بعد ان اقتربت نهاية النظام
وبعد ان قام النظام للتحدث مع اهالي جوبر
وقال ان عاطف نجيب لازال حر طليق بسبب عدم تقديم شكوى ضدة من الاهالي
اي انه اصبح كبش فداء ومستعد النظام ليحاكمة او حتى يعدمة
وفي مؤشر واضح على تفكّك بنية النظام:
إحباط محاولة فرار ابن خالة الرئيس ومحافظ درعا السابق خارج البلاد
في مؤشرات تدلل على دخول النظام السوري مرحلة التفكك وعدم الثقة في إدارة الأمور في سوريا، حاول ابن خالة الرئيس السوري بشار الأسد والمحافظ السابق لمحافظة درعا مغادرة البلاد. فقد أعلنت لجنة تحقيق رسميّة حول أعمال العنف المرتكبة في سوريا، أن النظام السوري منع ابن خالة الرئيس بشار الأسد ورئيس جهاز الأمن السياسي في درعا عاطف نجيب والمحافظ السابق لمحافظة درعا فيصل كلثوم من مغادرة البلاد.
ويرى محللون في الشأن السوري إن استمرار الاحتجاجات بدأ يزعزع ثقة افراد نظام الحكم في إمكانية استمرار النظام السوري الذي فشل في كل وسائله القمعية أن يوقف ثورة الشعب السوري ضد بشار الأسد والعائلة الحاكمة، مما دفع ابن خالة بشار الاسد لمحاولة الفرار من البلاد لاعتقاده أنه قد يكون كبش الفداء من قبل النظام الذي قد يحمله كل الجرائم لكي يبيض ملفه من الاجرام.
بينما يرى آخرون انه من المحتمل اذا استمرت التظاهرات وتوسعت أن يغادر البلاد ماهر الأسد ورامي مخلوف (ابن خال بشار الاسد) الذي يعتقد أغلب الشعب السوري أنهما من يقود دفة الاجرام والفساد في البلاد. ويذكر ان القيادة التركية سبق وأن دعت الرئيس بشار الأسد إلى "التضحية" بأقرب الناس إليه ومنهم شقيقه ماهر ورجل الأعمال رامي مخلوف. وقالت المصادر انه إذا تخلى الأسد عن ماهر الأسد ورامي مخلوف وغيرهما فهناك أسماء أخرى "مقبولة من الناس يمكن استمرارها مثل نائب الرئيس السوري فاروق الشرع، وبعض القيادات العسكرية السورية التي لم تتلوث بالقمع".
وتوقعت المصادر حدوث "نقلة نوعية" في الأداء التركي حيال الأزمة في سورية بعد انتهاء الانتخابات التشريعية وتشكيل الحكومة الجديدة. وتابعت المصادر قائلة ان آمال القيادة التركية في "تغيير فعلي" في الرؤية السورية لملف الاحتجاجات قد تبددت.
___
نرجو النشر للاهمية
وبعد ان قام النظام للتحدث مع اهالي جوبر
وقال ان عاطف نجيب لازال حر طليق بسبب عدم تقديم شكوى ضدة من الاهالي
اي انه اصبح كبش فداء ومستعد النظام ليحاكمة او حتى يعدمة
وفي مؤشر واضح على تفكّك بنية النظام:
إحباط محاولة فرار ابن خالة الرئيس ومحافظ درعا السابق خارج البلاد
في مؤشرات تدلل على دخول النظام السوري مرحلة التفكك وعدم الثقة في إدارة الأمور في سوريا، حاول ابن خالة الرئيس السوري بشار الأسد والمحافظ السابق لمحافظة درعا مغادرة البلاد. فقد أعلنت لجنة تحقيق رسميّة حول أعمال العنف المرتكبة في سوريا، أن النظام السوري منع ابن خالة الرئيس بشار الأسد ورئيس جهاز الأمن السياسي في درعا عاطف نجيب والمحافظ السابق لمحافظة درعا فيصل كلثوم من مغادرة البلاد.
ويرى محللون في الشأن السوري إن استمرار الاحتجاجات بدأ يزعزع ثقة افراد نظام الحكم في إمكانية استمرار النظام السوري الذي فشل في كل وسائله القمعية أن يوقف ثورة الشعب السوري ضد بشار الأسد والعائلة الحاكمة، مما دفع ابن خالة بشار الاسد لمحاولة الفرار من البلاد لاعتقاده أنه قد يكون كبش الفداء من قبل النظام الذي قد يحمله كل الجرائم لكي يبيض ملفه من الاجرام.
بينما يرى آخرون انه من المحتمل اذا استمرت التظاهرات وتوسعت أن يغادر البلاد ماهر الأسد ورامي مخلوف (ابن خال بشار الاسد) الذي يعتقد أغلب الشعب السوري أنهما من يقود دفة الاجرام والفساد في البلاد. ويذكر ان القيادة التركية سبق وأن دعت الرئيس بشار الأسد إلى "التضحية" بأقرب الناس إليه ومنهم شقيقه ماهر ورجل الأعمال رامي مخلوف. وقالت المصادر انه إذا تخلى الأسد عن ماهر الأسد ورامي مخلوف وغيرهما فهناك أسماء أخرى "مقبولة من الناس يمكن استمرارها مثل نائب الرئيس السوري فاروق الشرع، وبعض القيادات العسكرية السورية التي لم تتلوث بالقمع".
وتوقعت المصادر حدوث "نقلة نوعية" في الأداء التركي حيال الأزمة في سورية بعد انتهاء الانتخابات التشريعية وتشكيل الحكومة الجديدة. وتابعت المصادر قائلة ان آمال القيادة التركية في "تغيير فعلي" في الرؤية السورية لملف الاحتجاجات قد تبددت.
___
نرجو النشر للاهمية