اقرؤوا وأفتونا بعد القراءة ، هل يمكن التقارب مع ساسة إيران ؟
منقول باختصار من صفحة فيسبوك الثورة السورية
1 - حجم الاستثمارات الإسرائيلية والتعاون التجاري داخل إيران تقدر بأكثر من (30) مليار دولار أمريكي ..
2 - هناك حوالي (200) شركة إسرائيلية في داخل إيران ، أغلبها نفطية ، تعمل في مجال الطاقة ...
3 - إيران أكبر دولة في الشرق الأوسط ، يسكن فيها يهود .. حيث يقيم فيها أكثر من (30) ألف يهودي ، يسمح لهم تبادل الزيارات مع أقاربهم في إسرائيل .
4 - كبار حاخامات يهود إسرائيل ، هم من أصل إيراني .. ويتواصلون مع يهود أصفهان ، ويتبادلون معهم الآراء والمشورات ، التي تخدم اليهود في إسرائيل .
5 - كثير من قيادات الجيش الإسرائيلي الحالي هم من يهود إيران ، وأقرباؤهم ما زالوا في إيران ...
6 - في طهران وحدها أكثر من (200) كنيس يهودي ، يمارس فيها اليهود طقوسهم وعباداتهم ، بينما لا تسمح إيران لأبناء السنة أن يصلوا لا جمعة ولا جماعة .. وعددهم يزيد عن ( مليون ونصف سني) في طهران وحدها .
7 - سبق أن علمنا في مقال كامل أن أحمدي نجاد يهودي ، ويشك في السيستاني والخامنئي بأنهم من اليهود أيضا ..
8 - إسرائيل وإيران دولتان صديقتان ، ومتحالفتان على قتل أبناء السنة ، لقد قتلوا أعدادا كبيرة من قادة الثورة الفلسطينية ، ولكنهم لم يتعرضوا لنصر الشيطان بسوء ، وطيرانهم يحوم كل يوم فوق أجواء الضاحية الجنوبية ..
فهل يمكن أن يقوم بين الدول العربية والدول الإسلامية حوار للتقارب الديني والتفاهم المذهبي .. يعني ألا يخشى من هكذا تقارب ، أن تتحول الشعوب العربية المسلمة ، بعد فترة من الزمن ، إلى يهود أو مجوس .؟؟ والسؤال الجوهري : هل يمكن أن تكون إيران دولة إسلامية ، وهي تقيم مع اليهود كل هذه الصلاة التجارية ، والعلاقات الودية .؟؟ أما كاتب هذه الكلمات ، فلا يرى إيران دولة مسلمة ، ولا يعتقد أنها تدين بالإسلام قط .. ولهذا يجب أن نتبرأمنها كما تبرأ إبراهيم والذين آمنوا معه ، من الكفرة في زمانهم . قال تعالى ( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَه ) .
منقول باختصار من صفحة فيسبوك الثورة السورية
1 - حجم الاستثمارات الإسرائيلية والتعاون التجاري داخل إيران تقدر بأكثر من (30) مليار دولار أمريكي ..
2 - هناك حوالي (200) شركة إسرائيلية في داخل إيران ، أغلبها نفطية ، تعمل في مجال الطاقة ...
3 - إيران أكبر دولة في الشرق الأوسط ، يسكن فيها يهود .. حيث يقيم فيها أكثر من (30) ألف يهودي ، يسمح لهم تبادل الزيارات مع أقاربهم في إسرائيل .
4 - كبار حاخامات يهود إسرائيل ، هم من أصل إيراني .. ويتواصلون مع يهود أصفهان ، ويتبادلون معهم الآراء والمشورات ، التي تخدم اليهود في إسرائيل .
5 - كثير من قيادات الجيش الإسرائيلي الحالي هم من يهود إيران ، وأقرباؤهم ما زالوا في إيران ...
6 - في طهران وحدها أكثر من (200) كنيس يهودي ، يمارس فيها اليهود طقوسهم وعباداتهم ، بينما لا تسمح إيران لأبناء السنة أن يصلوا لا جمعة ولا جماعة .. وعددهم يزيد عن ( مليون ونصف سني) في طهران وحدها .
7 - سبق أن علمنا في مقال كامل أن أحمدي نجاد يهودي ، ويشك في السيستاني والخامنئي بأنهم من اليهود أيضا ..
8 - إسرائيل وإيران دولتان صديقتان ، ومتحالفتان على قتل أبناء السنة ، لقد قتلوا أعدادا كبيرة من قادة الثورة الفلسطينية ، ولكنهم لم يتعرضوا لنصر الشيطان بسوء ، وطيرانهم يحوم كل يوم فوق أجواء الضاحية الجنوبية ..
فهل يمكن أن يقوم بين الدول العربية والدول الإسلامية حوار للتقارب الديني والتفاهم المذهبي .. يعني ألا يخشى من هكذا تقارب ، أن تتحول الشعوب العربية المسلمة ، بعد فترة من الزمن ، إلى يهود أو مجوس .؟؟ والسؤال الجوهري : هل يمكن أن تكون إيران دولة إسلامية ، وهي تقيم مع اليهود كل هذه الصلاة التجارية ، والعلاقات الودية .؟؟ أما كاتب هذه الكلمات ، فلا يرى إيران دولة مسلمة ، ولا يعتقد أنها تدين بالإسلام قط .. ولهذا يجب أن نتبرأمنها كما تبرأ إبراهيم والذين آمنوا معه ، من الكفرة في زمانهم . قال تعالى ( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَه ) .