شبكة أخبار حلب و إدلب
بيتي لم يعد يقوى على حملي ..
أمي لم تعد تأتي لتحضنني ..
إخوتي ذهبوا .. إلى أين ؟؟ لا أدري
ولكن لن أرضخ ولن أستاء
فهذا بيتي .. وهنا ركن ألعابي .. سيحمينا رب السماء
أنا لا أبكي على أهلي .. فأهلي لا يعيدهم البكاء
أنا أبكي على عرب .. رفضوا بأن نكون سواء ..
بيتي لم يعد يقوى على حملي ..
أمي لم تعد تأتي لتحضنني ..
إخوتي ذهبوا .. إلى أين ؟؟ لا أدري
ولكن لن أرضخ ولن أستاء
فهذا بيتي .. وهنا ركن ألعابي .. سيحمينا رب السماء
أنا لا أبكي على أهلي .. فأهلي لا يعيدهم البكاء
أنا أبكي على عرب .. رفضوا بأن نكون سواء ..