كلنا جبهة النصرة حتى لو ارتكبنا المنكرات
بقلم حسام الثورة
كلنا جبهة النصرة حتى لو ارتكبنا المنكرات والرذائل وشربنا الخمر , كلنا جبهة النصرة طالما نحن ضمن قائمة اسمها قائمة السنة , قائمة يقول أفرادها لا إله إلا الله , قائمة يقول أفرادها الله أكبر ,قائمة لا يؤمن أفرادها بتأليه الأسد , أو يقدس المجوس , أو يخدم اليهود حتى تنتهي خدماته , صدقوني كلنا جبهة النصرة حتى لو لو لو طالما نحن في اللائحة المذكورة أعلاه .
هذا الموضوع ذكرني بشيء أحببت أن أذكره لك أخي الباحث عن الحقيقة , منذ سنوات ليست بالبعيدة كنت موظفا رفيعا كما يقولون في نظام الأسد وقد عايشت النظامين الفاسدين الأب والابن لعنهما الله , وكنت كما يقال في الدارج عندنا في سوريا راسي يابس , لأني كنت ملتزماً بقواعد ديني وربما بالحد الأدنى فلم أكن أربي اللحية ولم أكن لأحابي السنة أو أعادي العلويين أو غيرهم من الطوائف بل كنت أحابي من هو مخلص للعمل وكنت مخلصا للعمل ربما أكثر من غيري , ربما تستغربون هل الاخلاص للعمل وتقريب المخلصين مسبة , نعم إنها مسبة , لأنها تأتي بالدرجة الثانية وربما الثالثة بينما المهم وبالدرجة الأولى أن يكون الموظف مهما علا أن يكون مجرد أداة لتنفيذ ما يريده العلويون من تأدية خدمات حتى لوكانت مضرة بالعمل أو الموافقة على توظيف علوي ما حتى لو كان توظيفه يضر بالعمل وليس المهم أن يكون مناسب أو غير مناسب والسلسلة تطول , راسي يابس لأني لم استطيع أن أكون بيدق يحرك كما يريدون بل كنت في كثير من الأوقات واسطة لمن لا واسطة له وهذا هو القطاع الكبير من مجتمعنا , لقد كانت هذه من أكبر المواضيع التي تجعلهم يرفعون التقرير ويعيدون في دراساتهم الأمنية لمعرفة الرشاوى التي تقاضيتها ولكن بدون جدوى , فكان يتم الحديث معي وبصراحة لماذا هذا وظف من هذه المنطقة وليس من المنطقة الأخرى والحديث يطول............ ولكن أردت من ذكر هذا لومي من خلال الزملاء الفضلاء المسالمين والجاهزين ليكونوا سلما بما لانهاية من الدرجات ليصعد عليها شعب الله المختار , حتى أن أحد أصدقائي كان من المصلين الصائمين كما أعرف وبيئته محافظة ولكن هذا الصديق الفاضل فاجأني ذات يوم ونحن في دعوة مع علية القوم أنه قام بشرب الخمر , حقاً لقد صدمت .
بعدها التقيت معه وقلت له يا صاحبي لقد اخطأت وبعت دينك بدنيا غيرك وأقول لك أنا وأنت بنفس القائمة بالنسبة للعلويين ولكن يا صاحبي أنا في رأس القائمة وأنت في ذيل القائمة فعندما ينتهوا مني سيأتون إليك , ولم يطل الانتظار فقد اخترت أنا الخروج للتقاعد وبإرادتي ولكن صاحبي أزيح من مكانه مع أنه كفؤ وسلم مكانه أحد عناصره اللذين لا أأتمنه على رعي حمار , وصاحبي العزيز سمي مستشار هذه التسمية التي كانت تضحكنا والتي تعني لنا ثلاجة الوظيفة وفركة أذن كما يقال لينشط بعدها ويكون الشخص أكثر طاعة وقابلية لتأدية الخدمات المطلوبة .
سامحوني إذا أطلت الحديث الذي قد يبدو شخصي ولكن وددت أن أضعه في مكانه فاليوم كثر الحديث عن جبهة النصرة والمتطرفين الجهاديين , كثر الحديث عن الثوار السوريين وتصنيفات ما أنزل الله به من سلطان , والذين يركضون وراء هذا الموضوع اثنان :
ألأول : خبيث يعرف ما هو المطلوب من طرح هذا الموضوع وهدفه واضح وهو محاولة شق صف المجاهدين وإيجاد المبرر لعدم دعم الجيش الحر بحجة وجود متطرفين وقاعدة وقائمة وبكل الأحوال هو يحاول بكل ما أوتي من قوة لدعم بشار الأسد ولعل أول من صرح بشكل رسمي هي أمريكا واليوم تكتشف فضيحة لأمريكا بأنها دعمت نظام الأسد بخمسة مليار دولار بالوقت الذي لم تدعم فيه حتى المخيمات خارج سوريا , وتحت هذا الصنف ويا للأسف يندرج العديد من الدول العربية قبل أن نتحدث عن أشخاص إضافة إلى كثير من الدول التي تسمي نفسها كذبا باسم أصدقاء الشعب السوري , ولا أبريء أبداً أعضاء المجلس الوطني والكثير من الخونة الخبثاء والذين يسمون محللين سياسيين فيخرجوا ليدسوا السم بالدسم بالحديث عن التطرف وأن طول المدة ستؤدي لوجود متطرفين وليتهم تحدثوا عن القصف الأرضي والجوي وقتل الأطفال وتدمير البلد عشر الوقت الذي يتحدثون فيه عن التطرف والإرهاب في صفوف الثورة السورية , وهذا الجناح الخبيث مكشوف بالنسبة لنا ولغيرنا .
أما الفريق الثاني : والذي يخوض في هذا الموضوع ويتحدث عن إسلاميين وجهاديين ومتطرفين فهو رجل غبي مخدوع ربما يدفعه حب الظهور على القنوات ليتكلم بما لا يعلم , ربما هذا الجناح الغبي ولا أقول المتغابي هو من يستحق النصح وبيان الحقيقة وربما كلامي موجه إليه بالدرجة الأولى , لإن الفريق الأول ينطبق عليه عبارة القضاء " عن سبق الإصرار والترصد " , أما هذا البسيط الجاهل وربما كان لا يعرف معنى التطرف ولا يستطيع التميز بين المصلي الملتزم بدينه والجاهل المتعصب الذي لا يعرف من الدين ما يؤدي به الصلاة الصحيحة وأنا أقول دائما , التعصب هو نتيجة للجهل فالمسلم الحق هو أكثر الناس انفتاحا على الآخرين ولولا هذا النوع من المسلمين لما انتشر الاسلام في أبعد أصقاع الأرض والتي لم تصل إليها رايات المسلمين , هذا المسلم الحق استطاع أن يتعايش معهم وأن يوصل إليهم الرسالة السماوية من خلال تعامله قبل أن ينقلها إليهم بلسانه , وأعداء الأمة إذا كانوا يخافون فإنما يخافون من هذا الصنف من المسلمين , هذا ما ينطبق على شعبنا المسلم في سوريا , شعبنا الذي استوعب غيره وتعايش معهم لمئات السنين , هذا الشعب الذي بدأ الصليبون والمجوس والعلمانيون الطغاة يطلقون عليه أنه متطرف , إسلاميون , ومن الذي قال لهم أن الشعب السوري شعب غير مسلم ؟؟؟.
أيها الحقراء وأيها الأغبياء الشعب السوري ما عدا أحبابكم العلويين وقلة آخرون هم مسلمون حتى الشاب غير الملتزم فإن في داخله شاب مسلم غيور على الاسلام وكثير من هؤلاء حولتهم الثورة إلى متدينين تركوا لحاهم وحملوا سلاحهم وخرجوا دفاعا عن أهلهم ودينهم , نعم هؤلاء هم الإرهابيون الذين تقصدونهم , اليوم تتحدثون عن جبهة النصر وتغمزون بطرف آخر للقاعدة لتدرجوا تحت هذا الاسم كل من يقول الله أكبر , أيها الحقراء والأغبياء نحن لا نقول الله أكبر فقط عند الهجوم , ألم تسمعوا للأذان وهو يرفع من المآذن التي هدمتم أكثرها كم مرة في اليوم ينادي المؤذنون الله أكبر , الم تسمعوا أهلنا في بداية الثورة وليس لديهم أي سلاح وهم ينادون من على الشرفات والأسطح الله أكبر , نحن نقول لكم إن جبهة النصرة وجميع المقاتلين في سوريا خرجوا من هذه الشرفات وهبطوا من على هذه الأسطح وحملوا السلاح .
أيها البسطاء , أيها المتخاذلون , ايها المخدوعون بشعارات العلمانيين , أيها العصاة من أمتنا صدقوني وأنا لكم ناصح كلنا بنظر أعداء الأمة جبهة النصرة حتى لو خرجنا لا سمح الله وبيدنا كأس الخمر, يكفي أن نكون مسلمين ولو بالاسم ولن يشفع لنا أي شيء آخر وصدق الله العظيم بقوله :" وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ " صدق الله العظيم .
وأخيرا أوجه ندائي إلى أبناء أمتنا في سوريا أولا وفي عالمنا العربي ثانياً وإلى أخوتنا المسلمين في العالم ثالثاً وأقول لهم تنبهوا واستفيقوا فالخطر داهم والخطب كبير ولابد أن نفهم ما يدور حولنا ونعرف حقيقة المعركة التي نخوضها ولنكن على ثقة أن الله معنا ولن يخذلنا ما دمنا معه متمسكين بأوامره ونواهيه
27-1-2013
بقلم حسام الثورة
كلنا جبهة النصرة حتى لو ارتكبنا المنكرات والرذائل وشربنا الخمر , كلنا جبهة النصرة طالما نحن ضمن قائمة اسمها قائمة السنة , قائمة يقول أفرادها لا إله إلا الله , قائمة يقول أفرادها الله أكبر ,قائمة لا يؤمن أفرادها بتأليه الأسد , أو يقدس المجوس , أو يخدم اليهود حتى تنتهي خدماته , صدقوني كلنا جبهة النصرة حتى لو لو لو طالما نحن في اللائحة المذكورة أعلاه .
هذا الموضوع ذكرني بشيء أحببت أن أذكره لك أخي الباحث عن الحقيقة , منذ سنوات ليست بالبعيدة كنت موظفا رفيعا كما يقولون في نظام الأسد وقد عايشت النظامين الفاسدين الأب والابن لعنهما الله , وكنت كما يقال في الدارج عندنا في سوريا راسي يابس , لأني كنت ملتزماً بقواعد ديني وربما بالحد الأدنى فلم أكن أربي اللحية ولم أكن لأحابي السنة أو أعادي العلويين أو غيرهم من الطوائف بل كنت أحابي من هو مخلص للعمل وكنت مخلصا للعمل ربما أكثر من غيري , ربما تستغربون هل الاخلاص للعمل وتقريب المخلصين مسبة , نعم إنها مسبة , لأنها تأتي بالدرجة الثانية وربما الثالثة بينما المهم وبالدرجة الأولى أن يكون الموظف مهما علا أن يكون مجرد أداة لتنفيذ ما يريده العلويون من تأدية خدمات حتى لوكانت مضرة بالعمل أو الموافقة على توظيف علوي ما حتى لو كان توظيفه يضر بالعمل وليس المهم أن يكون مناسب أو غير مناسب والسلسلة تطول , راسي يابس لأني لم استطيع أن أكون بيدق يحرك كما يريدون بل كنت في كثير من الأوقات واسطة لمن لا واسطة له وهذا هو القطاع الكبير من مجتمعنا , لقد كانت هذه من أكبر المواضيع التي تجعلهم يرفعون التقرير ويعيدون في دراساتهم الأمنية لمعرفة الرشاوى التي تقاضيتها ولكن بدون جدوى , فكان يتم الحديث معي وبصراحة لماذا هذا وظف من هذه المنطقة وليس من المنطقة الأخرى والحديث يطول............ ولكن أردت من ذكر هذا لومي من خلال الزملاء الفضلاء المسالمين والجاهزين ليكونوا سلما بما لانهاية من الدرجات ليصعد عليها شعب الله المختار , حتى أن أحد أصدقائي كان من المصلين الصائمين كما أعرف وبيئته محافظة ولكن هذا الصديق الفاضل فاجأني ذات يوم ونحن في دعوة مع علية القوم أنه قام بشرب الخمر , حقاً لقد صدمت .
بعدها التقيت معه وقلت له يا صاحبي لقد اخطأت وبعت دينك بدنيا غيرك وأقول لك أنا وأنت بنفس القائمة بالنسبة للعلويين ولكن يا صاحبي أنا في رأس القائمة وأنت في ذيل القائمة فعندما ينتهوا مني سيأتون إليك , ولم يطل الانتظار فقد اخترت أنا الخروج للتقاعد وبإرادتي ولكن صاحبي أزيح من مكانه مع أنه كفؤ وسلم مكانه أحد عناصره اللذين لا أأتمنه على رعي حمار , وصاحبي العزيز سمي مستشار هذه التسمية التي كانت تضحكنا والتي تعني لنا ثلاجة الوظيفة وفركة أذن كما يقال لينشط بعدها ويكون الشخص أكثر طاعة وقابلية لتأدية الخدمات المطلوبة .
سامحوني إذا أطلت الحديث الذي قد يبدو شخصي ولكن وددت أن أضعه في مكانه فاليوم كثر الحديث عن جبهة النصرة والمتطرفين الجهاديين , كثر الحديث عن الثوار السوريين وتصنيفات ما أنزل الله به من سلطان , والذين يركضون وراء هذا الموضوع اثنان :
ألأول : خبيث يعرف ما هو المطلوب من طرح هذا الموضوع وهدفه واضح وهو محاولة شق صف المجاهدين وإيجاد المبرر لعدم دعم الجيش الحر بحجة وجود متطرفين وقاعدة وقائمة وبكل الأحوال هو يحاول بكل ما أوتي من قوة لدعم بشار الأسد ولعل أول من صرح بشكل رسمي هي أمريكا واليوم تكتشف فضيحة لأمريكا بأنها دعمت نظام الأسد بخمسة مليار دولار بالوقت الذي لم تدعم فيه حتى المخيمات خارج سوريا , وتحت هذا الصنف ويا للأسف يندرج العديد من الدول العربية قبل أن نتحدث عن أشخاص إضافة إلى كثير من الدول التي تسمي نفسها كذبا باسم أصدقاء الشعب السوري , ولا أبريء أبداً أعضاء المجلس الوطني والكثير من الخونة الخبثاء والذين يسمون محللين سياسيين فيخرجوا ليدسوا السم بالدسم بالحديث عن التطرف وأن طول المدة ستؤدي لوجود متطرفين وليتهم تحدثوا عن القصف الأرضي والجوي وقتل الأطفال وتدمير البلد عشر الوقت الذي يتحدثون فيه عن التطرف والإرهاب في صفوف الثورة السورية , وهذا الجناح الخبيث مكشوف بالنسبة لنا ولغيرنا .
أما الفريق الثاني : والذي يخوض في هذا الموضوع ويتحدث عن إسلاميين وجهاديين ومتطرفين فهو رجل غبي مخدوع ربما يدفعه حب الظهور على القنوات ليتكلم بما لا يعلم , ربما هذا الجناح الغبي ولا أقول المتغابي هو من يستحق النصح وبيان الحقيقة وربما كلامي موجه إليه بالدرجة الأولى , لإن الفريق الأول ينطبق عليه عبارة القضاء " عن سبق الإصرار والترصد " , أما هذا البسيط الجاهل وربما كان لا يعرف معنى التطرف ولا يستطيع التميز بين المصلي الملتزم بدينه والجاهل المتعصب الذي لا يعرف من الدين ما يؤدي به الصلاة الصحيحة وأنا أقول دائما , التعصب هو نتيجة للجهل فالمسلم الحق هو أكثر الناس انفتاحا على الآخرين ولولا هذا النوع من المسلمين لما انتشر الاسلام في أبعد أصقاع الأرض والتي لم تصل إليها رايات المسلمين , هذا المسلم الحق استطاع أن يتعايش معهم وأن يوصل إليهم الرسالة السماوية من خلال تعامله قبل أن ينقلها إليهم بلسانه , وأعداء الأمة إذا كانوا يخافون فإنما يخافون من هذا الصنف من المسلمين , هذا ما ينطبق على شعبنا المسلم في سوريا , شعبنا الذي استوعب غيره وتعايش معهم لمئات السنين , هذا الشعب الذي بدأ الصليبون والمجوس والعلمانيون الطغاة يطلقون عليه أنه متطرف , إسلاميون , ومن الذي قال لهم أن الشعب السوري شعب غير مسلم ؟؟؟.
أيها الحقراء وأيها الأغبياء الشعب السوري ما عدا أحبابكم العلويين وقلة آخرون هم مسلمون حتى الشاب غير الملتزم فإن في داخله شاب مسلم غيور على الاسلام وكثير من هؤلاء حولتهم الثورة إلى متدينين تركوا لحاهم وحملوا سلاحهم وخرجوا دفاعا عن أهلهم ودينهم , نعم هؤلاء هم الإرهابيون الذين تقصدونهم , اليوم تتحدثون عن جبهة النصر وتغمزون بطرف آخر للقاعدة لتدرجوا تحت هذا الاسم كل من يقول الله أكبر , أيها الحقراء والأغبياء نحن لا نقول الله أكبر فقط عند الهجوم , ألم تسمعوا للأذان وهو يرفع من المآذن التي هدمتم أكثرها كم مرة في اليوم ينادي المؤذنون الله أكبر , الم تسمعوا أهلنا في بداية الثورة وليس لديهم أي سلاح وهم ينادون من على الشرفات والأسطح الله أكبر , نحن نقول لكم إن جبهة النصرة وجميع المقاتلين في سوريا خرجوا من هذه الشرفات وهبطوا من على هذه الأسطح وحملوا السلاح .
أيها البسطاء , أيها المتخاذلون , ايها المخدوعون بشعارات العلمانيين , أيها العصاة من أمتنا صدقوني وأنا لكم ناصح كلنا بنظر أعداء الأمة جبهة النصرة حتى لو خرجنا لا سمح الله وبيدنا كأس الخمر, يكفي أن نكون مسلمين ولو بالاسم ولن يشفع لنا أي شيء آخر وصدق الله العظيم بقوله :" وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ " صدق الله العظيم .
وأخيرا أوجه ندائي إلى أبناء أمتنا في سوريا أولا وفي عالمنا العربي ثانياً وإلى أخوتنا المسلمين في العالم ثالثاً وأقول لهم تنبهوا واستفيقوا فالخطر داهم والخطب كبير ولابد أن نفهم ما يدور حولنا ونعرف حقيقة المعركة التي نخوضها ولنكن على ثقة أن الله معنا ولن يخذلنا ما دمنا معه متمسكين بأوامره ونواهيه
27-1-2013