغدر
لتحقيق مآربه .
ولمّا لم تنفع
تمثيلية التغيير أمرت بالاصلاح عبر السلاح
ولأن بشار غزال بعين امه انيسة فقد وثقت
به وبمورّثاته الجينيّة التي ورثها عن أبيه وعمه السفّاحين رغم التطابق الا انه عمل
جاهداً على سحق العباد والبلاد الا انه لم يوفّق والحمد لله لم يصبو اليه
..
فاكتأبت أنيسة .. ولجأت
لبابا الفاتكان والكنيسة الذي آزر المجرمين بالبطاركة والكرادلة وبكل من عبد عيسى
ونجحت أم
باسل
بالحصول على موافقة بالقصف
دون طائل
الا ان الغزال
اتضح انه بطّة
فغنّت لابنها "
ماما جايبة شنطة "
فيها صفقة
وخطّة
مع اوباما وساركوزي وبان
كي مون كمان
لم يفلح
ابن حافظ الملعون
رغم الوأد
ونتف الذقون
اكتئاب
فاكتئاب تملّك انيسة التعيسة
وقد كان حال الطائفة النصيرية الحاقدة التي ينتمي اليها هذا المنافق ذات
حال أنيسة المصدومة فصار ابناء وبنات الطائفة يهتفون بعد مجازر درعا وبانياس وحمص
العديّة
" ماهر للقيادة وبشار
للعيادة "
كان الكثير من هذه
الطائفة الحقيرة يتساءل :
"ماسيفعل
ماهر الحقير اكثر مما فعله بشار الشرير"
الا ان كل الدول الكبرى والصغرى شدّت من أزر انيسة واصدرت الأوامر
باغلاق الحناجر والمعابر
فالعرب ربّتو على كتف الأهبل قائلين ان مع العسر
يسرا
والغرب واساه بقصّة ارهاب
جبهة النصرة
ومؤازة من محطات
التشبيح
هنا شاعر وهنا فنان وهنا
ملك وهنا وزير وهنا نبّيح
ودول
كبرى تتلاعب بألف بيان وتصريح
وترفض بعد أن ترضى بالتسليح
حتى الراقصات والعاهرات وهبت البطّة بضع
تفاريح
لم يفلح ابن أنيسة ..
فنامت التعيسة
مازال القتل
مستمراً ومازالت أم سليمان وراء ابنها الجبان
ولكن مثل القرد الذي لم يكن غزال تغيّر
بمثل جديد على بلاد الأعراب والأغراب
يحكي حقيقة ماكان الأهبل
وماصار
الاسد بعين امه حمار
أكرمكم الله وأعزكم
والحمد لله رب العالمين