لم يسجد لله سجدة ... ولكن .. نطق الشهادتين قبل أن يستشهد ..!!
قصة الشهيد -بإذن الله- حسام ميخـائيل ..
حسام شاب (نصراني) وحيد لأهله من سكان حي الحميدية بحمص ، كان يقدم ما يستطيع من مساعدة لأفراد الجيش الحر في حيه ،
وحين حمي وطيس المعارك التحق بهم فرأى من أخلاقهم وثباتهم ومحافظتهم على الصلاة ما دفعه للتوجه نحو قائد المجموعة ليعلن إسلامه وانضمامه للجيش الحر ؛
فتوضأ ورفع سبابته اليمنى ناطقا الشهادتين ومعلناً إسلامه.
حسام لم تسجد جبهته لله عز وجل سجدة ؛
فقد استشهد -بإذن الله- بعد أقل من نصف ساعة قبل أن يرفع أي أذان بعد إعلان إسلامة ونطقه للشهادتين.
نسأل الله العلي العظيم أن يتقبله في الشهداء
قصة الشهيد -بإذن الله- حسام ميخـائيل ..
حسام شاب (نصراني) وحيد لأهله من سكان حي الحميدية بحمص ، كان يقدم ما يستطيع من مساعدة لأفراد الجيش الحر في حيه ،
وحين حمي وطيس المعارك التحق بهم فرأى من أخلاقهم وثباتهم ومحافظتهم على الصلاة ما دفعه للتوجه نحو قائد المجموعة ليعلن إسلامه وانضمامه للجيش الحر ؛
فتوضأ ورفع سبابته اليمنى ناطقا الشهادتين ومعلناً إسلامه.
حسام لم تسجد جبهته لله عز وجل سجدة ؛
فقد استشهد -بإذن الله- بعد أقل من نصف ساعة قبل أن يرفع أي أذان بعد إعلان إسلامة ونطقه للشهادتين.
نسأل الله العلي العظيم أن يتقبله في الشهداء