home الرئيسيةpeople_outline الأعضاء vpn_key دخول


chatالمواضيع الأخيرة
سامسونج Samsung Galaxy A16access_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:23 pmpersonrahma14
جميع هواتف انفنكس بالترتيب و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:13 pmpersonrahma14
انواع الايفون و اسعارهاaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pmpersonrahma14
موبي برايس ماركات الموبايلاتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:53 pmpersonrahma14
افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 pmpersonrahma14
افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويتaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:32 pmpersonrahma14
كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتينaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 5:21 pmpersonrahma14
شركة شراء اثاث مستعمل بالرياض -خصم 20 %-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:59 pmpersonrahma14
شركة تنظيف اثاث بالرياض-خصم 20%-اطلب مهنيaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:47 pmpersonrahma14
شركة تركيب اثاث ايكيا بالرياض بافضل الاسعارaccess_timeالخميس نوفمبر 21, 2024 4:36 pmpersonrahma14
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
new_releasesأفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
bubble_chartالمتواجدون الآن ؟
ككل هناك 592 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 592 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

مُعاينة اللائحة بأكملها

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 2984 بتاريخ السبت أبريل 14, 2012 8:08 pm

طريقة عرض الأقسام

لونك المفضل

حتى الموتى لم يسلموا من قصف قوات النظام   Empty حتى الموتى لم يسلموا من قصف قوات النظام


أهالي دير الزور يدفنون قتلاهم في الحدائق بعد أن امتلأت المقابر

دير الزور - ا ف ب: "الله سيعاقب بشار وجماعته لأنهم حولوا حدائقنا العامة مقابر", هكذا يقول محمد أسد حاملا المصحف ومتوجها الى قبر نجله الأكبر داخل حديقة في دير الزور بشرق سورية.
تستقبل حديقة المشتل كل يوم ضحايا جددا للنزاع الذي يمزق سورية منذ قيام الحركة الاحتجاجية المناهضة للرئيس بشار الاسد قبل عامين, سواء كانوا رجالا او نساء او اطفالا او حتى مقاتلين في ريعان الشباب.
بدورها, تبكي ام محمد ابنها البالغ أحد عشر عاما والذي قضى في القصف قائلة "آتي كل يوم من طلوع الشمس حتى قرابة الساعة الرابعة لأكون مع صغيري, انها طريقتي لأكون الى جانبه, أرافقه, أتلو عليه آيات قرآنية وأتحدث إليه".
قتل الفتى بشظايا قذيفة مدفعية فيما كان يلهو أمام منزل أسرته مع صديق له قتل بدوره.
وتضيف الأم الملتاعة "كان ابتسامتي ودافعي للابتسام كل يوم وسط هذه الحرب لكنه مات", قبل ان تلعن نظام الاسد.
ويعلق عبد الرزاق الذي يتولى دفن الضحايا, هازئا "لم نتلق من حكومة سورية منذ تسعة أشهر سوى القنابل والقنابل".
ويضيف بحسرة "لا يستطيع اولادي الخروج, منذ تسعة أشهر وهم سجناء المنزل لأنني دفنت عددا كبيرا من الاطفال بيدي وارفض ان ادفن اولادي, لم يخطر في بالي أن الحديقة التي كان يلعب فيها اولادي ستتحول مقبرة", مشيرا الى أكمة زين بعضها بورود اصطناعية.
وطاول النزاع دير الزور في يونيو 2012 بعدما كانت مركز الصناعة النفطية السورية.
ويوضح عبد الرزاق, الموظف السابق في ابار النفط, ان اكثر من ثلاثة الاف شخص قتلوا فيها منذ ذلك.
وهذا العدد الكبير من الضحايا ضاقت به مقبرة البلدية وكان الخيار الوحيد اللجوء الى الحدائق العامة.
تضم حديقة المشتل وحدها 160 "شهيدا" لم يتم التعرف على بعضهم, ولا يحتوي القبر احيانا سوى على بقايا جثة مزقتها القنابل.
يستعين عبد الزراق بدفتر صغير رسم عليه مواضع القبور ودون معلومات عن شاغليها.
ويوضح "إذا سقطت قذيفة او صاروخ ودمرت القبور, سأعلم مكان كل جثة بفضل هذا الرسم, العائلات يجب ان تعلم المكان الذي ووري فيه احباؤها".
في الجانب الآخر من الحديقة, تركع امرأة امام قبر حديث العهد وتهتف "لماذا يا سعد? لماذا رحلت?" وترثي شقيقها الشاب سعد الحاج شهاب (17 عاما) الذي قضى في 16 فبراير الفائت وهو يقاتل القوات النظامية.
ويقول أحد أشقائه أحمد تاج الحاج شهاب "شقيقنا مات وهو يقاتل ديكتاتورا, نحن فخورون به".
واحمد ايضا يقاتل في صفوف "الجيش السوري الحر" ومثله اشقاؤه الثلاثة.
تدخل مجموعة من المقاتلين المعارضين الحديقة وتروح تبحث بين القبور. ثم تقف المجموعة امام قبر ويجهش احد افرادها بالبكاء "انه ابي, لقد قتل في قصف للنظام, كنت على الجبهة حين دفن ولم اتمكن من وداعه", ثم يهتف "سامحني يا ابي".
ويعلق عبد الرزاق "اشاهد كل يوم مواقف كهذه, شبان يبكون ذويهم وأهل يبكون ابناءهم, لماذا كل هذا الدم? سؤال يتبادر الى ذهني كلما وصلت ضحية تنتظر ان ادفنها ولا اعتقد انني سأجد له جوابا".

حتى الموتى لم يسلموا من قصف قوات النظام   Empty رد: حتى الموتى لم يسلموا من قصف قوات النظام

لاحول والاقوة إلا بالله
ماذا نقول ؟ ماذا نقول ؟
ليتني من بين المدفونين في هذه المقبرة
الحياة اصبحت حقيرة جدا ومفارقتها نعمة من عند الله سبحانه
سنتين والعالم تموت وسنتين والعالم تتفرج على ضحايا في كل ثانية تموت
سنتين والعالم تناشد حكام العرب ومع هذا لم يبالي حكام العرب بمن ينجرح أو يموت
إلى متى هذا التبلد إلى متى هذا التفرج إلى متى ؟
هل هو مسلسل شيق تتابعونه وتنتظروا حلقاته الأخيرة بشوق ؟
ما أحقر هذه الحياة وما أجمل مفارقتها .
ارسال رد

هــــــام

ندعوك للتسجيل في المنتدى لتتمكن من ترك رد أو تسجيل الدخول اذا كنت من اسرة المنتدى

صلاحيات هذا الموضوع
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى