أحمد جبريل الفلسطيني يقوم بقتل الفلسطينيين والسوريين معا :
بقلم : أبو ياسر السوري
ما كان بودي أن يُشوَّهَ جمالُ هذا المنتدى بنشر كلمة تخص عميلا مزدوجا لصالح الإسرائيليين والنصيريين معا .. ولكن ربما تلجئ الضرورةُ إلى ما نكره أحيانا .. وأحمد جبريل مما نكره ذكره ، ونشمئز من سيرته . ولا أراني مضطرا لاحترام شيخوخته التي تتجاوز الـ (75) عاما ، كان قضاها في العمالة والخيانة والإجرام ، فتبا لها من شيخوخة ضالة . لهذا سألخص بوقفات سريعة السيرة الذاتية لأحمد جبريل ، الخائن المجرم العميل فأقول :
1 – كان من الأسر الفلسطينية القلائل، التي حصلت على الجنسية السورية ، عقب هجرتهم القسرية إلى سوريا عام 1948 وهذا ما مكنه من دخول الجيش السوري برتبة ضابط .. ثم سرح منه ، وانضم لجماعة جورج حبش سنة 1967 ، ثم انشق عنه بعد شهور عملا بتعليمات المخابرات السورية ، التي غضبت على جورج حبش ، وزجت به في السجن ، وأحلت محله أحمد جبريل ، رئيسا للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين التي كان يرأسها جورج حبش سابقا . ويمكن القول بأن أحمد جبريل صار عميلا للنظام السوري منذ عام 1968 ..
2 – في عام 1976 دخل الجيش السوري بأمر من حافظ الأسد إلى لبنان ، فقام بمجزرة تل الزعتر هناك ، وقتل (5000) فلسطينيا تقريبا . وكان أحمد جبريل يشارك جيش الأسد في تنفيذ مجزرة تل الزعتر . ولم يتورع عن قتل أهله إرضاء لسيده حافظ أسد .
3 – شارك أحمد جبريل بجبهته الجيش السوري ، في حصار ياسر عرفات بطرابلس لبنان ، وشارك بقصف مدفعي ، كان من ضحاياه مئات الفلسطينيين ، حتى اضطر عرفات يومها إلى مغادرة طرابلس متوجها إلى مصر في عهد مبارك بتاريخ 19 / 12/1983م .
4 – وفي عامي 1985 – 1986 شنت منظمة أمل بقيادة الشيعي نبيه بري ، حربا على الفلسطينيين عرفت بحرب المخيمات ، شاركت فيها الجبهة الشعبية بقيادة أحمد جبريل ، وبمباركة من حافظ أسد ، كان من ضحاياها آلاف القتلى والجرحى والمهجرين الفلسطينيين ..
5 – وفي عام 1988 شنت أمل حرب المخيمات الثانية ، وشارك فيها أحمد جبريل ضد الفلسطينيين أيضا ، وارتكبت في هذه الحرب مجازر مخيمي صبرا وشاتيلا المشهورة ، والتي ذهب فيها آلاف القتلى الفلسطينيين وآلاف الجرحى ، وكان لإسرائيل دور بارز فيها ، وقد التقطت لأحمد جبريل صور في تلك المخيمات مع وزير الدفاع الإسرائيلي أرئيل شارون ، وهما يتجولان بين جثث القتلى هناك ..
6 – ما إن قامت الثورة السورية المباركة ضد بشار الأسد ، حتى سارع أحمد جبريل إلى إعلان انضمامه للعصابة الأسدية الحاكمة ، وهو أول من أمر بإطلاق النار على المتظاهرين الفلسطينيين في مخيم اليرموك ، وأوقع فيهم عددا من القتلى والجرحى . ثم ما زال أحمد جبريل يقاتل مع النظام ضد السوريين والفلسطينيين معا حتى يومنا هذا .
7 – نشر في كثير من صفحات التواصل الإلكتروني خبر بعنوان (ضبط جوازات سفر أردنية مزورة في مقرات احمد جبريل بدمشق - فيديو ) وقد اطلعت عليه منشورا في هذا المنتدى ، ثم اختفى لأسباب لا أعلمها . أو أنني لم أعثر عليه في مكانه . نشر في الفيديو : صورة لجوازات مزورة لكثير من دول العالم ، بما في ذلك الكيان الصهيوني " إسرائيل " وهي جوازات فارغة ، جهزت استعدادا ليزود بها العملاء عند الحاجة .. وفي ذلك المكتب آلة لطبع هذه الوثائق الرسمية المختلفة ... ونشر كذلك صور لأختام دخول وخروج لكافة هذه الدول .. وأقل ما يقال في هذا ، أن أحمد جبريل عميل عام لكثير من دول العالم ، حتى لإسرائيل ، التي أعطته نسخة من أختام التأشيرة الإسرائيلية ، دخولا وخروجا .
هذا هو أحمد جبريل المقاوم . الذي يمثل اليد الضاربة بسيف بشار الأسد الممانع .. فيا للعار .
بقلم : أبو ياسر السوري
ما كان بودي أن يُشوَّهَ جمالُ هذا المنتدى بنشر كلمة تخص عميلا مزدوجا لصالح الإسرائيليين والنصيريين معا .. ولكن ربما تلجئ الضرورةُ إلى ما نكره أحيانا .. وأحمد جبريل مما نكره ذكره ، ونشمئز من سيرته . ولا أراني مضطرا لاحترام شيخوخته التي تتجاوز الـ (75) عاما ، كان قضاها في العمالة والخيانة والإجرام ، فتبا لها من شيخوخة ضالة . لهذا سألخص بوقفات سريعة السيرة الذاتية لأحمد جبريل ، الخائن المجرم العميل فأقول :
1 – كان من الأسر الفلسطينية القلائل، التي حصلت على الجنسية السورية ، عقب هجرتهم القسرية إلى سوريا عام 1948 وهذا ما مكنه من دخول الجيش السوري برتبة ضابط .. ثم سرح منه ، وانضم لجماعة جورج حبش سنة 1967 ، ثم انشق عنه بعد شهور عملا بتعليمات المخابرات السورية ، التي غضبت على جورج حبش ، وزجت به في السجن ، وأحلت محله أحمد جبريل ، رئيسا للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين التي كان يرأسها جورج حبش سابقا . ويمكن القول بأن أحمد جبريل صار عميلا للنظام السوري منذ عام 1968 ..
2 – في عام 1976 دخل الجيش السوري بأمر من حافظ الأسد إلى لبنان ، فقام بمجزرة تل الزعتر هناك ، وقتل (5000) فلسطينيا تقريبا . وكان أحمد جبريل يشارك جيش الأسد في تنفيذ مجزرة تل الزعتر . ولم يتورع عن قتل أهله إرضاء لسيده حافظ أسد .
3 – شارك أحمد جبريل بجبهته الجيش السوري ، في حصار ياسر عرفات بطرابلس لبنان ، وشارك بقصف مدفعي ، كان من ضحاياه مئات الفلسطينيين ، حتى اضطر عرفات يومها إلى مغادرة طرابلس متوجها إلى مصر في عهد مبارك بتاريخ 19 / 12/1983م .
4 – وفي عامي 1985 – 1986 شنت منظمة أمل بقيادة الشيعي نبيه بري ، حربا على الفلسطينيين عرفت بحرب المخيمات ، شاركت فيها الجبهة الشعبية بقيادة أحمد جبريل ، وبمباركة من حافظ أسد ، كان من ضحاياها آلاف القتلى والجرحى والمهجرين الفلسطينيين ..
5 – وفي عام 1988 شنت أمل حرب المخيمات الثانية ، وشارك فيها أحمد جبريل ضد الفلسطينيين أيضا ، وارتكبت في هذه الحرب مجازر مخيمي صبرا وشاتيلا المشهورة ، والتي ذهب فيها آلاف القتلى الفلسطينيين وآلاف الجرحى ، وكان لإسرائيل دور بارز فيها ، وقد التقطت لأحمد جبريل صور في تلك المخيمات مع وزير الدفاع الإسرائيلي أرئيل شارون ، وهما يتجولان بين جثث القتلى هناك ..
6 – ما إن قامت الثورة السورية المباركة ضد بشار الأسد ، حتى سارع أحمد جبريل إلى إعلان انضمامه للعصابة الأسدية الحاكمة ، وهو أول من أمر بإطلاق النار على المتظاهرين الفلسطينيين في مخيم اليرموك ، وأوقع فيهم عددا من القتلى والجرحى . ثم ما زال أحمد جبريل يقاتل مع النظام ضد السوريين والفلسطينيين معا حتى يومنا هذا .
7 – نشر في كثير من صفحات التواصل الإلكتروني خبر بعنوان (ضبط جوازات سفر أردنية مزورة في مقرات احمد جبريل بدمشق - فيديو ) وقد اطلعت عليه منشورا في هذا المنتدى ، ثم اختفى لأسباب لا أعلمها . أو أنني لم أعثر عليه في مكانه . نشر في الفيديو : صورة لجوازات مزورة لكثير من دول العالم ، بما في ذلك الكيان الصهيوني " إسرائيل " وهي جوازات فارغة ، جهزت استعدادا ليزود بها العملاء عند الحاجة .. وفي ذلك المكتب آلة لطبع هذه الوثائق الرسمية المختلفة ... ونشر كذلك صور لأختام دخول وخروج لكافة هذه الدول .. وأقل ما يقال في هذا ، أن أحمد جبريل عميل عام لكثير من دول العالم ، حتى لإسرائيل ، التي أعطته نسخة من أختام التأشيرة الإسرائيلية ، دخولا وخروجا .
هذا هو أحمد جبريل المقاوم . الذي يمثل اليد الضاربة بسيف بشار الأسد الممانع .. فيا للعار .