من الابواق البنانية // سليمان فرنجية //.
أما حضيض هذه الأبواق فقد جَسّده في أشد دركاته بشاعةً، الوزير السابق الصليبي سليمان فرنجية، وهو سليل عائلة سبقت جميع الموتورين من الأقليات في حياكة اتفاق مبكر مع الهالك حافظ الأسد لتأسيس تحالف الأقليات برعاية واشنطن لتوفير حماية إستراتيجية للكيان الصهيوني.
فهذا المأفون الصلف أشار بوقاحة إلى أن لعصابة سيده بشار ألف سبب لقتل وسام الحسن!!
ووالله لو كان لبنان الآن دولة حقاً لحوكم هذا التافه بتهمة الخيانة العظمى لأنه يبرر لطرف خارجي قتل مواطن لبناني يدير جهازاً أمنياً بكفاءة لحماية أمن الوطن والمواطن.
فرنجية نموذج للأرعن الذي يصبح رجل سياسة فقط في بلد مثل لبنان وفي ظل رعاية نظام خسيس عائلي كذلك في الشام تسلط على لبنان لتنفيذ خطط أمريكا والعدو اليهودي. ومن كان لديه ذرة من الشك فليرجع إلى الحوار التهريجي لفرنجية منذ أيام قليلة، حيث كان يقول الشيء ونقيضه بصورة كشفت أنه ليس سوى أراجوز رخيص تحركه خيوط ملالي قم ونصيري الشام، فضلاً عن ركام الحقد على الإسلام وأهله منذ قرون وقرن، وهو الذي دفع أجداد هؤلاء الخونة إلى التآمر مع الغزاة الأجانب ضد المجتمعات التي آوتهم وأحسنت إليهم طويلاً فردوا الجميل بالحقد الذي ينهش صدورهم العليلة.
لذلك يستشعر هؤلاء التائهون خطورة سقوط حاميهم المجرم بشار، لأنه يعني انتهاء فترة صلاحيتهم المزورة أصلاً.
أما حضيض هذه الأبواق فقد جَسّده في أشد دركاته بشاعةً، الوزير السابق الصليبي سليمان فرنجية، وهو سليل عائلة سبقت جميع الموتورين من الأقليات في حياكة اتفاق مبكر مع الهالك حافظ الأسد لتأسيس تحالف الأقليات برعاية واشنطن لتوفير حماية إستراتيجية للكيان الصهيوني.
فهذا المأفون الصلف أشار بوقاحة إلى أن لعصابة سيده بشار ألف سبب لقتل وسام الحسن!!
ووالله لو كان لبنان الآن دولة حقاً لحوكم هذا التافه بتهمة الخيانة العظمى لأنه يبرر لطرف خارجي قتل مواطن لبناني يدير جهازاً أمنياً بكفاءة لحماية أمن الوطن والمواطن.
فرنجية نموذج للأرعن الذي يصبح رجل سياسة فقط في بلد مثل لبنان وفي ظل رعاية نظام خسيس عائلي كذلك في الشام تسلط على لبنان لتنفيذ خطط أمريكا والعدو اليهودي. ومن كان لديه ذرة من الشك فليرجع إلى الحوار التهريجي لفرنجية منذ أيام قليلة، حيث كان يقول الشيء ونقيضه بصورة كشفت أنه ليس سوى أراجوز رخيص تحركه خيوط ملالي قم ونصيري الشام، فضلاً عن ركام الحقد على الإسلام وأهله منذ قرون وقرن، وهو الذي دفع أجداد هؤلاء الخونة إلى التآمر مع الغزاة الأجانب ضد المجتمعات التي آوتهم وأحسنت إليهم طويلاً فردوا الجميل بالحقد الذي ينهش صدورهم العليلة.
لذلك يستشعر هؤلاء التائهون خطورة سقوط حاميهم المجرم بشار، لأنه يعني انتهاء فترة صلاحيتهم المزورة أصلاً.