السلام عليكم و رحمة الله...
إخواني و أخواتي:
كان أوَّلُ انشقاقٍ في الجيش السوري في تاريخ 29/تموز/2011
كان من أهمِّ المنشقِّين المؤسِّسين الجيشَ الحرَّ و أوَّلهم:
البطلان الحرَّان حسين الهرموش و رياض موسى الأسعد، البطل الحرُّ حسين قام بتشكيل لواء الضبَّاطِ الأحرار و البطل الحرُّ رياض قام بتشكيل الجيش السوري الحرّ... لم يُشكَّل شيءٌ باسمٍ واحد.
بعد تشكيل هذا اللواء و هذا الجيش بدأت الانشقاقات الكبيرة حيث بدأت الأعداد تكثر بسرعة دون خوف، فمثلاً قام بعض المنشقِّين بتشكيل لواء خالد بن الوليد في حمص في تاريخ 6/كانون الأول/2011 و في تاريخ 5/حزيران/2012 شُكِّل لواء الإسلام في دمشق...
فمثلاً لماذا لا يكون اسم لواء الإسلام و لواء خالد بن الوليد: لواء دمشق و لواء حمص ؟؟؟
لماذا هذه الأسماء ؟ ففي حمص يوجد أكثر من لواء و كلُّ واحدٍ يختلف اسمه عن الآخر و في دمشق أيضاً و في حلب و درعا و إدلب و جميع المحافظات...
أين الوحدة ؟ أين التعاون ؟ أليس عيباً أن يقولوا مثلاً : قامت كتيبة فلان بتحرير الحاجز الفلاني (((بمساعدة))) بعض الكتائب ككتيبة فلان و فلان و فلان...
و من أصغر الأمثلة أيضاً، مدينة قدسيا الصغيرة في ريف دمشق كان فيها أكثر من ثلاث كتائب...
ما هذا يا أحرارنا ؟ و اللهِ لن ينفعنا هذا و بعدني لم أذكر ما الّذي يحصل بينهم من مشاكل...
يا أيَّها الأبطال كلُّنا سوريّون و كلُّنا واحدٌ و الهدف واحد واحد واحد.
يجب على الجيش السوري الحر ما يلي:
أهمُّ شيء: الإيمانُ الكبيرُ باللهِ و الصلاةُ و العبادةُ الدائمةُ و توحيدُ اللهِ و ذكرُه قياماً و قعوداً و التوكُّل على الله و تسليمُه كلَّ شيءٍ، بعدها: على كلِّ إنسانٍ في الجيش الحرِّ أن يعتمد على نفسه لا على غيره.
المسلم و المسيحي واحد، الله ربُّهما... و كلُّ الأديان...
(و لا تكونوا كالّذين تفرَّقوا و اختلفوا من بعد ما جاءهم البيِّنات) (و اعتصموا بحبل اللهِ جميعاً و لا تفرَّقوا)
(بسمِ الله :
يجب على الجيش السوري الحرِّ ما يلي :
دمشقُ هي المثال...
1_وجود فرقة عسكرية واحدة في دمشق تحت اسم: فرقة دمشق.
في فرقة دمشق عدَّة ألوية و كلُّ لواء يُسمَّى باسم مدينته و كلُّ لواء فيه كتيبة اسمها: كتيبة اللواء الفلاني فإذا تطلّب الأمر سيتمُّ تشكيل كتيبة أخرى في المدينة نفسها باسم: الكتيبة الثانية من لواء المدينة الفلانيَّة...
2_في ريف دمشق ستكون هناك فرقة ريف دمشق و حالها كحال فرقة دمشق، أيضاً فيها عدَّة ألوية و كلُّ لواء باسم مدينته و الكتائب أيضاً تبقى تحت سيطرة اللواء المسؤول عنها و دون تغيير الأسماء...
3_عندما تقوم كتيبة بمساعدة كتيبة أخرى أو لواء بمساعدة لواء آخر فيجب السكوت عندها و عدم قول: قام اللواء الفلاني بمساعدة اللواء الفلاني أو قامت الكتيبة الفلانية بمساعدة الكتيبة الفلانية فهذا عيبٌ كبيرٌ علينا...
4_إن شاء اللهُ سيكون في سوريا لكلِّ محافظةٍ فرقة.
5_بعد رحيل الظلم من سوريا عن قريب سيكون الجيش جاهزاً تماماً و قويَّاً تماماً و لن يكون هناك داعٍ كي يُرتَّب الجيشُ من جديد و ينظَّم...)
منقول عن شاعر سوري حر.
و هذا هو رأيي و أتمنَّى أن تنشروه و تعمِّموه كي يصلَ الخبر إلى الجميع و يقوم الجيش الحرُّ بتنفيذه و القيام به...
عاشت سوريا حرَّةً أبيَّة...
الله أكبر على كلِّ ظالم.
السلام عليكم...
إخواني و أخواتي:
كان أوَّلُ انشقاقٍ في الجيش السوري في تاريخ 29/تموز/2011
كان من أهمِّ المنشقِّين المؤسِّسين الجيشَ الحرَّ و أوَّلهم:
البطلان الحرَّان حسين الهرموش و رياض موسى الأسعد، البطل الحرُّ حسين قام بتشكيل لواء الضبَّاطِ الأحرار و البطل الحرُّ رياض قام بتشكيل الجيش السوري الحرّ... لم يُشكَّل شيءٌ باسمٍ واحد.
بعد تشكيل هذا اللواء و هذا الجيش بدأت الانشقاقات الكبيرة حيث بدأت الأعداد تكثر بسرعة دون خوف، فمثلاً قام بعض المنشقِّين بتشكيل لواء خالد بن الوليد في حمص في تاريخ 6/كانون الأول/2011 و في تاريخ 5/حزيران/2012 شُكِّل لواء الإسلام في دمشق...
فمثلاً لماذا لا يكون اسم لواء الإسلام و لواء خالد بن الوليد: لواء دمشق و لواء حمص ؟؟؟
لماذا هذه الأسماء ؟ ففي حمص يوجد أكثر من لواء و كلُّ واحدٍ يختلف اسمه عن الآخر و في دمشق أيضاً و في حلب و درعا و إدلب و جميع المحافظات...
أين الوحدة ؟ أين التعاون ؟ أليس عيباً أن يقولوا مثلاً : قامت كتيبة فلان بتحرير الحاجز الفلاني (((بمساعدة))) بعض الكتائب ككتيبة فلان و فلان و فلان...
و من أصغر الأمثلة أيضاً، مدينة قدسيا الصغيرة في ريف دمشق كان فيها أكثر من ثلاث كتائب...
ما هذا يا أحرارنا ؟ و اللهِ لن ينفعنا هذا و بعدني لم أذكر ما الّذي يحصل بينهم من مشاكل...
يا أيَّها الأبطال كلُّنا سوريّون و كلُّنا واحدٌ و الهدف واحد واحد واحد.
يجب على الجيش السوري الحر ما يلي:
أهمُّ شيء: الإيمانُ الكبيرُ باللهِ و الصلاةُ و العبادةُ الدائمةُ و توحيدُ اللهِ و ذكرُه قياماً و قعوداً و التوكُّل على الله و تسليمُه كلَّ شيءٍ، بعدها: على كلِّ إنسانٍ في الجيش الحرِّ أن يعتمد على نفسه لا على غيره.
المسلم و المسيحي واحد، الله ربُّهما... و كلُّ الأديان...
(و لا تكونوا كالّذين تفرَّقوا و اختلفوا من بعد ما جاءهم البيِّنات) (و اعتصموا بحبل اللهِ جميعاً و لا تفرَّقوا)
(بسمِ الله :
يجب على الجيش السوري الحرِّ ما يلي :
دمشقُ هي المثال...
1_وجود فرقة عسكرية واحدة في دمشق تحت اسم: فرقة دمشق.
في فرقة دمشق عدَّة ألوية و كلُّ لواء يُسمَّى باسم مدينته و كلُّ لواء فيه كتيبة اسمها: كتيبة اللواء الفلاني فإذا تطلّب الأمر سيتمُّ تشكيل كتيبة أخرى في المدينة نفسها باسم: الكتيبة الثانية من لواء المدينة الفلانيَّة...
2_في ريف دمشق ستكون هناك فرقة ريف دمشق و حالها كحال فرقة دمشق، أيضاً فيها عدَّة ألوية و كلُّ لواء باسم مدينته و الكتائب أيضاً تبقى تحت سيطرة اللواء المسؤول عنها و دون تغيير الأسماء...
3_عندما تقوم كتيبة بمساعدة كتيبة أخرى أو لواء بمساعدة لواء آخر فيجب السكوت عندها و عدم قول: قام اللواء الفلاني بمساعدة اللواء الفلاني أو قامت الكتيبة الفلانية بمساعدة الكتيبة الفلانية فهذا عيبٌ كبيرٌ علينا...
4_إن شاء اللهُ سيكون في سوريا لكلِّ محافظةٍ فرقة.
5_بعد رحيل الظلم من سوريا عن قريب سيكون الجيش جاهزاً تماماً و قويَّاً تماماً و لن يكون هناك داعٍ كي يُرتَّب الجيشُ من جديد و ينظَّم...)
منقول عن شاعر سوري حر.
و هذا هو رأيي و أتمنَّى أن تنشروه و تعمِّموه كي يصلَ الخبر إلى الجميع و يقوم الجيش الحرُّ بتنفيذه و القيام به...
عاشت سوريا حرَّةً أبيَّة...
الله أكبر على كلِّ ظالم.
السلام عليكم...