خبر سعيد فيه إدانة صريحة لروسيا :
بقلم أبو ياسر السوري
قرأنا وسمعنا أن الثوار قد أسقطوا طائرة أسدية ، أثناء قيامها بقصف مدينة دوما في دمشق ... وهذا خبر سعيد ..
وتم القبض على الطيارين ، اللذين كانا يقومان برمي البراميل فوق دوما ... وهذا خبر مفرح أيضا ..
تبين أن أحد هذين الطيارين كان علويا نصيريا ... وهذا طبيعي بحسب ما تمارسه علينا هذه الطائفة القذرة من إجرام ..
ولكن من غير الطبيعي أن الطيار الثاني كان روسيا ... طيار روسي يا لافروف .. طيار روسي يا بوتن .. طيار روسي يا باغدانوف ..؟؟؟؟؟
فما قولكم دام فضلكم .. هل رأيتم أحقر وأجرم من روسيا .. وهل رأيتم أشد عمى من الدول الكبرى التي لم تشاهد حتى الآن مشاركة روسيا في قتل الشعب السوري .؟؟ وهل رأيتم أحط من الدول العربية التي لم تقطع علاقاتها مع روسيا وإيران المشاركتين للأسد في قتل السوريين إلى هذه الساعة .؟؟؟ فإيران عند مرسي يجب أن تكون شريكة في الحل .. وروسيا عند أمريكا وأوربا يجب أن يُسمَعَ رأيُها في الحل . ورأيها يقول : على الشعب السوري أن يتوقف عن الدفاع عن نفسه ، ويسلم سلاحه ، ويعلن التوبة ، ويسلم رقبته للجزار ، ليقوم بذبح ما تبقى من الشباب السوري بلا حساب ... فتبا لحكام هذا العالم المتواطئ على الإجرام .
بقلم أبو ياسر السوري
قرأنا وسمعنا أن الثوار قد أسقطوا طائرة أسدية ، أثناء قيامها بقصف مدينة دوما في دمشق ... وهذا خبر سعيد ..
وتم القبض على الطيارين ، اللذين كانا يقومان برمي البراميل فوق دوما ... وهذا خبر مفرح أيضا ..
تبين أن أحد هذين الطيارين كان علويا نصيريا ... وهذا طبيعي بحسب ما تمارسه علينا هذه الطائفة القذرة من إجرام ..
ولكن من غير الطبيعي أن الطيار الثاني كان روسيا ... طيار روسي يا لافروف .. طيار روسي يا بوتن .. طيار روسي يا باغدانوف ..؟؟؟؟؟
فما قولكم دام فضلكم .. هل رأيتم أحقر وأجرم من روسيا .. وهل رأيتم أشد عمى من الدول الكبرى التي لم تشاهد حتى الآن مشاركة روسيا في قتل الشعب السوري .؟؟ وهل رأيتم أحط من الدول العربية التي لم تقطع علاقاتها مع روسيا وإيران المشاركتين للأسد في قتل السوريين إلى هذه الساعة .؟؟؟ فإيران عند مرسي يجب أن تكون شريكة في الحل .. وروسيا عند أمريكا وأوربا يجب أن يُسمَعَ رأيُها في الحل . ورأيها يقول : على الشعب السوري أن يتوقف عن الدفاع عن نفسه ، ويسلم سلاحه ، ويعلن التوبة ، ويسلم رقبته للجزار ، ليقوم بذبح ما تبقى من الشباب السوري بلا حساب ... فتبا لحكام هذا العالم المتواطئ على الإجرام .