هذه صور من الحقد الأعمى :
هذه اليوتيوبات التي نجدها مع الشبيحة بعد أسرهم أو بعد قتلهم ، تبين مدى الحقد الكامن في قلوب هذه الطائفة النصيرية ، التي ما زالت تؤازر بشار الأسد وتسانده ..
ففي أحدها يرقصون الدبكة فرحا بقتل المسلمين من أبناء السنة في سوريا .. وفي الثاني يركلون رأس الشهيد بأرجلهم ، ويقولون هذا كلب وليس بإنسان ..
والسؤال هنا : يا أيها المنادون بالتعايش مع هؤلاء الكلاب ، والزاعمون أن بعضهم شرفاء .. أحصوا لنا الشرفاء منهم ، وسلموهم وزارات ، ومكنونا من القضاء على الباقين .. والله لن تجدوا منهم شريفا إلا ما رحم ربي ، وهم أقلُّ . أقلُّ . أقلُّ من القليل .. والنادر لا حكم له .