في تحقيق تجريه منظمات أممية عن الثورة السورية وفي مقارنتها مع نظيراتها في العالم العربي فإن الثورة السورية قد حققت نجاحا كبيرا وخاصة من الناحية الأمنية والضابطة , فقد تم تشكيل مجالس محلية ومخافر امنية تابعة بشكل مباشر لمحاكم شرعية تقوم بتأدية واجباتها بشكل فوري وملحوظ افضل من ذي قبل وذلك من خلال السرعة فقديما كانت المحاكم تتميز بالرشوى والمحسوبيات وطول عمر القضية لدرجة ان القضية يموت صاحبها ويستلمها ابنه وهذا الشيء لا يحصل الىن والحمد لله فلا وجود لقضاة فاسدين ولا وجود لمحامين بواسطات فالقانون قانون واليمين اصبح مقدسا ,
فالسارق يعاقب والقاتل يعاقب وبإشراف هيئات قانونية واما الجيش الحر والمنظمات الثورية فقد اصبحت بقيادات معينة ومعروفة وهذا يدفعنا للتفائل بقيام دولة عادلة ويدخل فيها الإسلام على أصوله ونسأل الله النصر ونشكره على ماقطعته الثورة السورية من اشواط في التنظيم ...
فالسارق يعاقب والقاتل يعاقب وبإشراف هيئات قانونية واما الجيش الحر والمنظمات الثورية فقد اصبحت بقيادات معينة ومعروفة وهذا يدفعنا للتفائل بقيام دولة عادلة ويدخل فيها الإسلام على أصوله ونسأل الله النصر ونشكره على ماقطعته الثورة السورية من اشواط في التنظيم ...