رابطة جديدة لحرب الاسلام مقرها الجزائر
حسام الثورة
أنقل الموضوع كما ورد ولكن طالما الهدف العلن هو الحرب على التطرف فكما يقول المثل عندنا المكتوب يقرأ من العنوان
أللهم أصلح المسلمين , أللهم إصلح علماء المسلمين وإعدهم إلى عقيدتهم الصحيحة وحبذا لو أعلنوا عن هدف آخر حتى لوكان كذب
وطالما بو تفليقة هو الراعي والداعي فالنتيجة واضحة
داود عبدو.. رئيسًا لأول رابطة لعلماء الساحل
2013-01-31 --- 19/3/1434

المختصر /

انتهت، مساء اليوم الأربعاء، أعمال المؤتمر التأسيسي لرابطة علماء ودعاة وأئمة دول الساحل الذي انعقد بالجزائر باختيار الإمام داود عبدو من دولة النيجر رئيسًا للهيئة التي تعهدت بمواجهة التطرف في المنطقة.

وقال البيان الختامي للمؤتمر: إن الرابطة قررت اتخاذ الجزائر مقرًا لها، واصفًا الرابطة بأنها "أول هيئة تجمع علماء وشيوخ منطقة الساحل، وتهدف إلى نشر مبادئ الإسلام السمحة ونبذ التطرف الديني".

جاء تأسيس هذه الرابطة، بالتوازي مع تطورات الوضع في شمال مالي الذي تسيطر عليه جماعات مسلحة؛ حيث أطلقت فرنسا ودول إفريقية حملة عسكرية ضدها، وفق ما أشارت وكالة الأناضول.

وأوضح البيان أنّ "الرابطة (الأولى من نوعها) والتي تضم كبار أئمة وشيوخ دول الساحل تسعى للعمل على نشر ثقافة السلم، ونبذ العنف والغلو في الدين في دول الساحل المستهدفة على غرار كل البلدان الإسلامية في دينها ووحدتها الترابية ومبادئها الدينية".

المصدر: الاسلام اليوم

بسم الله الرحمن الرحيم

عندما تندلع الثورة الإسلامية في الجزائر قريبا إن شاء،

فإنها لن تطول كما الثورة السورية،

بسبب أن الثورة في سورية هي في الحقيقة حرب تحرير ضد محتل طائفي مجوسي، يتقنع بالعروبة و الإسلام، تشبة ثورة الجزائر ضد فرنسا في خميسنات القرن الماضي، بينما الجزائر كلها مسلمون، أي ستكون ثورة مثل ثورة مصر و تونس، و في أحسن الأحوال ستكون انقلابا سريعا يقوم به الجيش الجزائري، و إن يكن هذا التوقع مستبعد، لكنه محتمل و لييس مستحيلا.