قال علي بن ابي طالب عندما امره رجل بضرب نساء كنا مع معاويه فقال و لقد كنّا لنؤمر بالكفّ عنهنّ و انهنّ لمشركات و ان كان الرجل ليتناول المرأة في الجاهلية بالهراوة أو الحديد فيعير بها عقبه من بعده
ويقول روجيه جارودي: كنت من مجموعة الجنود الفرنسيين الذين كانوا يحاربون المسلمين الجزائريين في ثورة الجزائر عام 1960، وتم القبض عليَّ بواسطة مجموعة من المجاهدين المسلمين، وذهب بي أحدهم ليتولى إعدامي في الجبل، وحين انفردت به سألني: "هل معك سلاح؟" فقلت له: "لا، ليس معي سلاح". فقال هذا المجاهد: "وكيف أقتل رجلاً ليس معه سلاح؟!" وأطلق سراحي!
قال جارودي: "وبقيَتْ هذه القصة تتفاعل في ضميري سنين كثيرة، أتذكرها دائمًا، حتى قمت بدراسة الإسلام، فأيقنت أن هذا المجاهد كان ينطلق في تصرفه معي من واقع العقيدة والأخلاق الإسلامية، فكان لهذا الحادث أثره البالغ في إسلامي" الذي هز العالم بأسره.
وفي روايه له نفس القصة التالية يقول (حينما كنت مسجونًا في أحد المعتقلات النازية في الصحراء الجزائرية سنة 1941م لمقاومتنا الهتلرية، وكنا هجرنا إلى جلفة في جنوب الجزائر، وكانت حراستنا بين الأسلاك الشائكة في معسكر الاعتقال مدعومة بتهديد رشاشين، وفي ذلك اليوم نظمت مظاهرة ، وقد أثار حفيظة قائد المعسكر،- وهو فرنسي- فاستشاط غضبًا وأنذرنا ثلاثًا، ومضينا في عصياننا، فأمر حاملي الرشاشات -وكانوا من جنوب الجزائر- بإطلاق النار، فرفضوا، وعندئذٍ هددهم بسوطه المصنوع من طنب البقر، ولكنهم ظلُّوا لا يستجيبون، وكانت المفاجأة عندما رفض هؤلاء تنفيذ إطلاق النار، ولم أفهم السبب لأوَّل وهلة؛ لأنني لا أعرف اللغة العربية، وبعد ذلك علمت من مساعد جزائري بالجيش الفرنسي كان يعمل في المعسكر أن شرف المحارب المسلم يمنعه من أن يطلق النار على إنسان أعزل، وكانت هذه أول مرة أتعرف فيها على الإسلام من خلال هذا الحدث المهم في حياتي، وقد علَّمني أكثر من دراسة 10 سنوات في الجامعه وما أجدني حيًّا إلى الآن إلا بفضل هؤلاء المحاربين المسلمين".
اما الجيش النصيري الذي قتل الاطفال والنساء والرجال العزل ثم يدعي انه جيش عربي وينسى انه جيش نصيري استمد مجوسيته من ايران بطريقه الصوفيه يقول صاحب كتاب الخوارج
الطائفه النصيريه ((مؤسس النصيريه محمد الجنبلااني عاش في ايران في القرنالثالث الهجري في جنبلا بأيران وكان رئسي مذهب النصيري وعالمه وداعيا اليه وله طريقه صوفيه بين النصيريه تعرف ياسمه الجنبلانيه سنة 260 ه
انتقل مركزهم الى اللاذقيه والى الان جبال اللاذقيه تتسمى بسمهم ذهب النصيريه بمايشابه عقيدة النصارى وهي تثليث علي ومحمد وسلمان الفارسي وسموه سر العقد استمدهُ من النصارى ولسلمان منزله خاصه عند النصيريه كما عند الشيعه اذ ينزلونه منزلة الملك جبريل ويقولون انه هو الذي حمل القران الى محمد وان السر في القران يزمز للسلمان والسلسله للنصيريه
ويمجدون قاتل علي عبد الرحمن بن ملجم ويقلون انه خلص اللاهوت من النسوت ويهتمون بصلاةالعيد
ويقرون بزكاه مع الخمس كالشيعه ويجعلونه لال البيت ولمشائخ النصيريه وحرصوا ان يكتموا على عوام النصيريون العلويون هذا الاطار حتى يستغلوا جذب الاخرين
اما الحج فهو كفر وعلامة الاصنام ولا يقمون به
اما الجهاد فهو الاخلاص للاسره العلويه واظهار العداء بمن خاصمهم
وان وعيادهم خليط من النصارى والمجوس والشيعه والمسلمين ويعتقدون بعيد الفطر والاضحى النوروز من اعباد المجوس (وهو عباره عن احتفال بمقتل عمر بن الخطاب على المجوسي ابو لؤلؤه لعنه الله)
ودعوتهم سريه لا يعرفها النصيريون الا بعد الاختبار القاسي والارهاب ولو اريق دمه وعندها تملي له العقيده ولا يبيحون سرهم للنساء
ويشاركون النصارى بعيد الميلاد ويحتفلون بذكرى وفات سلمان الفارسي في 15 شعبان
ويعتقدون ان الحسين اخفى كعيسى
هاجروا من العراق لبى بنان وسوريا واكثرهم من اللاذقيه وتخذوا الجبال سترا لهم انتشروا في دمشق والاسكندريه وعكا ولهم تاريخ اسود فأنهم لم يخرجوا عن الشريعه فقط بل سفكوا الدماء وتحالفوا مع الاعداء دوام ابدا وبسبب عملتهم استولى الصليبيون على الشام والقدس وتعاونوا مع التتار وحثوه على قتل المسلمين بالجمله وتخريب دمشق وأقاموا الأفراح عند ذبح المسلمين وتعاونوا مع الفرنسيون لما احتلوا دمشق وكفئوا بان جعلوا لهم الدوله سموها دولة العلويون فهم كالخوارج انتهى بهم الامر الى خرجوا من الاسلام ))
عدل سابقا من قبل احمد سلام الاصبحي في الجمعة مارس 01, 2013 7:04 pm عدل 1 مرات
ويقول روجيه جارودي: كنت من مجموعة الجنود الفرنسيين الذين كانوا يحاربون المسلمين الجزائريين في ثورة الجزائر عام 1960، وتم القبض عليَّ بواسطة مجموعة من المجاهدين المسلمين، وذهب بي أحدهم ليتولى إعدامي في الجبل، وحين انفردت به سألني: "هل معك سلاح؟" فقلت له: "لا، ليس معي سلاح". فقال هذا المجاهد: "وكيف أقتل رجلاً ليس معه سلاح؟!" وأطلق سراحي!
قال جارودي: "وبقيَتْ هذه القصة تتفاعل في ضميري سنين كثيرة، أتذكرها دائمًا، حتى قمت بدراسة الإسلام، فأيقنت أن هذا المجاهد كان ينطلق في تصرفه معي من واقع العقيدة والأخلاق الإسلامية، فكان لهذا الحادث أثره البالغ في إسلامي" الذي هز العالم بأسره.
وفي روايه له نفس القصة التالية يقول (حينما كنت مسجونًا في أحد المعتقلات النازية في الصحراء الجزائرية سنة 1941م لمقاومتنا الهتلرية، وكنا هجرنا إلى جلفة في جنوب الجزائر، وكانت حراستنا بين الأسلاك الشائكة في معسكر الاعتقال مدعومة بتهديد رشاشين، وفي ذلك اليوم نظمت مظاهرة ، وقد أثار حفيظة قائد المعسكر،- وهو فرنسي- فاستشاط غضبًا وأنذرنا ثلاثًا، ومضينا في عصياننا، فأمر حاملي الرشاشات -وكانوا من جنوب الجزائر- بإطلاق النار، فرفضوا، وعندئذٍ هددهم بسوطه المصنوع من طنب البقر، ولكنهم ظلُّوا لا يستجيبون، وكانت المفاجأة عندما رفض هؤلاء تنفيذ إطلاق النار، ولم أفهم السبب لأوَّل وهلة؛ لأنني لا أعرف اللغة العربية، وبعد ذلك علمت من مساعد جزائري بالجيش الفرنسي كان يعمل في المعسكر أن شرف المحارب المسلم يمنعه من أن يطلق النار على إنسان أعزل، وكانت هذه أول مرة أتعرف فيها على الإسلام من خلال هذا الحدث المهم في حياتي، وقد علَّمني أكثر من دراسة 10 سنوات في الجامعه وما أجدني حيًّا إلى الآن إلا بفضل هؤلاء المحاربين المسلمين".
اما الجيش النصيري الذي قتل الاطفال والنساء والرجال العزل ثم يدعي انه جيش عربي وينسى انه جيش نصيري استمد مجوسيته من ايران بطريقه الصوفيه يقول صاحب كتاب الخوارج
الطائفه النصيريه ((مؤسس النصيريه محمد الجنبلااني عاش في ايران في القرنالثالث الهجري في جنبلا بأيران وكان رئسي مذهب النصيري وعالمه وداعيا اليه وله طريقه صوفيه بين النصيريه تعرف ياسمه الجنبلانيه سنة 260 ه
انتقل مركزهم الى اللاذقيه والى الان جبال اللاذقيه تتسمى بسمهم ذهب النصيريه بمايشابه عقيدة النصارى وهي تثليث علي ومحمد وسلمان الفارسي وسموه سر العقد استمدهُ من النصارى ولسلمان منزله خاصه عند النصيريه كما عند الشيعه اذ ينزلونه منزلة الملك جبريل ويقولون انه هو الذي حمل القران الى محمد وان السر في القران يزمز للسلمان والسلسله للنصيريه
ويمجدون قاتل علي عبد الرحمن بن ملجم ويقلون انه خلص اللاهوت من النسوت ويهتمون بصلاةالعيد
ويقرون بزكاه مع الخمس كالشيعه ويجعلونه لال البيت ولمشائخ النصيريه وحرصوا ان يكتموا على عوام النصيريون العلويون هذا الاطار حتى يستغلوا جذب الاخرين
اما الحج فهو كفر وعلامة الاصنام ولا يقمون به
اما الجهاد فهو الاخلاص للاسره العلويه واظهار العداء بمن خاصمهم
وان وعيادهم خليط من النصارى والمجوس والشيعه والمسلمين ويعتقدون بعيد الفطر والاضحى النوروز من اعباد المجوس (وهو عباره عن احتفال بمقتل عمر بن الخطاب على المجوسي ابو لؤلؤه لعنه الله)
ودعوتهم سريه لا يعرفها النصيريون الا بعد الاختبار القاسي والارهاب ولو اريق دمه وعندها تملي له العقيده ولا يبيحون سرهم للنساء
ويشاركون النصارى بعيد الميلاد ويحتفلون بذكرى وفات سلمان الفارسي في 15 شعبان
ويعتقدون ان الحسين اخفى كعيسى
هاجروا من العراق لبى بنان وسوريا واكثرهم من اللاذقيه وتخذوا الجبال سترا لهم انتشروا في دمشق والاسكندريه وعكا ولهم تاريخ اسود فأنهم لم يخرجوا عن الشريعه فقط بل سفكوا الدماء وتحالفوا مع الاعداء دوام ابدا وبسبب عملتهم استولى الصليبيون على الشام والقدس وتعاونوا مع التتار وحثوه على قتل المسلمين بالجمله وتخريب دمشق وأقاموا الأفراح عند ذبح المسلمين وتعاونوا مع الفرنسيون لما احتلوا دمشق وكفئوا بان جعلوا لهم الدوله سموها دولة العلويون فهم كالخوارج انتهى بهم الامر الى خرجوا من الاسلام ))
عدل سابقا من قبل احمد سلام الاصبحي في الجمعة مارس 01, 2013 7:04 pm عدل 1 مرات