أثار
الاعلان عن مبادرة جمعية سوريون مسيحيون من اجل الديمقراطية والتي تم
اطلاقها بالتعاون مع الاب اسبيريدون طنوس والاستاذ ميشيل كيلو والاستاذ
سمير سطوف باسم سوريون مسيحيون من اجل الحرية والعدالة والتي تهدف فيما
تهدف الى حث السوريين المسيحيين للمشاركة بالثورة , اثار انزعاجاً شديد
جداً لدى بشار الاسد بسبب تجاوب كثير من المسيحيين مع المبادرة ولتعريتها
لادعاءَاته الباطله بأن المسيحيون يدعمون نظامه بينما هم جزء لا يتجزأ من
الشعب السوري وثورته ضد نظامه الديكتاتوري القاتل.
لذلك
قام بشار الاسد بالطلب من مستشارته الاعلامية لونا الشبل بالعمل على افشال
المبادرة وارسال تهديد واضح للقائمين عليها وفعلا قامت المذكورة بايصال
رسالة واضحة للسيد ايمن عبد النور المدير التنفيذي للجمعية عن طريق شخص
مشترك بسبب العلاقة بينهما والتي بدأت بعملها كمذيعة في برنامج ( معا على
الطريق )الذي كان يعده عبد النور عام 2002 لصالح التلفزيون السور ي ومنع
بثه بعد تصوير ستة حلقات منه بسبب جرأته في تناول مواضيع الاصلاح المطلوبة
في سورية .
رسالة السيدة الشبل خلاصتها التوقف عن العمل لجمع كلمة المسيحيين وبسبب امتناع القائمين على المبادرة عن الرد على مثل هذه الرسائل قامت المذكورة الشبل :
-فبركة فيديو ضد ميشيل كيلو .
-فبركة
اشاعات ضد ايمن عبد النور عبر موقع اردني ممول من المخابرات السورية
باتهامات اكثر ما يدينها الدين المسيحي وهي التجارة بالدعارة وصولا لفبركة
اشاعات ضد والده “82 عام ” بانه يقود سيارات للانتحاريين علماً انه يقيم
خارج سورية ؟.
-الايعاز لشبيحة بمضايقة الاب اسبيريدون عبر صفحته بالفيس بوك مما اضطره ان يعلن انه سيغلقها ويفتح صفحة خاصة بالكنيسة .
لذلك
فان رد مجلس ادارة الجمعية والمبادرة ببساطة : إنهم لم يبذلوا أي جهد في
صياغة تلفيقاتهم ، فهم وصفوا بدقة أساليبهم في استخدامهم ل لونا الشبل
ومثيلاتها ، ومن ثم يصبح من طبائعهم المعهودة محاولة الصاق قذاراتهم
بالشرفاء الذين يستعصون على الترويض “
نسقط
حقنا الشخصي ونسامح اصحاب هذا الفعل ولكن الاساءة للكنيسة وللعاملين فيها
لن نسمح له ان يتكرر , يجب ان يفهموا جيدا باننا لسنا بمتجر بل نحن
نساهم في نضال شعبنا من واقع انتمائنا ووفائنا له و نحن نعمل ببركة واشراف
من الكنيسة وذلك من اجل المظلومين ولا نختبئ وراء اصابعنا.
….كما
نؤكد على متابعتنا لنشاطنا هذا والذي يهدف إلى دعم الثوره بوجهها الوطني
الأصيل ولن توقفنا محاولاتهم مهما بلغت من السقوط والكذب والذي يعرفه شعبنا
جيدا عن هذا النظام المافيوي
مجلس ادارة جمعية سوريون مسيحيون من اجل الديمقراطية
ايمن عبد النور –بسام معلوف –بسام بيطار-جورج اسطيفو –د.اليان الراعي –د.وائل العجي –فادي شديد
ادارة مبادرة سوريون مسيحيون من اجل العدالة والحرية
أ.ميشيل كيلو - الاب سبيريدون طنوس - أ. سمير سطوف – د.الياس وردة – د. ميشيل سطوف – السيدة ربا حنا – أ. عصام الياس
وقد
ارسلت الناشطة السياسية الدكتورة اميمة احمد رسالة تأييد للنص اعلاه وطلبت
اضافة اسمها للموقعين ونحن نفتخر بها وبعملها لدعم الثورة .
الاعلان عن مبادرة جمعية سوريون مسيحيون من اجل الديمقراطية والتي تم
اطلاقها بالتعاون مع الاب اسبيريدون طنوس والاستاذ ميشيل كيلو والاستاذ
سمير سطوف باسم سوريون مسيحيون من اجل الحرية والعدالة والتي تهدف فيما
تهدف الى حث السوريين المسيحيين للمشاركة بالثورة , اثار انزعاجاً شديد
جداً لدى بشار الاسد بسبب تجاوب كثير من المسيحيين مع المبادرة ولتعريتها
لادعاءَاته الباطله بأن المسيحيون يدعمون نظامه بينما هم جزء لا يتجزأ من
الشعب السوري وثورته ضد نظامه الديكتاتوري القاتل.
لذلك
قام بشار الاسد بالطلب من مستشارته الاعلامية لونا الشبل بالعمل على افشال
المبادرة وارسال تهديد واضح للقائمين عليها وفعلا قامت المذكورة بايصال
رسالة واضحة للسيد ايمن عبد النور المدير التنفيذي للجمعية عن طريق شخص
مشترك بسبب العلاقة بينهما والتي بدأت بعملها كمذيعة في برنامج ( معا على
الطريق )الذي كان يعده عبد النور عام 2002 لصالح التلفزيون السور ي ومنع
بثه بعد تصوير ستة حلقات منه بسبب جرأته في تناول مواضيع الاصلاح المطلوبة
في سورية .
رسالة السيدة الشبل خلاصتها التوقف عن العمل لجمع كلمة المسيحيين وبسبب امتناع القائمين على المبادرة عن الرد على مثل هذه الرسائل قامت المذكورة الشبل :
-فبركة فيديو ضد ميشيل كيلو .
-فبركة
اشاعات ضد ايمن عبد النور عبر موقع اردني ممول من المخابرات السورية
باتهامات اكثر ما يدينها الدين المسيحي وهي التجارة بالدعارة وصولا لفبركة
اشاعات ضد والده “82 عام ” بانه يقود سيارات للانتحاريين علماً انه يقيم
خارج سورية ؟.
-الايعاز لشبيحة بمضايقة الاب اسبيريدون عبر صفحته بالفيس بوك مما اضطره ان يعلن انه سيغلقها ويفتح صفحة خاصة بالكنيسة .
لذلك
فان رد مجلس ادارة الجمعية والمبادرة ببساطة : إنهم لم يبذلوا أي جهد في
صياغة تلفيقاتهم ، فهم وصفوا بدقة أساليبهم في استخدامهم ل لونا الشبل
ومثيلاتها ، ومن ثم يصبح من طبائعهم المعهودة محاولة الصاق قذاراتهم
بالشرفاء الذين يستعصون على الترويض “
نسقط
حقنا الشخصي ونسامح اصحاب هذا الفعل ولكن الاساءة للكنيسة وللعاملين فيها
لن نسمح له ان يتكرر , يجب ان يفهموا جيدا باننا لسنا بمتجر بل نحن
نساهم في نضال شعبنا من واقع انتمائنا ووفائنا له و نحن نعمل ببركة واشراف
من الكنيسة وذلك من اجل المظلومين ولا نختبئ وراء اصابعنا.
….كما
نؤكد على متابعتنا لنشاطنا هذا والذي يهدف إلى دعم الثوره بوجهها الوطني
الأصيل ولن توقفنا محاولاتهم مهما بلغت من السقوط والكذب والذي يعرفه شعبنا
جيدا عن هذا النظام المافيوي
مجلس ادارة جمعية سوريون مسيحيون من اجل الديمقراطية
ايمن عبد النور –بسام معلوف –بسام بيطار-جورج اسطيفو –د.اليان الراعي –د.وائل العجي –فادي شديد
ادارة مبادرة سوريون مسيحيون من اجل العدالة والحرية
أ.ميشيل كيلو - الاب سبيريدون طنوس - أ. سمير سطوف – د.الياس وردة – د. ميشيل سطوف – السيدة ربا حنا – أ. عصام الياس
وقد
ارسلت الناشطة السياسية الدكتورة اميمة احمد رسالة تأييد للنص اعلاه وطلبت
اضافة اسمها للموقعين ونحن نفتخر بها وبعملها لدعم الثورة .