رد الأستاذ أحمد معاذ الخطيب على صفحته بالتوضيح التالي :
توضيح : من قال ان البحث عن حل لمعاناة الناس تعني القفز فوق الثورة ومن قال ان الثورة تتوقف باجتماع ما ، ومن قال ان رحيل النظام ليست أولوية من أولويات الثورة ، ومن قال ان هناك مطالب كثيرة للثورة لا يجب العمل من اجلها ..
على الأفراد والهيئات والمنظمات والمؤسسات والحكومات الصديقة والشقيقة وعلى المعارضة السياسية ان تقدم شيئا ما لدعم الشعب السوري وإخراجه من حالة التجويع والحصار والإذلال من القريب قبل البعيد .. وسأقول بصراحة هناك كتائب على الأرض لايوجد معها ثمن الخبز وستبقى تحمي الثورة حتى النفس الاخير وهي ذراع الثورة التي تحدت الحديد والنار والارهاب والسجون .. وهناك دول تعد ولا تفي وهناك من يقول للسوريين اقتحموا ثم يتركهم في وسط المعركة ، وهناك من تعهد بدعم الثوار ثم تركهم في الموت .. وهناك من يجلس على أريكته ثم يقول اهجموا .. لا تفاوضوا ..
نحن لا نفاوض على بقاء النظام بل على رحيله بأقل كلفة من الدم والخراب .. وهناك من يصرح بان ..( ... ) وجد كغطاء .. وهناك صمت دولي وخنق للثورة ، ومئات ألوف المهجرين .. وهناك من يتحدث عن مئات ألوف المهجرين وهناك مئات الصبايا بدأ بعض الانذال يبيعونهن مثل الإماء ، وهناك من يخطط لأن تختفي سورية من العالم خلال حرب طاحنة تستمر بضع سنوات !!
هل تعلمنا من البعثيين الإنكار لكل امر قبل فهمه بل قراءته .. هل صرنا لا نفكر الا بمعادلة من الدرجة الاولى؟
هل اخبركم ان البعض يتحدث بانه لن تنجح الثورة في سورية حتى تنجح في بلاد اخرى لانها هي تخنق سورية وثوارها وابطالها ومجاهديها ..
الفكرة التي طرحتها هي رأيي الشخصي وانا أتحمل مسؤوليتها ، وللإئتلاف غداً اجتماع لهيئته السياسية المؤقته وهو سيقرر موقف الائتلاف الرسمي .. ولكن هذا رأيي الخاص ، وانا متمسك بحقي في ذكره ، وعلى الشخصيات والهيئات والدول التي لا يناسبها ذلك ان تعبر عن رأيها ، ولكن لن أقبل إرهابا فكريا من احد ، وإذا ظن احد أنه لا احد من السوريين بل الثوار يرغب بسماع مثل هذه الأفكار فهو واهم .. مع خالص الاحترام للجميع.
الشيخ الدكتور محمد بشير حداد
توضيح : من قال ان البحث عن حل لمعاناة الناس تعني القفز فوق الثورة ومن قال ان الثورة تتوقف باجتماع ما ، ومن قال ان رحيل النظام ليست أولوية من أولويات الثورة ، ومن قال ان هناك مطالب كثيرة للثورة لا يجب العمل من اجلها ..
على الأفراد والهيئات والمنظمات والمؤسسات والحكومات الصديقة والشقيقة وعلى المعارضة السياسية ان تقدم شيئا ما لدعم الشعب السوري وإخراجه من حالة التجويع والحصار والإذلال من القريب قبل البعيد .. وسأقول بصراحة هناك كتائب على الأرض لايوجد معها ثمن الخبز وستبقى تحمي الثورة حتى النفس الاخير وهي ذراع الثورة التي تحدت الحديد والنار والارهاب والسجون .. وهناك دول تعد ولا تفي وهناك من يقول للسوريين اقتحموا ثم يتركهم في وسط المعركة ، وهناك من تعهد بدعم الثوار ثم تركهم في الموت .. وهناك من يجلس على أريكته ثم يقول اهجموا .. لا تفاوضوا ..
نحن لا نفاوض على بقاء النظام بل على رحيله بأقل كلفة من الدم والخراب .. وهناك من يصرح بان ..( ... ) وجد كغطاء .. وهناك صمت دولي وخنق للثورة ، ومئات ألوف المهجرين .. وهناك من يتحدث عن مئات ألوف المهجرين وهناك مئات الصبايا بدأ بعض الانذال يبيعونهن مثل الإماء ، وهناك من يخطط لأن تختفي سورية من العالم خلال حرب طاحنة تستمر بضع سنوات !!
هل تعلمنا من البعثيين الإنكار لكل امر قبل فهمه بل قراءته .. هل صرنا لا نفكر الا بمعادلة من الدرجة الاولى؟
هل اخبركم ان البعض يتحدث بانه لن تنجح الثورة في سورية حتى تنجح في بلاد اخرى لانها هي تخنق سورية وثوارها وابطالها ومجاهديها ..
الفكرة التي طرحتها هي رأيي الشخصي وانا أتحمل مسؤوليتها ، وللإئتلاف غداً اجتماع لهيئته السياسية المؤقته وهو سيقرر موقف الائتلاف الرسمي .. ولكن هذا رأيي الخاص ، وانا متمسك بحقي في ذكره ، وعلى الشخصيات والهيئات والدول التي لا يناسبها ذلك ان تعبر عن رأيها ، ولكن لن أقبل إرهابا فكريا من احد ، وإذا ظن احد أنه لا احد من السوريين بل الثوار يرغب بسماع مثل هذه الأفكار فهو واهم .. مع خالص الاحترام للجميع.
الشيخ الدكتور محمد بشير حداد