مابثه النظام عن إشاعة ونبأ اعتقال قائد الجيش الحر العقيد رياض الاسعد ... هو محض إشاعة هدفها تحديد مكان تواجد العقيد من خلال دفعه للظهور امام الإعلام ومن ثم استهداف مكان تواجده كما حدث في حلب سابقا .... وحسبا لقيادة الجيش الحر فإن نشاطات عناصر القيادة من أعلى رتبة إلى أصغر رتبة هي بغاية السرية ومايعطيها سريتها هو احتضان الشعب لهم والوقوف إلى جانب القيادة والحمد لله وهذا الشيء قد فقده النظام الأسدي الغاشم