بسم الله الرحمن الرحيم
رغم ان هناك موقف متغير من قبل المجموعة الدولية وخاصة الاتحاد الاوربي والولايات المتحدة بخصوص مايحدث في سوريا لكن اللافت هو اقرارهم لبعض المساعدات النوعية للمقاتلين على الارض؟؟؟؟؟
السؤال المطروح هل بدأت ضمائرهم تصحوا؟؟؟؟ هل بدأت مشاهد القتل والتدمير اليومية تقض مضاجعهم لماذا الان وبعد عامين من الموت المتواصل والمترافق بصمت الموتى ؟؟؟
هل هم مع الواقف على قدميه ابدا ؟؟.....او بعبارة اخرى مع القوي على الدوام ؟؟؟؟ هل انه ليس للضعفاء مكان على الخارطة...
هي مجرد تساؤلات يطرحها البسطاء امثالي......
يبدوا ان مراكز استخباراتهم ومراكز بحوثهم ابلغتهم باقتراب نهاية طاغوت الشام وانه كل يوم يخسر ارض جديدة والمراهنة على نجاته اصبحت ضربا من العبث والمجون والعهر وان خسارة الطرف المنتصر والقادم الجديد في سوريا ستكون كارثة بكل المقاييس وخصوصا على استراتيجيتهم في ادارة المنطقة . اذ كيف لهم ان يدجنوا منتصرا خاض حرب تحرير شعبية ضد محتل يحظى بدعم العالم الضمني والعلني واصبح الموت عنده عادة يومية معاشة وتكيف معها حتى غدت صفة من صفاته....منصر الف الخراب والدمار ولم يعد يرهقه اعتى انواع تغول الرعب .
انه منتصر مفزع ومخيف يحتاج الى قراءة جديدة ولا يصح ان نترك عربته المنتصرة تمر امامنا دون ان نحاول التعلق بها حتى ولو كان ذلك متأخرا..................يريدون دعم الرصاصة الاخيرةفي المعركة .
ليس لنصرنا القادم اب سوى دماء شهداؤنا وليس له ام سوى ارضنا التي ارتوت بهذا الدم.....عندما يدرك قادتنا القادمون ذلك سيكتشفون سر بناء دولتنا الحديثة والحرة ...دولة سيدها مواطنها وليس في هذا الحديث نكران او جحود لكل من ساند قضيتنا في السر او العلن لانه شريك في نصرنا .
لقد ان اوان الفرح الكبير .....لقد ان لحمزة وقافلته الطويلة من الشهداء ان يحيوا من جديد فعرسهم قادم .................
رغم ان هناك موقف متغير من قبل المجموعة الدولية وخاصة الاتحاد الاوربي والولايات المتحدة بخصوص مايحدث في سوريا لكن اللافت هو اقرارهم لبعض المساعدات النوعية للمقاتلين على الارض؟؟؟؟؟
السؤال المطروح هل بدأت ضمائرهم تصحوا؟؟؟؟ هل بدأت مشاهد القتل والتدمير اليومية تقض مضاجعهم لماذا الان وبعد عامين من الموت المتواصل والمترافق بصمت الموتى ؟؟؟
هل هم مع الواقف على قدميه ابدا ؟؟.....او بعبارة اخرى مع القوي على الدوام ؟؟؟؟ هل انه ليس للضعفاء مكان على الخارطة...
هي مجرد تساؤلات يطرحها البسطاء امثالي......
يبدوا ان مراكز استخباراتهم ومراكز بحوثهم ابلغتهم باقتراب نهاية طاغوت الشام وانه كل يوم يخسر ارض جديدة والمراهنة على نجاته اصبحت ضربا من العبث والمجون والعهر وان خسارة الطرف المنتصر والقادم الجديد في سوريا ستكون كارثة بكل المقاييس وخصوصا على استراتيجيتهم في ادارة المنطقة . اذ كيف لهم ان يدجنوا منتصرا خاض حرب تحرير شعبية ضد محتل يحظى بدعم العالم الضمني والعلني واصبح الموت عنده عادة يومية معاشة وتكيف معها حتى غدت صفة من صفاته....منصر الف الخراب والدمار ولم يعد يرهقه اعتى انواع تغول الرعب .
انه منتصر مفزع ومخيف يحتاج الى قراءة جديدة ولا يصح ان نترك عربته المنتصرة تمر امامنا دون ان نحاول التعلق بها حتى ولو كان ذلك متأخرا..................يريدون دعم الرصاصة الاخيرةفي المعركة .
ليس لنصرنا القادم اب سوى دماء شهداؤنا وليس له ام سوى ارضنا التي ارتوت بهذا الدم.....عندما يدرك قادتنا القادمون ذلك سيكتشفون سر بناء دولتنا الحديثة والحرة ...دولة سيدها مواطنها وليس في هذا الحديث نكران او جحود لكل من ساند قضيتنا في السر او العلن لانه شريك في نصرنا .
لقد ان اوان الفرح الكبير .....لقد ان لحمزة وقافلته الطويلة من الشهداء ان يحيوا من جديد فعرسهم قادم .................