أيها الهاربون من الجهاد أذكركم بستة أمور :
أن نساء النصيرية حملن السلاح
وأن شبابهم قرروا إما هم في سوريا أو أنتم
وأن كل صامت منا جبان
وكل هارب إلى خارج سوريا جبان
وأن الجبناء لا وطن لهم
وسيبقون أذلاء مشردين
فإلى متى الصمت .؟ وإلى أين الهرب .؟
أن نساء النصيرية حملن السلاح
وأن شبابهم قرروا إما هم في سوريا أو أنتم
وأن كل صامت منا جبان
وكل هارب إلى خارج سوريا جبان
وأن الجبناء لا وطن لهم
وسيبقون أذلاء مشردين
فإلى متى الصمت .؟ وإلى أين الهرب .؟