ألم تقل إيران إن الاعتداء على سوريا اعتداء على إيران ؟؟؟!!!!!
بقلم حسام الثورة
رجالات الرافضة وعلى كافة المستويات ابتدأ بأحقر زينبية إلى احقر عمامة مرورا بحسن نصر الشيطان وصولاً إلى الشيطان الأكبر صدعوا رؤوسنا بكذبة الصمود والممانعة , حتى إذا قامة الثورة السورية فهم شعبنا البسيط الطيب معنى الكلمتين الخبيثتين الصمود والممانعة , فهم شعبنا الطيب والذي لم ير وعلى مدى عقود من الزمن إلا صواريخ الممانعة التلفزيونية تنهال على إسرائيل فلا تبقي فيها ولا تذر , شعبنا الطيب كاد يصدق شعارات الرافضة المنافقين وأذنابهم الموت لأمريكا الموت لإسرائيل , وفي كل مرة كانت إسرائيل تنتهك حرمة الأجواء السورية كانت تشتد وتيرة إطلاق الصواريخ التلفزيونية وتنتهي بأكبر قذيفة وهي الاحتفاظ بحق الرد في الزمان والمكان المناسبين وها نحن في شتاء العمر وليس في خريفه ولم نكحل أعيننا برؤية المكان المناسب ولم نسمع بالزمان المناسب , لكن سامحوني يبدو أننا لم نكن لنفهم بدقة ماذا تعني هذه العبارة , حتى إذا جاء أمر الله بقيام الثورة السورية وقامت كل وسائل الإجرام بقتل الشعب السوري فهمنا أن الوقت المناسب هو وقت تحرك الشعب للمطالبة بحقوقه وأن المكان المناسب هو كل مدينة أو قرية أو منزل يعود لأهل السنة في سورية والمعارضين من غيرهم لنظام الأسد , نعم لقد كان سؤ فهم منا وليس غير ذلك وحتى نشرح هذه العبارة السحرية " الاحتفاظ بحق الرد بالزمان والمكان المناسبين " لقد فهمنا اليوم المعنى الصحيح إنها رسالة مودة لإسرائيل تقول انتم أهلنا وأحبابنا فلا تشغلوا بالكم فكل شيء في سوريا تحت السيطرة فإذا تحرك متحرك يزعجكم فإننا سنقوم بالرد على هذه الحركة وبكل ما أوتينا من قوة وهاهم قد صدقوا , يا سبحان الله وبعد كل هذا نقول إنه نظام كاذب , وزيادة في الصدق لا حظوا أن النظام لم يحتفظ بحق الرد هذه المرة فالرد قد حصل ولكنه استنكر واستنكر أحبابه والاستنكار يعني أن لا حاجة لهذه الحركة فكل شيء يتم ضمن الاتفاق وهذا ما صرح به بعض أغبياء الاعلام السوري بقولهم وعلى الهواء بأن الارهابيين إذا وصلوا للحكم فإنهم سيكونون في القدس خلال ستة أشهر .إذا هل بقي أحد من أفراد شعبنا الطيب يشك في هذا الرد أو يتهم النظام بالكذب .
أما الرافضة أصحاب شعار " الموت لأمريكا الموت لإسرائيل " وأصحاب الصواريخ الأقوى وأشد من صواريخ النظام السوري التلفزيونية كيف لهم وهم أنصار الحسين عليه السلام الثوار على الظلم أن يكذبوا , تصريحاتهم المتتالية أن" الاعتداء على سوريا يعني اعتداء على إيران " هذه العبارات الرنانة والموجهة للبسطاء والمغفلين من أبناء أمتنا وحتى نكون منصفين إنها عبارات صادقة وأنا لا أشك بصدقيتها وتعالوا لنفهم بعض التفاصيل , اليس ما يجري على سوريا هي مؤامرة كونية , أليس من يخرج في المظاهرات ويحمل السلاح اليوم هم وهابيون إرهابيون , غرباء , مندسون , خونه والباقون ( العلوية ) إذا هم الشعب السوري , الم يقل بشار الجحش انا رئيس لمن يسمع لي ويطيع , أليس هذا المعتوه وحتى اليوم يقال له الرئيس السوري , إذا أليس إيران مع الشعب السوري العلوي ومع سورية ممثلة برئيسها المعتوه ,هل ترون هنا ذكر لليهود ؟؟؟ اما الجزء الثاني من الشعارات وهي من اعتدا على سوريا فقد اعتدا على إيران فهذا وضاح ولا يحتاج لدليل وإن كان التهديد موجه لدول الخليج والعالم العربي المتخاذل ولكن جوابه يأتيكم من الداخل , اليس الثورة سورية بنظرهم اعتداء على سوريا شعبا علويا وحكومة أسدية وها هي تنفذ وعيدها أليس السلاح والذخيرة يأتيان من إيران , اليس الجيش الإيراني يقاتل في سوريا أليس ميلشيات الرافضة من أصقاع الأرض يحاربون الإرهابيين الذين يقاتلوا في سوريا , هل قالوا ان الارهابيين يهود , ابدا , أليس هذا صمود وأكبر صمود يمكن أن يحدث أليس ما يدور في سوريا هي ممانعة لوصول الشعب السوري إلى حقوقه , وحتى لا نظلم إيران هل سمعتم بأي تصريح من التصريحات المجوسية تقول أنها إذا قامت الطائرات الإسرائيلية بقصف موقع في سوريا سيتم قصف إسرائيل بالطيران المجوسي ؟ , هل قالوا إذا دخلت دبابة إسرائيلية بالأرض السورية سنقوم بتدميرهما ؟ , نعم إنه الحق ولا نخجل من قول الحق إن إيران هنا صادقة وهي تعني ما تقول بل تنفذ ما تقول والعرب أصحاب فهم وقد فهموا كل شيء كما يجب , أما ما تقوم به إسرائيل اليوم وما كانت تقوم به في الماضي فهو يقع تحت عنوانين عريضين , الأول تلميع نظام الأسد وإبرازه أنه عدو لإسرائيل وبالتالي خداع الشعب البسيط الذي يكره إسرائيل وسيبقى يكره إسرائيل والثاني تمكينه من قمع معارضيه وبكل وحشية تحت عنوان التعاون مع إسرائيل وإضعاف جبهة الممانعة وفي عهد الثورة نضيف عنوان آخر هو تدمير ما يمكن للنظام أن يغفل عن تدميره لان إسرائيل على يقين أن ألأسد انتهى دوره في حماية إسرائيل فلا بد أن يحميها بتخريب ما يستطيع تخريبه من البلد حتى يضمن ضعفها فترة من الزمن ويترك لأي نظام قادم إرث لا يحسد عليه وهاهو الحقير نائب رئيس وزراء النظام يقول إن سوريا بحاجة لـ 25 عام لإعادة الأعمار وربما ترضي هذه العبارة إسرائيل أو ربما لا ترضيها فهي تريد المزيد وبالتأكيد هذا ما يرضي المجوس ليكون معهم متسع من القوت لتغلغل في دولة ضعيفة وشعب فقير مهجر يمكن استخدام المال النظيف معه ولكن هيهات هيهات .
ألم تروا كما كان الرافضة وكلبهم بشار صادقين وكم كنا مغفلين فهل يصحوا المخدوعون ؟؟؟؟!!!!!
31-1-2013
بقلم حسام الثورة
رجالات الرافضة وعلى كافة المستويات ابتدأ بأحقر زينبية إلى احقر عمامة مرورا بحسن نصر الشيطان وصولاً إلى الشيطان الأكبر صدعوا رؤوسنا بكذبة الصمود والممانعة , حتى إذا قامة الثورة السورية فهم شعبنا البسيط الطيب معنى الكلمتين الخبيثتين الصمود والممانعة , فهم شعبنا الطيب والذي لم ير وعلى مدى عقود من الزمن إلا صواريخ الممانعة التلفزيونية تنهال على إسرائيل فلا تبقي فيها ولا تذر , شعبنا الطيب كاد يصدق شعارات الرافضة المنافقين وأذنابهم الموت لأمريكا الموت لإسرائيل , وفي كل مرة كانت إسرائيل تنتهك حرمة الأجواء السورية كانت تشتد وتيرة إطلاق الصواريخ التلفزيونية وتنتهي بأكبر قذيفة وهي الاحتفاظ بحق الرد في الزمان والمكان المناسبين وها نحن في شتاء العمر وليس في خريفه ولم نكحل أعيننا برؤية المكان المناسب ولم نسمع بالزمان المناسب , لكن سامحوني يبدو أننا لم نكن لنفهم بدقة ماذا تعني هذه العبارة , حتى إذا جاء أمر الله بقيام الثورة السورية وقامت كل وسائل الإجرام بقتل الشعب السوري فهمنا أن الوقت المناسب هو وقت تحرك الشعب للمطالبة بحقوقه وأن المكان المناسب هو كل مدينة أو قرية أو منزل يعود لأهل السنة في سورية والمعارضين من غيرهم لنظام الأسد , نعم لقد كان سؤ فهم منا وليس غير ذلك وحتى نشرح هذه العبارة السحرية " الاحتفاظ بحق الرد بالزمان والمكان المناسبين " لقد فهمنا اليوم المعنى الصحيح إنها رسالة مودة لإسرائيل تقول انتم أهلنا وأحبابنا فلا تشغلوا بالكم فكل شيء في سوريا تحت السيطرة فإذا تحرك متحرك يزعجكم فإننا سنقوم بالرد على هذه الحركة وبكل ما أوتينا من قوة وهاهم قد صدقوا , يا سبحان الله وبعد كل هذا نقول إنه نظام كاذب , وزيادة في الصدق لا حظوا أن النظام لم يحتفظ بحق الرد هذه المرة فالرد قد حصل ولكنه استنكر واستنكر أحبابه والاستنكار يعني أن لا حاجة لهذه الحركة فكل شيء يتم ضمن الاتفاق وهذا ما صرح به بعض أغبياء الاعلام السوري بقولهم وعلى الهواء بأن الارهابيين إذا وصلوا للحكم فإنهم سيكونون في القدس خلال ستة أشهر .إذا هل بقي أحد من أفراد شعبنا الطيب يشك في هذا الرد أو يتهم النظام بالكذب .
أما الرافضة أصحاب شعار " الموت لأمريكا الموت لإسرائيل " وأصحاب الصواريخ الأقوى وأشد من صواريخ النظام السوري التلفزيونية كيف لهم وهم أنصار الحسين عليه السلام الثوار على الظلم أن يكذبوا , تصريحاتهم المتتالية أن" الاعتداء على سوريا يعني اعتداء على إيران " هذه العبارات الرنانة والموجهة للبسطاء والمغفلين من أبناء أمتنا وحتى نكون منصفين إنها عبارات صادقة وأنا لا أشك بصدقيتها وتعالوا لنفهم بعض التفاصيل , اليس ما يجري على سوريا هي مؤامرة كونية , أليس من يخرج في المظاهرات ويحمل السلاح اليوم هم وهابيون إرهابيون , غرباء , مندسون , خونه والباقون ( العلوية ) إذا هم الشعب السوري , الم يقل بشار الجحش انا رئيس لمن يسمع لي ويطيع , أليس هذا المعتوه وحتى اليوم يقال له الرئيس السوري , إذا أليس إيران مع الشعب السوري العلوي ومع سورية ممثلة برئيسها المعتوه ,هل ترون هنا ذكر لليهود ؟؟؟ اما الجزء الثاني من الشعارات وهي من اعتدا على سوريا فقد اعتدا على إيران فهذا وضاح ولا يحتاج لدليل وإن كان التهديد موجه لدول الخليج والعالم العربي المتخاذل ولكن جوابه يأتيكم من الداخل , اليس الثورة سورية بنظرهم اعتداء على سوريا شعبا علويا وحكومة أسدية وها هي تنفذ وعيدها أليس السلاح والذخيرة يأتيان من إيران , اليس الجيش الإيراني يقاتل في سوريا أليس ميلشيات الرافضة من أصقاع الأرض يحاربون الإرهابيين الذين يقاتلوا في سوريا , هل قالوا ان الارهابيين يهود , ابدا , أليس هذا صمود وأكبر صمود يمكن أن يحدث أليس ما يدور في سوريا هي ممانعة لوصول الشعب السوري إلى حقوقه , وحتى لا نظلم إيران هل سمعتم بأي تصريح من التصريحات المجوسية تقول أنها إذا قامت الطائرات الإسرائيلية بقصف موقع في سوريا سيتم قصف إسرائيل بالطيران المجوسي ؟ , هل قالوا إذا دخلت دبابة إسرائيلية بالأرض السورية سنقوم بتدميرهما ؟ , نعم إنه الحق ولا نخجل من قول الحق إن إيران هنا صادقة وهي تعني ما تقول بل تنفذ ما تقول والعرب أصحاب فهم وقد فهموا كل شيء كما يجب , أما ما تقوم به إسرائيل اليوم وما كانت تقوم به في الماضي فهو يقع تحت عنوانين عريضين , الأول تلميع نظام الأسد وإبرازه أنه عدو لإسرائيل وبالتالي خداع الشعب البسيط الذي يكره إسرائيل وسيبقى يكره إسرائيل والثاني تمكينه من قمع معارضيه وبكل وحشية تحت عنوان التعاون مع إسرائيل وإضعاف جبهة الممانعة وفي عهد الثورة نضيف عنوان آخر هو تدمير ما يمكن للنظام أن يغفل عن تدميره لان إسرائيل على يقين أن ألأسد انتهى دوره في حماية إسرائيل فلا بد أن يحميها بتخريب ما يستطيع تخريبه من البلد حتى يضمن ضعفها فترة من الزمن ويترك لأي نظام قادم إرث لا يحسد عليه وهاهو الحقير نائب رئيس وزراء النظام يقول إن سوريا بحاجة لـ 25 عام لإعادة الأعمار وربما ترضي هذه العبارة إسرائيل أو ربما لا ترضيها فهي تريد المزيد وبالتأكيد هذا ما يرضي المجوس ليكون معهم متسع من القوت لتغلغل في دولة ضعيفة وشعب فقير مهجر يمكن استخدام المال النظيف معه ولكن هيهات هيهات .
ألم تروا كما كان الرافضة وكلبهم بشار صادقين وكم كنا مغفلين فهل يصحوا المخدوعون ؟؟؟؟!!!!!
31-1-2013